الأخبار

العجيلي يتحدث عن بيع المناصب الامنية والمدنية في الحكومة


قال النائب عن ائتلاف العراقية عبد ذياب العجيلي إن أجهزة الأمن لا تقضي على الارهاب بل تصنعه من خلال إهانة المواطن، مشيرا الى ان لديه معلومات عن بيع مناصب حكومية. واوضح النائب العجيلي ان "اللوم ازاء ظاهرة بيع المناصب الحكومية والامنية والخروق وعمليات تهريب السجناء المتكررة يقع على من يتصدى للمسؤولية والذي يقود الاجهزة الامنية"، مشيرا الى "وجود خلل وهذا يتحمله الراس الاعلى ثم الذين يأتون خلفه في المسؤولية". واضاف العجيلي "لدينا معلومات ان كثير من المناصب تباع ليس الامنية فقط انما المدنية كذلك وهذا يعني ان هناك خللا في التركيبة الاجتماعية للمجتمع، ليس الجميع فهناك الخيرون وهم كثر لكن الفساد يؤثر اكثر من الاصلاح".وتابع أن "هناك اشكاليات كثيرة وكبيرة منها عدم تعاون المواطن مع الاجهزة الامنية"، موضحا ان "هذا يعود الى ان المواطنين لا يشعرون ان هذه الاجهزة موجودة من اجلهم بل لابتزازهم واهانتهم، وهي بذلك تصنع الارهاب ولا تقضي عليه".ويؤكد خبراء ان استمرار الخروق مثل عمليات تهريب السجناء التي باتت تتكرر ناجمة عن وجود مفسدين ومندسين في صفوف الاجهزة الامنية، وعمليات بيع للمناصب، الامر الذي يوجد فراغا امنيا يسمح بحدوث هذه الخروق، ويشددون على ضرورة تطهير الاجهزة المختصة بالامن من المفسدين والمندسين، لتمكينها من العمل بمهنية واخلاص خاصة وان التحديات كبيرة وواسعة النطاق
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عراقي غير مرغوب بيه
2013-12-24
عندما يتحدث انسان شريف ويكذب نقول ربما ضحكوا عليه واوصلوا له معلومة خاطئة ونسامحة ولكن عندما يتحدث انسان طائفي حاقد له سجل بالطائفية عندما كان وزير لتعليم العالي وجعل وزارته من طائفه واحدة ويتهم حتى وان كان كلامه صحيحا فمن يصدقه سوى من كان مثله ومن هؤلاء الذين يذلهم الجيش هل الوهابية ان الهجمة على الجيش ليس لانه تباع ويهين ولكن لانه غير مخترق من الوهابية اسياد العجيلي الطائفي وامثاله
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك