الأخبار

الاديب: الصراع والتصفيات الجسدية التي تجري في العراق هي لمصلحة اسرائيل


عقدت صباح امس الجمعة 15/6/2007 ندوة سياسية حول موضوعة (بناء العراق الجديد وتحديات المرحلة الراهنة ) على قاعة البيت الثقافي في محافظة كربلاء ، وقد القى النائب عن البرلمان العراقي الموحد (علي الاديب ) بحثا شرح فيه المعوقات السياسية والاقليمية التي تحد من تطور بناء العراق الجديد.

فقد بيّن الاديب خلال محاضرته التي استمرت لثلاث ساعات "ان الصراع الذي يدور الان والتصفيات الجسدية التي تجري في العراق هو لمصلحة اسرائيل من اجل ان تكون هي من كبريات الدول في المنطقة ومسيطرة على الاوضاع ولاجل ذلك فلابد ان تقسم كل الدول القوية في المنطقة لتبقى هي الاقوى والمسيطرة .

ومن جانب آخر فقد اكد (علي الاديب ) لموقع نون الخبري ان "مدينة كربلاء تعتبر منجما للنفط لايمكن ان ينضب في هذا المكان ،مؤكدا ان الحركة الاقتصادية تبدأ من السياحة وهنالك الكثير من الشعوب الاسلامية على شتى الوانهم ينتظرون ان تفتح لهم ابواب الامان للدخول الى زيارة العتبات المقدسة في العراق .

موقع نون الخبري .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حازم
2007-06-17
يادكتور كل مشكله تلقى على الصهيونيه واسرائيل هل نحن بحاجه الى اعداء امايكفينا القاعده والوهابيه وحزب العث والدول العربيه المسانده الى الارهاب مثل قطر والجزيره فكروا بمصالح شعبكم هي حماس اعترفت باسرائيل على حدود سبعه وستين هل نبقى دائمن فقط الى التضحيه وحماس وفتح يقيمون الفواتح الى صدام والزرقاوي اما شبعنا من الشعارات والداء اتمنا على الدكتور العزير وكل الاتلاف يراعوا مصلحه الشعب العراقي فقط وفقط ولانخلق لنا اعداء ونحن في محنه والقادم اكثر من الفكر التكفيري شكر لموقع براثا المدافع عن شيعه العراق
بابلون
2007-06-17
لاوالله تصب فى مصلحه السعوديه لان اسرائيل اشرف من الوهابيه والدليل الجيش الاسرائيلى عندمى يريد اختيال ارهابى يدعه يخرج من السوق المزدحم حتى لايتعرضوا المدنيين
أدم الحسيني
2007-06-16
ياالله وكما يقولون اول الغيث قطره واخيرا عرفت بعض الكتل السياسيه المؤثره في الساحه ان مايجري لصالح اعداء الاسلام وندعو الله ان يهدي حكومتنا الرشيده لجدولة الاحتلال لايقاف تفخيخ السيارات والقتل الطائفي الذي لايقوم به لاسني ولاشيعي بل اغبياء المتطرفين مدفوعين من قبل جواسيس اجهزة المخابرات المندسين بين مطيتهم او ماتسمى بتنظيم القاعده
walid al obeidi
2007-06-16
إن منع العراق من التحول الى ديموقراطية مستقرة هو هدف اسرائيلي ثابت لأن من شأن هذه الديمقراطية أن تجعل من اسرائيل التي طالما تبجحت أنها الديموقرطية الوحيدة في المنطقة بلدا ثانويا من حيث القيمة الستراتيجية وهناك أطرافا مؤثرة داخل الإدارة الأميركي-حليفة لآل سعود- تساند إسرائيل في هذا السعي وإن مما يؤسف له هو أن أطرافا عراقية بعضها مشارك في العملية الساسية يدفع الأمور باتجاه خدمة هذا الهدف عندما يجعل الانتقاد غير البناء للحكومة وللعملية السياسية برمتها هدفا ثابتا في نهجه السياسي.
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك