الأخبار

مصادر: لايمكن اخفاء خبر وفاة الطالباني وهو يتلقى العلاج في مستشفى تشاريت بالمانيا


قال مصدر رفيع  في الاتحاد الوطني الكردستاني، الثلاثاء، ان صحة طالباني مستقرة ويتجاوب مع العلاج بحسب ما يطلعنا عليه الاطباء.

واوضح القيادي في الاتحاد والذي رفض الكشف عن هويته ، ان “رئيس الجمهورية والامين العام للإتحاد الوطني الكردستاني، في المانيا، والاطباء يؤكدون تجاوبه مع العلاج فضلا عن عائلته التي تطمأننا باستمرار”.

ونفى المصدر الانباء التي تتحدث عن وفاة طالباني ونقله الى دول اخرى منها اسرائيل.

واضاف  ان ” شخصية مثل رئيس الجمهورية لا يمكن اخفاء امر وفاته وما يقال غير صحيح”، لافتا الى ان “الاطباء هم من يقرر وقت السماح بمقابلته لاسيما طبيبه الخاص نجم الدين كريم “.

مصادر اخرى في الاتحاد اكدت ان “وزير الخارجية الألماني جيدو فسترفيله اكد وجود طالباني في مستشفى تشاريت في المانيا.”

وتعرض الرئيس العراقي جلال الطالباني (79 عاما) الى جلطة دماغية  منذ اشهر في العاصمة بغداد نقل على اثرها الى احدى مستشفيات المانيا.

ويعاني الطالباني من أزمة صحية منذ عام  2007 ، ونقل الى مستشفى الحسين الطبية في الاردن وامضى عدة اسابيع فيها ، ثم نقل  لتلقي العلاج في مستشفى مايوكلينك بالولايات المتحدة الأميركية.

وفي مايو من العام نفسه اجريت له عملية جراحية في احد صمامات القلب بمستشفى مايو كلينيك في ولاية مينيسوتا الاميركية وذلك بعد ايام من الاعلان عن اجراء جراحة له بالركبة في آب من العام 2008.

وتدهورت الحالة الصحية لطالباني مرة اخرى في الـ17 من كانون الأول 2012 ، أدخل على إثرها مستشفى مدينة الطب ببغداد، دون ان يستقر وضعه الصحي، ثم نقل بعد 4 ايام  إلى مستشفى متخصص في المانيا

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ر . سعد
2013-10-22
ألكل يتمنى أن يتعافى ألرئيس الطالباني و أن يعود ألى مزاولة عمله كرئيس للجمهورية فهو شخصية مسالمة و محبوبة وقد أعتبر من قبل ألعديد من ألعراقيين "صمام أمان ألعراق" و لكن ألأمر غير المنطقي و غير ألمعقول هو أن تستمر ألدولة بتحميل موازنة ألدولة ألعراقية ألأجور ألخيالية ألباهضة لفترة طويلة و بلا حدود( قد تبلغ ألملايين وربما تقترب من ألمليار دولار مستقبلا) لعلاج و خدمة طالباني خارج ألقطر في جناح خصص له في مستشفى عالمي في أوربا في ألوقت ألذي لا تستطيع أو تبخل ألدولة عن تلبية . . الى الجزء ألثاني منه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك