الأخبار

استشهاد واصابة 200 شخص بمفخخات بغداد العشرة والحصيلة مرشحة للزيادة


أفاد مصدر في وزارة الداخلية العراقية، اليوم الخميس، بان حصيلة التفجيرات العشرة التي ضربت العاصمة بغداد ، مساء اليوم، بلغت 200 شهيدا وجريحا.

وقال المصدر، إن" حصيلة التفجيرات بعشرة سيارات مفخخة والتي استهدفت مناطق متفرقة من العاصمة بغداد، مساء اليوم الخميس، بلغت 47 شهيدا و153 جريحا".

وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن إسمه أن "الجرحى يتلقون العلاج في مستشفيات العاصمة فيما تم نقل جثث الشهداء الى دائرة الطب العدلي"، مرجحا "زيادة عدد الضحايا بسبب شدة خطورة اصابة بعض الجرحى".

وكانت عشرة تفجيرات بسيارات مفخخة استهدفت مناطق الشرطة الرابعة جنوبي غرب بغداد،وشهداء البياع جنوبي بغداد، وشارع الصناعة شرقي بغداد، والكريعات شمالي بغداد، ومنطقة الدورة جنوبي بغداد، وحسينية الراشدية شمالي بغداد، وحي المعامل شرقي بغداد.

كما شهدت العاصمة بغداد، اليوم الخميس استشهاد واصابة خمسة مدنيين بانفجار عبوة ناسفة بالقرب من جسر الدباش بمنطقة الكاظمية شمالي بغداد، كما قتل لص على يد صاحب المنزل طعنا بسكين أثناء محاولته سرقة منزله في منطقة الكرادة وسط بغداد

 كما استشهد وأصيب تسعة أشخاص بانفجار عبوتين ناسفتين بالتعاقب في منطقة الغزالية غربي بغداد، كما أصيب أربعة أشخاص بانفجار عبوة ناسفة في منطقة الدورة جنوبي بغداد.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مروان
2013-10-18
احترامي وتقديري للموقع براثا وكل عام وانتم بخير ورحمة للشهداء العراق جميعا الاخوتي أعزاء انا احد مشاركين في مظاهرات ننطالب بحقوقنا ونحن لسنا الارهابين نطالب بحقوقنا ويجب احترام مشاعر اخوتكم من اهل انبار وهذا موقع خبري لا يختصر على فئة من الشعب انما للكل عراقين ولكم شكر وتقدير
ابن العراق
2013-10-18
لو حمودي موجود جان كض على الارهابية وذبهم بالسجن؟
ابو حسين
2013-10-18
سيد علي العبودي حينما يكون الشيعة يد واحدة ومدركين لما يحاك لهم من مؤامرات ويترفعون عن سفاسف الامور وينظرون للمستقبل البعيد عندئذ طالب اما في واقعنا هذا الذي اصبح كل من يتسلم المنصب مهتم بسرقة المال والبقاء في الكرسي حتى لو كلفه دماء كل الشيعة فلا تنتظر خيرا وسترى ماسيحدث وتذكر كلماتي اذا بقينا على هذا الحال فمحال ان نعبر العشر سنوات القادمة في السلطة وصلت بنا الحال ان يتصل احد المسؤلين لقطع خطبة العيد من القناة الرسمية للدولة لأن الخطيب ليس عىلى هواه ف اي مصيبة نحن بها واي واقع مر هذا الذي نعيش
الكوفي
2013-10-18
لو يسقط اضعاف هذا العدد بالف مرة لم يتغير الوضع في العراق لسبب بسيط وهو ان الشعب لم ينهض بمسؤولياته للاسف الشديد ، المسؤول العراقي سواء اكان رئيس الوزراء ام غيره من مسؤولي الاجهزة الامنية غير مكترث اطلاقا لانه يرى الشارع العراقي قد قبل واستسلم لقدره ولايمكن تغيير الواقع الا من خلال تغيير الفاشلين ومطالبتهم بالاستقالة .
المهندس علي العبودي
2013-10-17
لماذ ﻻتخرج الكلاب السائبه في ساحات الغدر والخيانه ويلعنون برائتهم من القتله والمجرمين ولكن كيف يحدث هذا وهم الحواضن وبيوتهم مفتوحه لهم ونسائهم جاهزات ايضا لجهاد النكاح اين الشرف الذي يدعون واين الوطنيه وكفا من بعض من نحترمهم ان يضهر ويصرح اما هو كل يوم يعلن برائته من مجموعه وطنيه من ابنائنا وبعد سنه ليخرج علينا ويعلن براءته من جميع الشيعه في بقاع اﻻرض كفانا خيانه ﻻبناء شعبنا اعطيناهم الضوء اﻻخضر بتصريحاتنا الفارغه هؤﻻء الناس اعداء لنا افهمونا رحمكم الله
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك