كدت لجنة العمل كدت لجنة العمل والشؤون الاجتماعية، اليوم الثلاثاء، أن بعض المتسولين في شوارع المدن هم يحملون أسلحة كاتمه للصوت وهم مجندين من المجاميع الإرهابية لمراقبة تحركات المسؤولين .
وقال نائب رئيس اللجنة صالح الأسدي إن" ظاهرة التسول في شوارع المدن العراقية دخلت على خط الازمة مع الوضع الأمني في المحافظات عبر تجنيد المجاميع الإرهابية للمتسولين، لمراقبة تحركات المسؤولين وتنفيذ الاغتيالات بالأسلحة الكاتمة للصوت ".
وأضاف الاسدي، أن" أسباب التسول هي أصبحت ظاهرة تجارية أكثر مما هي ظاهر واقعية في الشارع العراقي ".
وأوضح أن" العوائل المحتاجة لا تلجأ إلى التسول بل إلى الجمعيات الخيرية، ليتم مساعدتها ".
وأشار إلى أن" لجنة العمل اتفقت مع وزارة الداخلية ومجالس المحافظات والمحافظين لمكافحة تلك الظاهرة التي تعرقل أمن البلاد ".
وتفاقمت ظاهرة التسول بعد عام 2003 وخاصة بين الأطفال، وعلى الرغم من عدم وجود أرقام رسمية لعدد المتسولين إلاّ أن منظمات إنسانية تقدر عددهم بنحو 100 ألف متسول في بغداد وحدها .
يذكر أن المنظمات الدولية ذكرت في وقت سابق ان مجاميع إرهابية تخطف الأطفال ليتم استغلالهم في التسول . والشؤون الاجتماعية، اليوم الثلاثاء، أن بعض المتسولين في شوارع المدن هم يحملون أسلحة كاتمه للصوت وهم مجندين من المجاميع الإرهابية لمراقبة تحركات المسؤولين .
وقال نائب رئيس اللجنة صالح الأسدي إن" ظاهرة التسول في شوارع المدن العراقية دخلت على خط الازمة مع الوضع الأمني في المحافظات عبر تجنيد المجاميع الإرهابية للمتسولين، لمراقبة تحركات المسؤولين وتنفيذ الاغتيالات بالأسلحة الكاتمة للصوت ".
وأضاف الاسدي، أن" أسباب التسول هي أصبحت ظاهرة تجارية أكثر مما هي ظاهر واقعية في الشارع العراقي ".
وأوضح أن" العوائل المحتاجة لا تلجأ إلى التسول بل إلى الجمعيات الخيرية، ليتم مساعدتها ".
وأشار إلى أن" لجنة العمل اتفقت مع وزارة الداخلية ومجالس المحافظات والمحافظين لمكافحة تلك الظاهرة التي تعرقل أمن البلاد ".
وتفاقمت ظاهرة التسول بعد عام 2003 وخاصة بين الأطفال، وعلى الرغم من عدم وجود أرقام رسمية لعدد المتسولين إلاّ أن منظمات إنسانية تقدر عددهم بنحو 100 ألف متسول في بغداد وحدها .
يذكر أن المنظمات الدولية ذكرت في وقت سابق ان مجاميع إرهابية تخطف الأطفال ليتم استغلالهم في التسول .