انهالت الحجارة وتصاعدت الهتفات المنددة بحزب الدعوة وسوء ادارته للحكومة خلال زيارة قام بها النائبان وليد الحلي وكمال الساعدي لاحدى مجالس العزاء في مدينة الصدر.
وقال شهود عيان ان وليد الحلي ماان فتح باب سيارته متوجها الى سرادق العزاء حتى جوبه بهتافات تلعن حزب الدعوة ثم بدات الحجارة تنهار على موكبه مااضطره ان يغادر فورا بعد ان تدخل افراد الحماية لاعادته الى سيارته المصفحة.
الامر نفسه حدث مع النائب كمال الساعدي القيادي في حزب الدعوة خلال زيارته لمأتم في مدينة الصدر ذاتها وادى غضبه بان يقول ان مدينة الصدر يستحقون الحرق .
قيادة الحزب استبد بها غضب شديد ازاء ذلك الاستهجان الذي لاقاه اثنان من قادتها مااشر لديها بان الحزب بدأ يفقد رصيده وان شعبيته آخذة بانحسار قد يفقده السلطة ويجعله هامشيا في الخارطة السياسية.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha
