الأخبار

الشيخ جلال الدين الصغير ينتقد ازدواجية التعامل مع الاعتداءات الارهابية وادانتها


انتقد القيادي في المجلس الاعلى الاسلامي العراقي الشيخ جلال الدين الصغير ما وصفه بالازدواجية في التعامل وادانة الاعتداءات الارهابية التي تتعرض لها بعض المناطق في العراق.

وقال في تصريح صحفي اننا"نحن ضد اي عملية تهجير في اي منطقة ومن اي طائفة قومية او دينية".

وبين سماحته ان"الذي لا نفهمه ولا نقبل به هو ان نسمع صراخ قوم اذا ماهجر واعتدي على احد من طائفة يعلوا زعيقهم وصراخهم الى اخر السماء بينما يتم التعرض باضعاف ماتعرض له غيرهم في مناطق اخرى كتلعفر واللطيفية وسنجار لايدافع عنهم"متسائلا "كأن هؤلاء اناس يعيشون في كوكب اخر لاعلاقة لهم بالعراق؟".

وكان تفجير بسيارتين مفخختين استهدفتا مجلسا للعزاء في مدينة الصدر راح ضحيته مايقارب 398 شخصا بين شهيد وجريح

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حيدر العيساوي
2013-09-23
والله هذا ماتغص به قلوبنا نحن شيعة امير المؤمنين حيثا يذبح الشيعة يوميا وبالعشرات ولامن مستنكر ولامن يذم الذي عملها لكن تهجر كم عائلة ويقتل اعداد بعدد الاصابع لليد الواحدة وهي مستنكرة اصلا يقوم الدنيا ولاتقعد حتى الصومال يستنكر حتى الدول الاوربية والامريكية والاسكندنافية تعلم بالموضوع وهنا ارمي المسبب الى سياسي الشيعة الذين لاتهمهم سوى التناحر فيما يبنهم وابراز عيوب الاخرين ةمن ابناء مذهبهم امام وسائل الاعلام لا لشيء سوى لاجل الكراسي والمغانم وكسب الاصوات .
العم سلام
2013-09-22
وكالتنا الحبيبه صدق والله شيخنا الفاضل لماذا لاتكون بيننا ابناء الوطن الواحد صراحه وماشفه ونتكلم بصريح العباره ان التغير في العراق كان حاصلا لامحاله سواء تدخلت دول التحالف او الاحتلال او لم تتدخل لان الاجرام الصدامي البعثي ضد الشيعه وصل حدا لايمكن لآي انسان شريف ان يسكت عنه فأذا كان الامريكان حموا الاخوه الكرد من خلال مناطق حظر الطيران سواء للطائرات ذات الجناح الثابت او المتحرك فأنهم أطلقوا يد الطاغيه ليقوم بالقتل والحرق والتدمير للألاف من ابناء الوسط والجنوب من الشيعه ، وحتى نكون منصفيين فأن هناك الكثير من الاخوه السنه قد نكبوا بجرائم صدام ونظامه الفاشستي لكن هل من الحكمه ان يعاقب الشيعه على انتفاضتهم ومساندتهم للوضع الجديد بالقتل والتهجير واستباحة الدم والمال والعرض ‘ مع ان الكثيير منه لم يلمس اي تغيير في حياته بعد التغيير الكبير الناتج عن سوق أبر دتاتوريه عرفتها المنطقه العربيه في العصر الحديث‘، لقد هجر الشيعه باعداد هي اضعاف اضعاف ماهجر من السنه في المناطق الشيعه فلماذا لم يصرح احد او يستنكر او يدين اي من تلك الاعمال او يحمي اخوته الشيعه في حين وقف الشيعه سدا منيعا ضد من يحاول الاساءه لآي سني لم يرتكب جرما او يروج للافكار الظلاميه او التكفيريه وهناك قصص لاحصر لها عن ماجرى من مواجهات بين الشيعه وبعض المليشيات دفاعا عن السنه وكل اهل العطيفيه يتذكرون بكر فخر واجلال موقف سماحة الشيخ الصغير في حماية السنه في المنطقه وابقاء جوامعهم مفتوحه حتى في ذروة المد الطائفي في حين ان هناك اخوة سنة في مناطق سنيه اجبروا على تطليق نسائهم الشيعيات او الطلب اليهن بترك مذهبهن لآرضاء جماعات التكفير والظلام وشهدت مناطق ابو غريب والغزاليه والعامريه استباحه تامه لآموال الشيعه بل وصل الامر ان بيعت متلكات الشيعه بأبخس الاثمان لوجود اتفاق بين العاملين في سوق العقار بتقزيم اسعار تلك العقارات في حين ان ممتلكات السنه في المناطق الشيعيه بيعت بمبالغ اكثر بكثيير من مثيلاتها التي تعود للشيعه على ان هناك قول لايخلوا من الصحه يقول ان الاختلاف لم يحدث الا بعد وصول الجماعات الاسلاميه والسنيه للسلطه ولم يكن ذلك موجودا في ظل نظام البعث الاجرامي ولآولئك نقول: 1. ان الشيعه من اتباع دين ال محمد لم يبدئوا العنف والتقتيل والذي بدئته هي جماعات القاعده والبعث المجرم فكانت الجريمه الكبرى في استهداف شهيد المحراب اية الله السيد محمد باقر الحكيم ، فهل كان هناك رد شيعي على تلك الموامره القذره لا والله لم يكن هناك اي رد، فسكت الشيعه على اغتيال شخصيه عظيمه مثل السيد الحكيم وحرم العراق بسنته وشيعته من قياده حكيمه ماكان العراق يصل بوجودها الى مثل ماوصل له الان. 2. بأستهداف الاماميين العسكريين وصل الاقتتال الطائفي الى ذروته فكانت هناك اعمال لم يقبل بها حكماء الشيعه ووصل الامر الى ان المراجع اصدرت فتاوى حرمت تلك الدماء ووصل الامر بسماحة المرجع الاعلى الى ان يوصي المؤمنيين بعدم قول كلمة اخوتنا السنه بل( قولوا انفسنا). بالله عليكم هل سمعتم مرجعا سنيا واحدا أصدر مايوازي في حكمته وطيبته واسلاميته ما اصدره مراجع الشيعه، العكس هو الصحيح لقد البت تلك المراجع وخاصة التكفيرين الطائفيين كل العرب ضد العراقيين وضد الوضع الجديد واعتبروه اهانه للسنه وتعدي على حتمية تاريخيه خلقها المستعمر وروج لها دعاة الطائفيه من تكفيرين ووهابيين ومن لف لفهم. وصل الامر الى ان جريمة الجمعه 21 ايلول توصف من قبل كتلة رئيس البرلمان بأن منفذيها هم (خصوم) الشعب وليس أعداء ،بالله عليكم هل يقبل منطق وعقل مثل تلك الاباطيل والاستخفافات الكبيره بدما الاغلبيه الساحقه من الشعب ان المطلوب الا هي جعل منابر الجمعه تنطق بصوت واحد صوت الاخوه والتضامن وحرمة الدماء العراقيه ولندع مظلومية الطوائف والقوميات جانبا ولنحارب فكرا واحدا هو الفكر التكفيري المليشياوي الصدامي المجرم ونتسامى على جراحنا ولاندع كائن من يكون ان يتحدث نيابة عنا الا اولئك الذين يقولون قول الحق والصدق ونتحدى بوحدتنا دعاة التكفيير والظلاميه وكل من يتحدث بالنفس الطائفي لآننا سوف لن نعيش مادام فينا من يفكر بصوت الطائفه والمذهب والعشيره ، ولنبدأ بتدريس الاجيال مبادئ اخلاق الجماعه والشعب الواحد والامه الواحده ، والصراحه المطلقه في القول والعمل العراق في خطر ونحن ساهمنا من حيث ندري او لاندري بالمشاركه في هدم ذلك الصرح الاخوي الذي صمد بوجه الاستعمار الانكليزي ومن قبله الاستعمار التركي والله ناصر العراقيين المؤمنيين.
العراق
2013-09-22
نعم هذاماعلقت عليه قبل قليل في احد المواقع الاكنروني فان عمليه الدفاع عن التفس التي تاتي بأطار عمليه نوعيه بحسابات دقيقه براعي بها حكم الله لتلافي شر الاعداء الذين يفتكون بنا كالذئاب والحكومة عجزت لحماية الابراياء ولا بها تقوم القائمة عند قتل مجرم متستر بجرمه .فنتسائل التفجيرات بالبصرة والناصرية وغيرها من المدن من الذي يقوم بها هل الجن الاسود المنزل من السماء وان افرتضن هو الا يحتاج الى ادوات عمليه ملموسه فمن الذي يجعمه ويقدم له ذلك أليس هناك شياطين الانس يتعاملون معه ...
ابو عزرائيل
2013-09-22
جزاك الله عنا خيرا ياسمحة الشيخ ...نعم لا اعرف هذه الازدواجيه بتعامل معنا ..الشيعة قتلوا وهجروا في الموصل وديالى واللطيفيه ولم نسمع احد استنكرا هذا العمل الجبان.بل زادو التحريض الطائفي في خطب جمعهم للقتل الشيعة ..بيمنا اذا حصلت ردة فعل بسيط تقوم الدنيا وتقعد.حتى ممن محسوبين على التشيع ..نراهم تثور ثائرتهم! ومع ابناء مذهب يدسون رؤوسهم بالتراب؟ عجبي لهذا المنطق البائس ..
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك