الأخبار

انفجار حافلة مفخخة في ساحة الطيران وسط بغداد يوقع العديد من الضحايا المدنيين


استشهد ما لا يقل عن 17 شخصا وجرح اكثر من 53 آخرين في انفجار حافلة مفخخة صغيرة في ساحة الطيران وسط العاصمة العراقية بغداد حسبما اعلنت الشرطة العراقية. ولا تزال الانباء عن عدد الضحايا متضاربة بحيث ذكرت وكالة رويترز للانباء ان الانفجار ادى الى استشهاد 22 شخصا. وافادت الشرطة ان الانفجار وقع في الساعة الواحدة ظهرا بالتوقيت المحلي في الساحة التي تكثر فيها مواقف الحافلات والمحال التجارية.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
walid al obeidi
2007-05-29
واحدة من أساليب المراقبة التي يجب اعتمادها في المناطق العامة هو وضع كاميرات تصوير تراقب وتصور على مدار الساعة كل حركة الشارع وتوضع في مناطق سرية تضاف إلى المجهود البشري الذي يتمثل بزرع اشخاص يحملون كاميرات صغيرة مخفيةيقومون بصورة سرية بتصوير كل شخص أو سيارة أو أي حركة قد تبدو غير طبيعية. الأدانات رغم أهميتها لا تجدي دائما. على كل مواطن عراقي أن يتصرف على أنه رجل مسؤول عن حفظ أمن أبناء بلده.
البلداوي000
2007-05-29
أؤيد كلام الاخ مجاهد الى متى السكوت ونحن ومايمر يوم والمجازر مستمره مثل مايكول المثل خلي نخبطها ونشرب صافيها وشوفو منو اللي يصمد بالساحه والله هم أكبر جبناء وشغلتهم الغدر ومايكدر اي واحد منهم يصمد هذوله سلالة معاويه وابنه يزيد الملعون كافي عاد مو خلص صبرنا شوفنا حل يا اهل الحلول يا اهل القرار مو راح نخلص
ابو مريم الديراوي
2007-05-29
متى نجني ثمار الخطة الامنية
ياسين
2007-05-29
ماهو ذنب الابرياء,ماهذه الوحشيه,النازيين اشرف من هؤلاء الحيوانات مبروك عليكم ياحارث الضاري وياخلف العليان ويامشعان وعلاوي هذه الانتصارات الملطخة بدماء الآبرياء وانتم تحت مكيفات الهواء في عمان , ودولاراتكم الحمراء وليس الخضراء تحت الوسادة, دولاراتكم القذره هذه لن تحمييكم من انتقام رب العا لميين وانتم ياحكومتنا الموقرة ياعديمي الخبرة في مكافحة وقتل البرابرة,انصحكم بتجنيد اكبر عدد من المواطنيين مقابل رواتب شهرية لجمع المعلومات عن مكان الارهابيين وبنفس الوقت يتم تشكيل فرق اغتيالات لقتل هؤلاء الانذال وطز على الامريكيين وحقوق الانسان
مجاهد
2007-05-29
الى متى السكوت حتى يرجعون البعثيه للحكم مالكم يال البيت اضربوا بيد من حديد هم ارادوا حربا طافيه ونحن لها الى متى السكوت الى متى السكوت لم يبقى بيت شيعى واحد في بغداد بدون قتل احد افراده ونحن ننادي بالمصالحه الوطنيه مع من تنصالح ؟؟؟؟؟؟؟ خسرنا كل شي خسرنا بيوتنا واباءنا واموالنامذا نتظر يقولون علينا عملاء ولا يريدون العيش بتاخي معنا فماذا نفعل بربكم يريدون الحرب ونحن لها لنرئ كم يوم يريدون ان يصمدوا بوجهنا ارجو النشر او توصيل الفكره للمسولين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك