الأخبار

عضو في الامن النيابية: الملاهي محطات لاختراق العناصر الامنية وليس فقط مرتعا للارهابيين


قال عضو لجنة الامن والدفاع عمار طعمة، ان "الملاهي [الماجنة]، قد تكون محطات لاختراق بعض العناصر العاملة في الاجهزة الامنية، وليس فقط محطات للعناصر الارهابية.

وكانت بعض المصادر افادت بان بعض العناصر الارهابية تلتقي في المقاهي الماجنة لتنفيذ مخططاتها.

واضاف طعمة في تصريح صحفي انه "يفترض بالعناصر الامنية والاستخبارية رفض هذه الاماكن لانها من الناحية الاخلاقية والامنية يفترض غلقها،  فضلا عن انها مخالفة للاداب، وهي تعد مرتعا للعناصر التي تهدد امن البلد، ومن خلالها ايضا يمكن اختراق بعض العناصر التي تعمل في الاجهزة الامنية، وتنفيذ مخططاتها".

وكانت عضوة لجنة الاسرة النيابية هدى سجاد ابدت استعداد البرلمان لتشريع قانون لمكافحة ظاهرة الملاهي والمقاهي المنافية للأعراف والتقاليد الإسلامية، فيما دعت محافظ بغداد إلى شن حملة واسعة ضد هذه الأماكن التي وصفتها بــ"الفحشاء".

من جهته عد النائب عن كتلة الاحرار التابعة للتيار الصدري، جعفر الموسوي، المطالبة بغلق [المقاهي الماجنة] احدى الضوابط للحريات التي نص عليها الدستور، داعيا الاجهزة الامنية الى "تطبيق القانون ومحاسبة كل من يخل بالاداب".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ناصح امين
2013-08-26
اليس الدستور ينص على ان الاسلام دين الدولة الرسمي ولا يجوز تشريع اي قانون يتعارض مع ثوابت الاسلام، ثانيا ان معظم الاجهزة الامنية فاسدة منذ النظام البائد الذي كان يشجع الضباط على الفجور والخمور، فيجب منعهم نهائيا من ارتياد هذه الاماكن الغير اخلاقية ليتحملوا المسؤلية الامنية بكامل وعيهم وبدون الانغماس في الرذائل
ابو حسين
2013-08-25
بسم الله وصلى الله على محمد واله المعصومين... نعم هذه الامور مخالفة ومنافية للقيم الاسلامية التي نص عليها الدستور..وللاسف اننا نحتمي بالدستور ونستند عليه في مثل هذه الامور..الدستور تحت احذيتنا ان اخل بقيمنا السماوية...على ان هذا المجون والتسيب والخراب الاخلاقي من ارث الضال صلاح عبد الرزاق احد اعضاء حزب الدعوة العلماني الضال المنحرف..وقد اعلن صراحة انه وزمرته سيحمون محلات الخمور!!!...ونحن من جهتنا:اذا فتح محل عندنا في منطقتنا فسنعمل مابوسعنا لازالته وان استعملنا السلاح..والدستور الى جهنم.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك