الأخبار

مليشيات الارهابي الطائفي عدنان الدليمي تنسف جسرا يربط حي الظلم ( العدل سابقا ) بحي الخضراء

1842 04:54:00 2007-05-25

قامت مليشيات الارهابي الطائفي رئيس جبهة التوافق المدعو عدنان الدليمي بتفجير الجسر الذي يربط منطقة حي الظلم ( العدل سابقا ) بحي الخضراء مساء يوم امس الخميس وتضاربت الانباء حول عملية التفجير حيث لم يتبين حتى الان ما اذا كان الجسر قد انهار بفعل تفجير سيارة مفخخة او ان المليشيات الارهابية التابعة للدليمي قد قامت بتفخيخه وقال مصدر امني ان فضاء من الجسر بطول 10 امتار قد هوى من جراء الانفجار.

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عبد السلام محمد علي
2007-05-25
المقصود من هذه الاعمال هو تخريب البلد فهؤلاء هم المخربون اعداء العراق من البعثيين والصداميين والموالين لهم من الظالين يقولون بان المقاومه تفجر الجسور لتقطيع بغداد ومن ثم اسقاطها جزء تلوا الاخر هذا ما يقلوه ولكن الحقيقه ان هؤلاء جبناء لا يستطيعوا حتى ان يخرجوا او يكشفوا عن وجوههم القذره امام العالم انهم جبناء يقومون باعمال لا تمت للبطولات او للقوه بشيء بل للاعلام وبانهم قوه تستطيع فعل اي شيء انهم يستطيعو ان يقتلو الاطفال والنساء والعزل من الرجال وهذه صفات البعثي القذر الذي لا دين له ولا ضمير
ابو هاني الشمري
2007-05-25
اذا كان الدليل موجود فماذا تنتظر الحكومة لكي تضع الكيس في رأس الدليمي وميليشياته؟ هل تنتظر خراب بغداد بالكامل وتتحمل هي المسؤولية حينما يقف الشعب بوجهها عندما يجد منها هذا التهاون مع المجرمين بحجة المصالحة ويكونوا هم من يوضعوا في قفص الاتهام ويصبح المجرم حاكما يصدر بحقهم قرار الادانة بسبب التهاون. ارجو من اخوتي في براثا نشر التعليق عملا بحرية الرأي.
حسين
2007-05-25
الدليمي ومن لف لفه هم من المجرمين المحترفين والسؤال هنا هو ماذا فعلت الحكومة معهم وماذا ستفعل في المستقبل واذا كانت غير قادرة على محاكمة الدليمي وامثاله فهل هي غير قادرة ايضا على محاكمة مجرمي الجنوب من البعثيين ومن يتبعهم من امثال كامل حنون ابو الهيل الذي اختطف المجاهد فؤاد المنصوري احد مجاهدي منطمة بدر وقتله امام اعين الجميع ولازال المجرم كامل يتبجح بفعله الشنيع رغم مضي مايقارب السنة وهو يعيش الان بسلام في ناحية الامام الصادق /محافطة البصرة اتركو الدليمي وامثاله وعالجو الامور في مناطقكم
حيدر المالكي
2007-05-25
لاحول ولاقوة الا بالله والله صبرنا نفذ !!! وانا ادعوا الحكومة( المباركة من المرجعية والشعب) ان تضع لنا حلا مع الارهابيين فلنضرب من حديد حتى يحسبوا لنا الف حساب هم وال سعود المنافقين وكل حاكم عربي يتجرا علينا وكفى بنا ذلة وخوف وظلم !!! نريد من الاخ المالكي افعال قوية مدوية ضد ال سعود لانهم راس الافعى!فعندما نهددهم مثلما يهددونا سوف تموت رعبا افاعيهم الصغار مثل الهاشمي المشكوك باصله والدليمي السلجوقي والضاري الناصبي وبعدها يخرس الحكام العرب وعلى راسهم ال سعود ابناء يهود خيبر وكل الشعب معك يامالكي.
مصطفى
2007-05-25
اني لا الوم مليشيات عدنان الدليمي بتفجير الجسر فهذا هو ديدنهم و لكن الوم حكومة المالكي على خوفها و خشيتها على كراسيهم من تطهير منطقة حي العدل و حي الجامعه من الصداميين و البعثيين و حلفائهم التكفيريين و انا اعتقد اذا ظلت حكومة المالكي على هذا المنوال فعلى الجسور جميعا السلام
كريم الحسيني
2007-05-25
انها ليست غريبة على هؤلاء القتلة واذا كانوا قد فعلوا ما فعلوا بابناء جلدتهم فما بالك بالوطن انهم شراذم لاوطن لهم ؟؟؟
ابو كميل التميمي
2007-05-25
اجيت اسال على الجسر كالولي مقطوع+++ياريت راسك ياهزاز على الرمح مرفوع --------الى متى يستمر مسلسل الدليمي يبدو انه مسلسل اسباني من الف حلقه وحلقه كل يوم نسمع عصابات الدليمي تقتل عصابات الدليمي تنسف تفجر تخطف والدليمي يستنجد بعصابات الخارج من الباكستانيين والأندنوسيين والسعوديه ومصر والاردناي هلموا يابغات العرب عدنان في العراق ينادي بغداد ستظيع وكان بغداد ملك له ولعواهر العرب من امثاله يستنجد باعصابات اسامه بن لادن صنيعت امريكا ويقول باعقله المختل ليخرج المحتل وبذبذبات نوكيا الهزاز سنجد الحل
عدنان
2007-05-25
بعد ان حول الرعاش السلجوقى حى العدل الى حى قتل وتفخيخ وتهجير بحق اتباع ال البيت بدا مع مليشياته القذرة بقطع الجسور والطرق عن هذا الحى وكانه يريد ان يعلن حى الظلم دولة مستقلة خاصة به. لكن القوات الامريكية التى يحتمى بها لن تبقى للابد فى العراق وعندما تنسحب يحين وقت الحساب والثار من قبل العوائل والعشائر التى فتك بابنائها ليكون عندها هو ومليشياته النجسة عبرة لمن يعتبر.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
محمود الراشدي : نبارك لكم هذا العمل الجبار اللذي طال إنتظاره بتنظيف قلب بغداد منطقة البتاويين وشارع السعدون من عصابات ...
الموضوع :
باشراف الوزير ولأول مرة منذ 2003.. اعلان النتائج الاولية لـ"صولة البتاوين" بعد انطلاقها فجرًا
الانسان : لانه الوزارة ملك ابوه، لو حكومة بيها خير كان طردوه ، لكن الحكومة ما تحب تزعل الاكراد ...
الموضوع :
رغم الأحداث الدبلوماسية الكبيرة في العراق.. وزير الخارجية متخلف عن أداء مهامه منذ وفاة زوجته
عمر بلقاضي : يا عيب يا عيبُ من ملكٍ أضحى بلا شَرَفٍ قد أسلمَ القدسَ للصُّ،هيونِ وانبَطَحا بل قامَ يَدفعُ ...
الموضوع :
قصيدة حلَّ الأجل بمناسبة وفاة القرضاوي
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
فيسبوك