الأخبار

حسن السنيد : التفجيرات لاتمثل تدهورا امنيا ولا خروقات بل حربا مستمرة مع الارهاب


اعتبر ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس مجلس الوزراء نوري المالكي، اليوم الاحد، التفجيرات التي تحصل في البلاد "لاتمثل تدهورا امنيا بل حربا مستمرة مع الارهاب"، واكد أن المؤتمرات واللقاءات التي يظهر فيها العناق بين السياسيين هي "محاولة للكسب الاعلامي".

وقال القيادي في ائتلاف دولة القانون حسن السنيد في حديث لعدد من وسائل الاعلام  على هامش ندوة نظمها ملتقى الشباب في كربلاء، إن " ما يحصل من تفجيرات في مدن البلاد هو ليس تدهور امني ولا خروقات بل هي هجمة ارهابية شرسة على العراق لا تنتهي"،

مبينا إن " هناك هجمة كبيرة في المنطقة الاقليمية وخاصة في العراق ونحن نتوقع بأي لحظة حدوث الانفجارات والهجمات في أي مكان لأننا في حرب مستمرة مع الارهاب" .

وفي موضوع اخر تابع السنيد " انني لا ارجو خيرا من المؤتمرات واللقاءات التي يتعانق فيها السياسيين لأنها للإعلام والكسب الاعلامي فقط"،مؤكدا أن" وثائق الشرف التي وقعت في مكة وبغداد هي لعب اعلامية وسياسية".

وشدد القيادي في ائتلاف دولة القانون على " ضرورة الجلوس على طاولة واحدة وفتح مشاكل العراق ووضع الحلول الحقيقية لها وليس ترحيلها ".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ثا
2013-08-12
صمت دهراً ونطق كفراً والله
ابو محمد
2013-08-12
أي د كافي تصريحات وفذلكة كلام .... هسه يعني عدكم العلم الي الله ما انطاه لغيركم لو يجيكم وحي .... كافي مو ملت الناس منكم وكرهتكم وأنتو بعدكم تحلمون أنه أنتو قوّاد ( جمع قائد ) ترهحتى أبو الجنبر بالشارع لو عامل المسطر هم يعرف هذا التصفيط مال الحجي كافي جذب يادولة النفاق
سردار محمد سعيد
2013-08-12
يا سيد سنيد تمخض الجبل فولد فأرا ً القول ينطبق عليك فاصمت رحمك الله
عراقي يكره البعثية
2013-08-12
البطريق حسن السنيد يذكرني بمقولة مشهورة للقذافي يقول فيها (( بر الوالدين اهم من طاعة امك وابوك)) ماكو واحد ..
حسين الناصري
2013-08-12
والله خوية كل المحللين العسكرين بالعالم وكل وكالات النباء تقول أن العراق انزلق الى الحرب الأهلية وان هناك مجازر ترتكب على ارض العراق ،، إلا انت وقاءدك الضرورة ،، تقول أنها اختراقات بسيطة. ،، كم تريد أن يصبح عدد القتلى لتعارفوا بفشلكم ،، أربعمائة ضحية وتقول اختراقات ،، الله ينتقم منك ومن المالكي
المسكين المستكين
2013-08-12
ولك اسكت مع الاسف الشديد شوهتو اسم حزب الدعوه ذلك الحزب الشريف وغيرتوه من حزب دعوه الى حزب بعثى
محمد صالح
2013-08-11
كلام السنيد يضحك الثكلى ..وينم عن استخفاف بالدم العراقي المهدور .. هو يقول حرب مع الحرب ، المفروض في اي حرب يكون تبادل هجمات بين الطرفين اما الوضع الحالي فهي حرب من طرف واحد وهو الارهاب اما الطرف الاخر فهو عاجز ومشلول عند الرد والضحية هو الشعب ، فنقول لهذا الملع البائس لحكومة الفشل الامني والخدمي اما تستحي من نفسك وانت رئيس اللجنة الامنية البرلمانية ولاتسمي الاشياء بمسمياتها فانفجار عشرات المفخخات في ظل استنفار امني مشدد ليس تدهورا فما هو التهدور برايك يافهيم ؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك