الأخبار

"دولة العراق والشام" تتبنى مقتل واصابة 400 في الامس "ثأراً لأهل السنة"!!


 

تبنى تنظيم ما يعرف بدولة العراق والشام، اليوم الاحد، موجة التفجيرات الدامية التي استهدفت عدة مدن في العراق وراح ضحتها نحو 400 بين قتيل وجريح.

وذكر بيان للتنظيم نشرته مواقع الكترونية متشددة "الأرض أشتعلت تحت اقدام الرافضة، وهلاك وجرح العشرات منهم بسيارات مفخخة دكت مناطقهم ثأرآ لأهل السنة".

ويعني البيان "الروافض" المسلمين الشيعة.

وياتي هذا البيان بعد ساعات قليلة من عد منظمة "هيومن رايتس ووتش" المعنية بحقوق الانسان، الهجمات الدامية التي تبناها تنظيم القاعدة في العراق "جرائم ضد الانسانية".

واخترقت امس سلسلة تفجيرات عنيفة الإجراءات الاحترازية المشددة لتأمين عيد العراق موقعة نحو 400 قتيل وجريح في اعنف حصيلة تسجل خلال اشهر.

ويشهد العراق موجة عنف متصاعدة حيث قتل في الاشهر الاربعة الاخيرة اكثر من 3500 شخص بحسب ارقام الامم المتحدة، بينهم نحو الف قتلوا في شهر تموز الماضي.

23/5/13811

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حسين البغدادي
2013-08-12
الطامة الكبرى هي انه لم يخرج لنا اي من السنة يستنكر هذا البيان ويدين قتل الشعب المظلوم ويرد على القاعدة والتكفيريين باننا اخوان ولا فرق بيننا سنة وشيعة.
المختار المتنور
2013-08-12
اخوان لاتنفعلون رجاء الارهابي الوهابي السافل يحاول يثير الفتنه الطائفية ..يخاطب الجهلة واصحاب العقول الفارغة والنفوس الضعيفة ..والا بربكم السيارة المفخخة هل تفرق بين السني والشيعي ؟؟؟الم تلاخظو ان هناك اكثر من سياره وعبوة فجرت في مناطق مختلطة وكذلك اماكن تجارية وترفيهية !!فكيف الثأر لاهل السنه ...ياعراقيين اصحو الارهاب لادين له ولا طائفه له
om fatima
2013-08-12
انا اتعجب لازلتم تقولون قاعده وقاعده بابه البعثيين اللي بينكم اقدر وازفر المخلوقات ابناء العواهر ماجدات صدام هم من يفعل كل هده الافاعيل الحاضنه هي الاردن والممون هي المليارات المسروقه اللتي يتلدد بها البعثيين المجنسين في الامارات القدره الزفره اللتي سيزلزلها الله بزلزال عما قريب بادن الله
عراقي
2013-08-12
نحن كل محكوم عليه بالاعدام ﻻكن ﻻ نعلم متى تنفيذ الحكم.فالانفجار ﻻ يفرق بين دين واخر ﻻنه ياكل الاخضر واليابس..فقولي ﻻ الله الا الله تفلحوا..الى اين ياسياسيين؟؟
كلمة
2013-08-12
قريبا سنقول لمن يتفجر انيالك وياليتنا وياكم بعد ان تستلم دولة العراق الشام زمام الامور بفعل خيبة قادة الكارتون في العراق وسيكون مصير من تبقى هو الذبح يارب نسالك الهداية لشبابنة ليقوموا بما يجب ان يقوموا به
الدكتور شريف العراقي
2013-08-11
اقتلوا الإرهابيين ياجيش الحجة
سني
2013-08-11
كلاب سفلة لا تستحون تقتلون الفقراء والاطفال والنساء العزل لاغيرة ولا شرف لكم وانتم الكفرة يا قتلة يا مأجورين
ابو عزرائيل
2013-08-11
انظرورا للسموم الطائفيه التي تبث من افواه مشايخ ساحات الاعتصام ..شاهدوا كيف يصف الشيعه بالروافض ويدلس عليهم ويحرض على قتلهم وسط استحسان المتظاهرين .. الى متى هذا السكوت على هؤلاء الذين يستبيحون دماءنا ؟؟ http://youtu.be/p20OnI2pCQs
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك