الأخبار

النائب الحكيم : الاستهداف الارهابي المتوالي في العراق يستدعي حلولا استراتيجية لا حلول ترقيعية


 دعا النائب عن التحالف الوطني عبد الهادي الحكيم القادة السياسيين الى وضع حلول استراتيجية لا حلول ترقيعية للاوضاع الامنية التي تمر بها البلاد .

وذكر الحكيم في بيان صحفي تلقت وكالة براثا نسخة منه اليوم ان" الاستهداف الارهابي الطائفي المتوالي في العراق يستدعي حلولا استراتيجية لا حلول ترقيعية".

وشهدت العاصمة بغداد وعدد من محافظات البلاد سلسلة اعتداءات ارهابية وتفجيرات جبانة طالت المدنيين واسفرت عن سقوط اكثر من 190 ضحية بين شهيد وجريح.

وتأتي هذه التفجيرات في وقت تشهد البلاد تدهورا امنيا كبيرا ظهر جليا خلال شهر رمضان المبارك الحالي حيث كان اخرها في يوم الاحد الماضي ، وتم فيه استهداف سجني ابو غريب والتاجي ببغداد اسفر عن هروب قرابة 500 نزيل من السجنين واستشهاد واصابة عدد من الحرس  وقتل واصابة عدد من المهاجمين.

وعدت المرجعية الدينية عملية اقتحام سجني {التاجي وابو غريب} وهروب المئات من السجناء بانها جرس انذار للكتل السياسية وتمثل تهديدا كبيرا للوضع الامني في العراق ودول الاقليم بسبب هروب اشرس الارهابيين من السجون.انتهى

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
واحد
2013-07-30
اتعلم يا سيدنا ما هو الحل الستراتيجي ..وليس من باب المزاح ..ان يتم العمل وفق المثل الشعبي (انطي الخبز لخبازته) يعني يستلم الداخليه ضابط شرطه مو مضمد واصيل وليس وكيل وكذا الحال لكل مفاصل الوزاره ..وبعد مده يتم تقييم عمل الفريق ..والسلام
ابو الحسين
2013-07-30
عجيب امر القوات الامنية التي لا تحرك ساكن الا الأنتقام من المواطن عند حدوث التفجير فلا تفعل شئ سوى اغلاق الطرق واحداث ازدحامات خانقة اين التفتيش للمناطق الداعمة للارهاب اين تنفيذ اوامر الاعتقال لعل المالكي علم انه لن يكون رئيسا للوزراء ويريد ان يقضي فترته الباقية بهدوء ويرحل بما اخذه من مال لك الله ياعراق
حسين الناصري
2013-07-30
يا خوية القائد الهمام ووزير كل الوزارات الأمنية وآلاستخبارية لا يستطيع أن يقود قطيعا من النعاج ، فكيف يستطيع حماية شعب ، لقد فشل في إيصال الطاقة الكهربائية رغم الإمكانيات المالية الهائلة ، فهل تريده أن يقود معارك ضد قوى إرهابية مدربة ومدعومة من دول ، لماذا لا تحدث التفجيرات في شمال العراق، لأنهم أعطوا ملفهم الأمني بيد ضباط أكفاء ، أما السيد المالكي ، فأعطاه للبعثيين والسراق ، وسيسقط المزيد من الضحايا ، بسبب هؤلاء الفاشلين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك