الأخبار

تعزية وكالة أنباء براثا بذكرى أستشهاد أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام


 

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَنْ نَزَلَتْ في فَضْلِهِ سُورَةُ الْعادِياتِ،

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَنْ كُتِبَ اسْمُهُ فِي السَّماءِ عَلَى السُّرادِقاتِ،

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُظْهِرَ الْعَجائِبِ وَالاْياتِ

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَميرَ الْغَزَواتِ،

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُخْبِراً بِما غَبَرَ و بِما هُوَ آت،

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُخاطِبَ ذِئْبِ الْفَلَواتِ،

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خاتِمَ الْحَصى وَمُبَيِّنَ الْمُشْكِلاتِ،

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَنْ عَجِبَتْ مِنْ حَمَلاتِهِ فِي الْوَغا مَلائِكَةُ السَّماواتِ،

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَنْ ناجَى الرَّسُولَ فَقَدَّمَ بَيْنَ يَدَيْ نَجْوهُ الصَّدَقاتِ،

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا والِدَ الاْئمَّةِ الْبَرَرَةِ السّاداتِ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ

السلام عليك يا ابا الاحرار

السلام عليك ياحامي الجار

السلام عليك ياحيدر الكرار

أُشدُدْ حيازيمك للموت فإنّ المـوتَ لاقيـكا

ولا تجزعْ مِن الموت إذا حـلّ بنـاديـكا

ولا تغترَّ بالـدهـر وإن كـان يُواتيـكا

كما أضحكك الدهـر كذاك الدهرُ يُبكيـكا

السلام عليك يا أمير المؤمنين ووالد السبطين الحسن والحسين ،السلام عليك يا وليد الكعبة وشهيد المحراب ،عظم الله لكم الأجر سادتي وموالي يا آل محمد عظم الله لك الأجر يا مولانا يا صاحب الزمان

عظم الله لكم الأجر أيها المسلمون الموالون في إمامكم أبو الحسن علي بن أبي طالب عليه السلام .

تتقدم أسرة تحرير وكالة أنباء براثا بخالص العزاء الى  ساداتنا وائمتنا آل محمد صلوات الله عليهم أجمعين لاسيما بقية الله في أرضه وحجته على خلقه الإمام المنتظر عجل الله فرجه الشريف، والى علمائنا الأعلام ومراجعنا العظام لاسيما الإمام السيستاني دام ظله الوارف

والى الأمة الإسلامية جمعاء وشيعة أهل البيت عليهم السلام، أعزهم الله بعزه ، ونصرهم بنصره، وايدهم بجنده، وقمع عنهم عدوهم، ورد كيده الى نحره.. بذكرى إستشهاد أمير المؤمنين وقائد الغر المحجلين وصي نبي أله العالمين الإمام علي عليه السلام..

تهدمت والله أركان الهدى وانفضمت العروة الوثقى بمقتل أمير المؤمنين

ليلة غاب فيها القمر .. وتوارت النجوم نحو أفق مهيب ..

عمت الكون الظلمات .. وكيف لا تعم الظلمة وقد أُغمد سيف الغدر والخيانة

في جبين ولي الله ..أبن عم الرسول.. وزوج البتول..

لتضج السماء بهتافات الملائكة .. تهدمت والله اركان الهدى

لكن هيهات أن ينتصر الغدر.. لقد علت الأصوات لتعلن فوز الإمام..

أي والله ( فزت ورب الكعبة ) يا أمام ..

عظم الله لكم الأجر في وفاته .. وأحسن لكم العزاء .

ذكرى استشهاد شهيد المحراب عليه السلام

نكب الإسلام في مسجد الكوفة عام 40 للهجرة بأعظم  الأمة بعد رسول الله (ص) على الاطلاق فقد ضرب أحد أشقياء الخوارج عبد الرحمن بن ملجم بتشجيع من الأشعث أبن قيس (والد جعدة بنت الأشعث التي دست السم بعدها للإمام الحسن عليه السلام) الإمام علي بن أبي طالب وهو في المحراب ساجداً على رأسه بسيف مسموم ، وقد صاح الإمام بعدما ضربه الشقي " فزت ورب الكعبة "

ونقل إلى بيته حيث مكث يومين بعدها واستشهد . وقد كان هم الإمام وهو يجود بنفسه أن تطبق أحكام العدالة بالشقي بن ملجم وفق ما تقره الشريعة وليس وفق ما تقره العصبيات ، فقد أوصى الإمام الحسن (ع) بالاعتناء بقاتله وعدم تعذيبه أو الضغط عليه من قبل أي رجل من صحابة أمير المؤمنين أو الهاشميين أبناء عمومته الذين غذت فيهم طريقة الاغتيال البشعة نزعة الانتقام فقد أوصى أمير المؤمنين بذلك قائلاً

لا ألفينكم تحوضون بعدي بدماء المسلمين تقولون قتل أمير المؤمنين ألا لا يقتلن بي إلا قاتلي ، أنظروا إن أنا مت ، فاضربوه ضربة بضربة وإياكم والمثلى بالرجل فقد سمعت رسول الله يقول

" إياكم والمثلى ولو بالكلب العقور "

البسي يا مهجتي ثوب السواد  فعلي الكرار قدآن الحداد

ضربة هدت أساقيف العماد أطفئوا بالحقد أنوار الرشاد

 مأجورين بمصابنا في أمير المؤمنين عليه السلام

9/5/13729

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور يوسف السعيدي
2013-07-29
فزت ورب الكعبه... --------------------- هو اليراع..قد وضع حروفه الثقيله..على اديم السطور وعلى جثث الافكار...وهو يتلوى في بحور الصياغات..والبلاغات..يفتش عن طهارة الكلمات ليدخل بها صومعة الشهادة العلويه..على اعتاب ذكرى رحيل ابي تراب..ها انا اطرق بابك يا علي بأرتعاشة قلب...(اخلع نعليك..انك بالوادي المقدس طوى)...ومع يراعي المدمى اتشرف بالولوج الى واحة الولاء المحمدي احمل على كتفي مداد الموالين بخطى متعثره..وانا اسمع صوتا هادرا من اعماق التأريخ (يا دنيا غري غيري)....انت يا علي يامن نسجت للوجود قميصا..على غير النول الذي حيك عليه قميص (عثمان)...وصنعت للدين الحنيف حساما كان من غير معدن سيف عشيق (قطام)...المرادي ابن ملجم...ذلك السيف المسموم الذي قضم جذور العفن المتشعبه في بطون التأريخ...لكن فؤادي ويراعي عشقا ذكراك ..وحارت الافكار في معناك منبهره....عجز القلم والقرطاس وهما يلملمان الالفاظ والمعاني والصياغات....وتكسرت الكلمات والحروف على السطور خجلا من ان توفيك حقا...من معاجز الكلم..فللسطور حنين زادت يراعي شغفا حتى غدا طيفها في فؤادى المدمى ...مسجى غير ذي حراك...وحيث تعثرت انغام الكلمات في قيثارة السطور...وانا ابحر من شواطيء حزني ...تزجيني ايدي الاهات في موج متلاطم ...وسطوري تشع في حدق الليالي زهوا وهي مثقلة بيوم حصادها في ذكر الشهاده...ويراعي يرهف السمع عله يلقى رجعا يعالج صخب الاقوال...اقوال المرجفين...وحملة مصاحف (صفين)...وشهادة في محراب الكوفه...امثولة قدسية الابعاد والمعاني...وبكل ما في الدرب من وعورات...وبكل ما في الجهاد من اثقال......وبكل ما في العمر من اوصاب...لانها الرسالة التي ترعرعت في ظل قلبك...وغرقت من فيض حجاك ...ستظل ترتبط بمحامل سيفك ذي الفقار ...نياط مفاوزها...لانك لها...اذ تغور بها الرحاب....وحيث ابت صياغات اللغات...وبلاغات الالفاظ...الا ان تلتحم مع انين المداد الممتزج بحشرجة اليراع المتمدده على اديم السطور..لتعيد نفسها ..دما احمرا قانيا...على بساط المحراب العلوي...هي ذات الحروف والكلمات والسطور الحزينه..التي ابت الا ان تكون ...مرثية...دائمه...تتربع على مراثي ال البيت المحمدي.... مدادي أضحى دم الجرح...مرتمياً على صحيفة الهموم ..صارخاً...يا علي..وجمرة الأسى في صميم الحشا ..توجرت..وتكسرت عبراتي ..بين مآقي العيون ...وندى دمك الزكي ...فار كما (فار التنور)..حاملاً غصصي وشهقاتي بين الجوانح النائحة...والشرايين الصائحة...وارتجف اليراع بعاصف الأقدار جزعاً...لوجد الفراق ..وعتب يراوح في خلجات النفس..يكدر صفوة السنين ...وشجى ناقوس الذكريات ..وادلهمام سجف الليالي الباكيات ...ابحث عن دروب الصبر...وأغفو على وسادة الحزن..واستيقظ بتمتمة الدموع..والأنين..ولوعة الفراق..الفراق الذي شابت منه ذوائبي...وجرح الشوق الغائر ...ينزف ..دون محطات وقوف ..ومن كل جفن ينبوع ..فاض ..وتفجر...فناحت نسائم الدهر ...ورسمت اكف الحزن ..سواد الليل البهيم..وسحائب من الآلام خيمت على الوجود...انشر حروفك ..أيها القلم المدمى ...فليلي مسهد...وبدرك يقظ...وصمتك مخترق...واجم وجوم المعابد ...والخلوات...وصيحة الكرار (فزت ورب ألكعبه)....وأمواج من الدموع...طافحة في دار العصمة العلوية...وتفجر بركان الأحزان ..وها أنا اليوم أتوكأ على عصا الهموم ...وامشي على الجمر ..حائراً بين الدهر...ولوعة الجرح....وجمرة في القلب مستعرة...حين اقبل الناعي وطرق سمعي ناعيته...فاشتعلت بين جوانحي ..نار...وهاج الأنين لفقد زوج البتول ...وارتجفت الأيام...ووقف كون المعالي تحت منبرك ..في محراب الشهادة االهاشميه....هنا تربع أمس...بانتظار غد.... تعتكف فيه الشفاه..هنا صدحت بخطابك ...وكل الأكوان صامته...بأسم الولاية...وكأنك اختطفت الموت....صرفاً...ونحواً...ولغات...وجرت عيون السماء دموعاً حين اغتيل بدر الأمة على ارض كوفان...فاظلم وجدان العالم ..ونشر الديجور ...وفجع نظام الكون...وشجى أصل النبوة بفاجعة الامامه...واهتزت أركان الهدى ..وردد لسان روح القدس ..ناعياً ...قد حل مصاب ..وأي مصاب ..فضجت أصوات النوح في العالم العلوي...فاشدد حيازيمك يا علي....ومحرابك الحزين...يا زين الموحدين النجباء ...يناديك ..أينك يا صاحب العصا والميسم ؟؟؟؟أنين المحراب ..مكتوم ..يسأل عنك...لم تركتني يا عماد الأتقياء؟؟ أطلت الغياب يا علي ..ألا تدري أن موعد التكبير قد حان؟؟؟وخيوط الفجر ألقت بنفسها على أديم المحراب فغدت تحبو كطفل صغير ..لا تقوى أرجله على السير؟؟؟ أتراك تركتني يا صاحب الحوض واللواء ..مع بقايا دمك الطاهر...؟؟؟...وحين نطق السيف ..صبت حتوف على حتوف...وصمت العالم...واختير المصرع ...ليكتب بدم الوصي ...صحائف اليقين ..ولترسم العزة بنضوح الشريان...وتكدر وجه الكون...وانطوت سماء العقيدة ..كمداً..بعاصف من رياح النائبات وتكسرت صم جلاميد الصخور ...عزيز علي أن أراك صريعاً...وقد توسد خدك التراب...يا أبا تراب...أندبك كالوالهة الثكلى...وان بقي ذكرك مقروناً بلسان المجد ..غياثاً للورى...في سفر صيغ من جواهر الكلم...صعب مغزاه في نهج بلاغتك...إلا على العارفين...ولئن أبكتني صائحات النوائح...وحشرجات الثكالى ...في أوائل أسراب الذاكرين لهول الفاجعة..التي زلزلت رواسي الدهور مذ عقد لك الأمر..في اللوح المحفوظ ..وجرى القضاء أن تمضي شهيد المحراب....وسواد الليل والديجور....أمسى ثوب حزني ..وحدادي...حين اغتالك سيف ألمرادي...لينطلق نداء الوحي عند ذي العرش..فيملأ الكون دوياً ..فنعى مقتلك العرش والكرسي..وسكان سبع سماوات...نعياً شجياً...وبكى اللوح لفقدك يا أبا الحسنين....بكاءً سرمدياً ..وأنت تكابد الأمر المهول ..وهتاف من امة ..بكت قبلك الرسول الابطحي التهامي....لك أيها الأمير في الأحشاء نيران لم يزل لظاها يورى...ودموع العين جرت دماً..وهل يجدي بكاء العيون؟؟؟يا أخا المختار طه..يا قسيم الجنة والنار ..في موعد الحشر...تباً لأمة غيبت بدر الوفاء...وعيون الوحي بكت ...تلتها دموع المصحف ..وزمزم...والصفا..وماج بدر الدجى في دمائه...ارتمى على أديم المسجد الكوفي....واحسرتاه...والوعتاه ...لقد غسلتك سيدي في عبرتي...كفنتك سيدي في مهجتي...وضج الورى ..صياحاً...بعيون همل...هيهات لها أن تطفيء نيران الحشا ..وجمرات القلوب ...وحرقات المهج والأرواح...وأنا أطوف بين الخلق ..صارخاً..هو مولاي علي... همت عشقاً بعلي...يا إمامي يا علي....سيدي ..استميحك عذراً..في قبول سطوري..هذه بضاعتي مسجاة في حضرة محرابك...وقد غيض البحر الخضم...وطمى...بعدما عقد اللواء العلوي ...مجدا قدسيا...ورحيقا كوثريا...على اعتاب ذكراك يا ابا تراب....واربعة عشر قرنا عبر مفازات الدهور بسنيها ....بأيامها...بلياليها...بساعاتها...ذابت كذوبان حبة الملح حين هوى سيف المرادي ..مخضبا تلك الشيبة الشريفه..من نجيع الهامة الجريحه...متوهمين انهم قد حشروك بين بداية ونهايه...او امارة...او بيعة خلافه....ولك على كف ابن ملجم دثار الكفن...وقماطك قميص عثمان....لقد رحل ابو تراب مولى الموحدين...وترك شهادته للدهور...سراجا للاجيال...فسلام عليك سيدي يوم ولدت ويوم استشهدت ويوم تبعث حيا....والحمد لله رب العالمين.... الدكتور يوسف السعيدي
ابو محمد الغريباوي
2013-07-29
السلام عليك يا أمير المؤمنين ،السلام عليك يا سيد الوصيين ،السلام عليك يا يعسوب الدين ،السلام عليك يا قائد الغر المحجلين ،السلام عليك يا ولي الله ،السلام عليك يا حجة الله ،السلام عليك ،يا قامع الفجرة ،السلام عليك يا قاتل المشركين الكفرة،السلام عليك يا أبا الحسن ،السلام عليك يا أمير المؤمنين الحق ،السلام عليك ايها النبأ العظيم ،، تهدمت والله أركان الهدى تهدمت والله اركان الهدى اللهم العن قتلة امير المؤمنين ،اللهم العن اعداء الحق امير المؤمنين
المهندسة بغداد
2013-07-29
الا والله لا ننسى عليا ً وذكر صلاته في الراكعينا فلا فرح معاوية ابن حرب ولاقرت عيون الشامتينا عظم الله اجورنا واجوركم بهذ المصاب الجلل
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك