الأخبار

منطقة جيزاني الإمام في ديالى تشهد تفاهماً وتوحدا مابين عشائر سنية وأتباع اهل البيت ع


قال مراسل لوكالة أنباء براثا من ديالى: إن تفاهما وتوحداً جمع اليوم ما بين عشائر سنية مع أتباع اهل البيت ع في منطقة جيزاني الإمام، ويأتي هذا التفاهم من بعد اكتشاف هذه العشائر لخديعة وظلم مجرمي عصابات القاعدة والبعثيين في تلك المناطق، وكانت هذه المنطقة قد تعرضت لهجمات متكررة من قبل هذه العصابات ولكن أبطال ديالى ردوا هذه الهجمات على أعقابها وكبدوا العصابات المغيرة خسائر فادحة.

وتشهد محافظة ديالى تقدماً مطرداً في وحدة الموقف الوطني ما بين الشيعة والنسة هناك، وتفهماً أفضل للمخاطر التي تحدق بالطرفين. 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
غازي القيسي
2013-10-07
اللهم انصر العراق
ابوفهد المرسومي
2009-09-12
لقد ذهبت الى جديدة الاعوات وسمعت بمعارك القاعدة والعشائر في جيزاني الامام بيضو الوجه وهزموا القاعدة بارك الله بيهم وعلى راسهم كانت عشيرة المراسمة سباقة في الوقوف ضد القاعدة لانهم العشيرة الاكبر في جيزاني الامام ولاننسى صولات البطل باسم المرسومي
علي السبع
2007-05-08
يابه والله احنا العراقيين عدنه قلوب ماكو اطيب منهه او شي ثاني شنو شيعي شنو سني ولكم احنا عراقيين وبس فدتك نفسي يا عراق وياديالى العراق آني من الكوت لكن اقول ( ثلثين الطك لهل ديالى ) هيه ينرادلها شوية صبر اكثر وانشاء الله تنزاح الغمة عن امة العراق وناسه......بعون الله وبحق محمد وآل بيته الطاهرين المطهرين
رزاق الكيتب
2007-05-08
على الحكومة العراقية ان تدعمهك باسرع وقت وهذا واجبهم وعليهم ان يعوا ما يدور في ديالى هذه المحافظة الطيبة والتي عانت ماعانت من النظام السابق واليوم ايضا تعاني للاسف من التكفيريين والصداميين نرجوا ان تكونوا مسؤولون عما يحدث.
ابو هاني الشمري
2007-05-08
ليش هو وين اكو فرقة بين شيعة وسنة العراق... يابه تره مشكلة العراق (البعثية +اللحايه الطويلة والدشاديش المينيجوب)
نورس
2007-05-07
ذوله اهل ديالى اصل وطيبه وحب للاخر وتعايش وحياة وامل
امجد الجزائري
2007-05-07
هذوله احنه العراقيين!!! شكرا لمراسل الوكاله على هذا الخبر اللذي يثلج الفؤاد
هدى -بغداد
2007-05-07
نتمنى هذا لجميع مناطق ديالى ولعموم مناطق العراق ليحل الامن والسلام في بلاد الرافدين
علي
2007-05-07
نعم هم العراقيين انفسهم اتحدوا اخوان سنة وشيعة هذا الوطن مانبيعة اقتلوهم انَا ثقفتموهم فان هؤلاء الارهابيين التكفيريين هم غرباء عن هذا الوطن بارك الله فيكم واتمنى ان تعم الظاهرة العراقية في كل ارجاء العراق فليذهب اللذين يتصيدون في الماء العكر الى جهنم وبئس المصير امثال المطلك والضاري وعليان والدايني والدليمي وكل حاقد لئيم من اي ملة كان او مذهب والسلام على العراق والعراقيين.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك