الأخبار

الدفاع :نجاح الخطة الامنية في زيارة الامام الكاظم {ع} اعطى حافزا كبيرا لبقاء الاجهزة الامنية بنفس اليقظة والحذر


اعتبرت وزارة الدفاع نجاح الاخطة الامنية الخاصة بزيارة الامام الكاظم {عليه السلام} قد اعطى حافزا كبيرا لدى القوات الامنية للبقاء بنفس اليقظة والحذر لحماية المدنيين من تفخيخات التنظيمات الارهابية.

وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع الفريق الركن محمد العسكري في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان" النجاح الذي حققته الاجهزة الامنية لحماية ملايين الزائرين لمرقد الامام موسى بن جعفر {عليه السلام} سيكون دافعا وحافزا لهم بالاستمرار بنفس القوة والدافع لحماية المدنيين من التنظيمات الارهابية وغيرها".

واضاف ان" الحكومة ووزارة الدفاع قد تحدثت مع القيادات الامنية وحذرتهم من التهاون في حماية المدنيين خاصة بعد انتهاء مراسم الزيارة لان التنظيمات الارهابية تتوقع من قواتنا ان تسترخي او تشعر بالتعب بعد الزيارة فبالتالي تبدأ هذه التنظيمات بالتحرك وفق مخططاتهم الخبيثة".

واكد العسكري ان" التوجيهات قد صدرت من قبل القيادات العليا بالبقاء على نفس اليقظة والحذر ومتابعة الاهداف وعدم اعطائهم الفرصة لإعادة نشاطهم من جديد".

واعلنت قيادة عمليات بغداد عن نجاح خطتها الامنية الخاصة بحماية زوار مرقد الامام الكاظم عليه السلام.

وذكر الناطق الرسمي باسم عمليات بغداد العميد سعد معن لوكالة {الفرات نيوز} اليوم  ان " عمليات بغداد تعلن عن نجاح خطتها الامنية الخاصة بحماية زوار مرقد الامام الكاظم عليه السلام في ذكرى استشهاده ، وان الحياة الطبيعية عادت للعاصمة بغداد دون وقوع اي اختراقات امنية تذكر".

وكانت قيادة عمليات بغداد قد اعلنت الخميس الماضي تعليماتها الخاصة لإنجاح خطتها الامنية الخاصة بزيارة الإمام موسى بن جعفر {عليه السلام} لتلافي حدوث الإعمال الإرهابية وسلامة المواطنين منها منع حمل الأسلحة بمختلف أنواعها من قبل المواطنين بالإضافة إلى عدم تناول الأطعمة والمشروبات بمختلف أنواعها من الأشخاص غير المعرفين ، ومنع حمل الحقائب الكبيرة بمختلف أنواعها واستخدام العصي بمختلف أنواعها بالإضافة إلى منع دخول ساريات الإعلام إلى منطقة الكاظمية على إن تحمل على الأكتاف دون الساريات ، ومنع استخدام مرشات المياه الرذاذ لإغراض التبريد ومنع التجاوز على الطرق المخصصة لسير الزائرين من قبل أصحاب المواكب والباعة المتجولين"

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
العم سلام
2013-06-06
وكالتنا الحبيبه من خلال هذه الوكالة الشريفه نتقدم كمواطنين بسطاء بخالص الشكر والحمد والثناء على جهود كل الخيرين من الذين ساهموا بخدمة زوار الامام موسى بن بجعفر وحفيده الامام محمد الجواد عليهما السلام وخاصة جهد الاهالي في المواكب الخدميه التي قدمت للامه والشعب مثلا رائعا على ان التجمعات الشعبيه المخلصه ان اخلصت نيتها وكان عملها خالصا لله تعالى ولرسوله ولائمة المسلمين فان نتيجة ذلك الاعمال لايمكن ان توصف الا بالمقاييس الربانيه وهي مصداق للايه الشريفه(تلك الدار الاخره نجعلها للذين لايريدون علوا في الارض والعاقبة للمتقين) كما لاننسى الجهد الكبير الذي بذلته القوات الامنيه0الدفاع والداخليه وحهازي المخابرات ولامن الوطني ) ومع ذلك تبقى اجراءات الدفاع والداخليه من خلال عمليات بغداد دون مستوى التحدي ولايمثل اي خطوه للامام في العمل الممنهج الصحيح: 1. ان قطع الطرقات قبل عدة ايام من موعد الزياره ومنع السيارات التي تحمل لوحات الادخال الكمركي او لوحات المانفيست اجراء خاطئ واثار موجة غضب وسخط المواطنين جميعا ولايدل على نباهه او خبرة في التعامل مع الحدث والحالات الطارئه لآن العدو قادر على خرق تلك الاجراءات بأبسط الوسائل 2..ففي عشرات المناطق التي يمر بها الزائر لانرى الا الجهد البشري المتعب يقوم بواجبات التفتيش والمراقبه وهو جهد لابأس به لكنه لايرقى الى تفكير وخباثة العدو الذي يستخدم مختلف التقنيات في التمويه والمخادعه في حين ان حهدنا لايتعدى رجال طيبون بسطاء انهكهم التعب . 2. لم نرى عجلة سونار واحده تشتغل لا في الليل ولا في النهار مما يدلل على ان هناك اطراف كثيره تعمل بوصايا قادتها وخاصة وصايا الرجل الثاني في الداخليه الذي يقول ان نسبة النجاح في جهاز الياغدان الهوائي (احسن من الماكو).في حين ان المصروف على تلك اللعبة يمكن ان يجهز مئات عجلات السونار ذات الكفاءه التي لاتقاس بالسياره الحاليه العاطله والمجهزه من قبل الداخليه. 3.من المأسي التي سمعناها من احدى سيارات الجيش التي جلست بقربها امر من قيادة عمليات بغداد يمنع تجوال سيارات الامن الوطني ويفترض انهم مشاركون في تأمين الزياره وهذا يؤشر عدم التنسيق بين التشكيلات الامنيه ومن دون اي انحياز وجدنا الاتي 1.ان القياده اما انها لاتثق بالامن الوطني اسوة ببقية الاجهزه وهذا محال لان غالبية رجال الامن الوطني ينتمون الى احزاب السلطه ؟ او لوجود تحسس من الامن الوطني باعتباره الجهة التي تكشف الخروقات سواء التهاون من قبل بقية الاجهزه اوالخروقات الامنيه . 2. كان يفترض بالمراجع في الامن الوطني ان تحدد واجب عناصرهم وتدخل ذلك في اوامر الواجب لا ان تتركهم تحت حرارة الشمس ورحمة منتسبي الداخليه والدفاع. 3.ان الامن الوطني باحثون عن معلومه ووجودهم في المسيرات الراجله عامل اطمئنان للزائرين وللاجهزه الامنيه وفعلا شاهدت بعد عبوري لجسر الصرافيه ان مفرزه مدنيه القت القبض على شخص يحمل كاميرا ويصور مواقع لاعلاقة لها بموضوع الزياره علمت لاحقا انها مفارز من الامن الوطني. 4.لانزال نقرأ عشرات المقالات والدراسات تؤكد ومنذ السنه الاولى للاحتلال ان الحرب هي حرب معلومات واستخبارات وتقنية حديثه لكن لااحد يتحرك لحسم هذا الموضوع وعلمت ان حتى اتصالات الساده المسؤولين غير محميه(غير مشفره) مما يعني ان كل الاوامر والتوجيهات والبرقيات اللاسلكيه ومنها اتصالات الموتورلا والخلوي عرضه للاستراق والتنصت من قبل الاعداء وهذا مالايقبله اي مواطن شريف يحب اهله وبلده فماذا تفعل دوائرووزارة الاتصالات في عراقنا الجديد؟ 5. مع كل التقديس والتبجيل والحب للزائرين وللمناسبه الاليمه الا اننا نرى انهم ونحن والهيئات لم نصل الى مستوى التظيم المطلوب والتنسيق بين الواكب والهيئات والمناطق ولنا في الاخوه في ايران ولبنان اسوة حسنه فكل مناسباتهم واحتفالاتهم على مستوى عال من التنظيم والنظافه والاقتصاد بالمال والجهد والصرف المتعقل غير المبذر فهلا استرشدنا بهم مع اختلاف طبيعتنا وطباعنا مع طبعيهتم وطباعهم مع اننا على دين واحد ومذهب واحد ومناسبات مشتركه. نسأل الله الامن والامان لهذا الشعب الكريم ولكل قادته الشرفاء من الذين بذلوا ارواحهم ومهجهم دفاعا عن مبادئ ودين ال محمد ولاننسى الموقف الشريف لسماحة السيد عمار الحكيم الذي واكب مسيرة الزائرين وخدم الزوار بنفسه الشريفه والله ناصر المؤمنين.
علي الغانم
2013-06-06
بوركتم اخوتي النشامى وسلمت اياديكم ودمتم سندا لشعبكم وحصنا نلوذ به عند الملمات..ولكن اخوتي الحذر الحذر فبعد كل مناسبة كبيرة وما تبذلوه من جهد عظيم يمنع من تسجيل اي خرق يذكر سرعان مايباغتنا الانجاس بعد ذلك مباشرة مستغلين الغفلة التي تنتابنا بعد هذا الجهد الجهيد .. راجعوا المناسبات التي مرت عبر السنوات الاخيرة وانظروا لتسلسل الاحداث وما يحصل بعد كل نجاح امني يسجل لكم ..وفقكم الله وسدد خطاكم وحماكم من كل مكروه..تحياتي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك