الأخبار

رئيس الجمهورية يهنئ عمال العراق و العالم بعيدهم العالمي


وجه رئيس الجمهورية جلال طالباني برقية تهنئة لعمال العراق و العالم بمناسبة عيد العمال العالمي الذي يصادف الثلاثاء.  و أكد فخامته، في مضمون البرقية، ان العمال في العراق ناضلوا أيام الدكتاتورية و كان لهم دورا فعالا في هذا الشأن، كما انهم قدموا الكثير من التضحيات من أجل نيل الحرية و التحرر من الظلم و التعسف أيام النظام البائد. و توقع الرئيس طالباني ان يكون للعمال مشاركة فعالة في بناء العراق الجديد، متمنيا لجميع العمال الرفاهية و التوفيق في تثبيت حقوقهم و أهدافهم المشروعة في العراق الديمقراطي الفدرالي.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
majid
2007-05-01
بداية الأول من ايار كانت في شيكاغو، المدينة الصناعية في الولايات المتحدة. في الأول من ايار من العام 1887، قبل مائة وعشرين عاما، ناضل عمال شيكاغو من اجل يوم عمل طوله 8 ساعات، ومن أجل تحسين شروط عملهم السيئة. تظاهر العمال في شوارع شيكاغو، وقام جنود الجيش بتفريق المظاهرة بالقوة. أحد المتظاهرين رفع قميصه الذي أصبح أحمر اللون من دماء رفاقه التي سالت إثر المواجهات مع الجيش، ولوّح بالقميص كالعلم. هذا القميص أصبح رمزا، والعلم الأحمر تحول إلى رمز النضال من اجل حقوق العمال ومن أجل العدالة الاجتماعية. بعد هذه المظاهرة بسنتين، أي في العام 1889، قرر المؤتمر الدولي لتجديد الأممية الاشتراكية، والذي اجتمع في باريس، أن يكون الأول من أيار يوم مظاهرات للعمال في كل العالم. عاشت وحدة الطبقة العاملة في العراق وفي ارجاء العالم . عاش أول أيار يوم العمال العالمي.
ابو حسنين النجفي
2007-04-30
يا سيادة رئيس الجمهوريه العراقيه نحن وكما عهدناك مناظل ومفكر كبير وابا للعراقيين واين قانون تفعيل دولة المؤسسات اين بناء مؤسسات الجيش والاستخبارات اين ايادي العاملين من الشعب العراقي الشريف فيها لماذا امتدة يد الغدر بين صفوفها لماذا هذا القتل للضباط في عقر بيوتهم لماذا هذا السكوت عن بعض المحافظات وانتم تعلمون علم اليقين ماهو تفشي يد الغدر بها وهذه المفخخات والتفجيرات وعدم ملاحقتها في عقر دارها ولماذا ترك الحدود مهملة اين ايادي العاملين ولماذا سد الباب بوجوههم وارجو الجواب وبصراحة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك