الأخبار

وزير سابق يكشف عن فضيحة مسؤولون حكوميون يسكتون عن حقوق العراق المغصوبة مقابل الفيزا


 

كشف وزير النقل السابق المهندس عامر عبد الجبار عن حادثة تسلط الضوء على طريقة تعامل بعض المسؤولين الحكوميين مع مسؤولياتهم والنظر اليها من منظار ضيق يتناسب مع مصالح شخصية او فئوية ضيقة.

ونشر الوزير على صفحته على شبكة التواصل الاجتماعي "الفيسبوك" ما يلي:

(في احد الايام كنت اتحدث مع احد السياسيين والذي تبوأ موقع مهم في الدولة حول تجاوزات حكام الكويت على حدودنا البحرية ومخاطرها فوجدته يشاطرني الرأي بالتأييد وسألته مستغربا اذا كان هذا رأيك لماذا لا تصرح فيه للاعلام فقال لي نصا : " خويه باجر عكبه احنه طالعين من المنصب وبعدين اذا نقدم على فيزا للكويت محد ينطينه ...شلي بهاي الدوخة اني ياهو مالتي" انتهى النص!!!!!!

حينها استدركت لماذا صمت الجميع ولعل المانع اكبر من الفيزا ربما يصل الى الوعود والاتفاقيات المخفية لبيع العراق لخدمة الاجنبي ...ولماذا يدي تصفق بمفردها !!!).

يا ترى كم حق من حقوق العراق اغتُصب بهذه الطريقة؟! ومقابل اتفه الاثمان؟!

24/5/13515

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عامر العامر
2013-05-16
الا يرى ننفسه السيد الوزير مستعجلا بتصريحه هذا اين كان بما انه قديم اذن مشكوك بصحته ولمصلحه له صرح اليوم
khalil
2013-05-15
اليس السيد الوزير السابق من من غير الوان وشعار الخطوط الجويه العراقيه باموال طائله دون سبب واليس هو من اقترح تغيير خرائط مترو بغداد على اساس الكلفه وصعوبة التنفيذ دون ان يعلم كيف كانت مشهد ضريح الامام الرضا ع وكيف اصبحت
بصراوي
2013-05-15
هناك بحيرة نفطية هائلة تقع على الحدود الكويتية ضمن الاراضي العراقية تقوم الكويت بسحب النفط منها باسلوب الحفر المائل الممنوع بين الدول منذ مايزيد عن 30 سنة والمريب ان جميع الحكومات ولحد اليوم لم تفكر في استغلال هذه المنطقة النفطية الموضوع مو فيزا بس لكن اموال توضع في المصارف الاجنبية ودعم للبقاء في السلطة والنظر اليهم بعين الرضا والا ماقيمة السفر الى الكويت مقابل الفيزا الاوربية والكل مشتركون والكل آثم قلبه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك