الأخبار

التكفيريون والبعثيون يسرقون 184 مليون دينار رواتب احدى الدوائر التابعة لوزارة الثقافة


هاجم التكفيريون والبعثيون ظهر هذا اليوم الاحد حافلة كانت تحمل رواتب احدى الدوائر التابعة لوزارة الثقافة بعد ان تسلمتها من مصرف في الشارع السعدون وقاموا بسرقة المبلغ الموجود في الحافلة وقدره 148 مليون دينار ولاذوا بالفرار الى جهة مجهولة .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ستار الكعبي
2007-04-30
اسألوا السيد الوزير عن المبالغ هذه اين ذهبت فهو ادرى من غيره في هذا الامر,
ابو بدر الناصري
2007-04-30
السلام عليكم -- ماكو داعي للتحليلات ولا للتحقيقات -- الفليسات يم السيد وزير الثقافة -سعودي الهاشمي -- بس وينة الي يطبق القانون مو بس الخطة الامنية -- باليوم نسمععشراتالارهابيين يلقون القبض عليهم -- مجرد يحققون وياهم الامريكا وسؤال واحد يتوجه الهم - انت اطلقت النار على الامريكان - اذا كان الجواب نعم هذاراح يتحاسب واذا كان الجواب لا وهو مايقال دائماراح يطلقون سراحهم بمطالبة من التوافق ويرجعون مرة ثانية ضمن حمايات اعضاء التوافق -- واحنا نظل بهاي اللعبة - حسبنا الله ونعم الوكيل في دماء الابرياء
رزاق الكيتب
2007-04-30
السلام عليكم لا ادري هل وصل تعليقي حول الموضوع اعلاه ام لم يصب في مصلحة .......؟شكرا لكم ارجو اعلامي ان كنتم لا ترغبون ببعض التعليقات لانها لم تصب في مصلحة.....!؟ واحب ان ادكركم ايها لاخوة الاعزاء بانني معارض ايجابي للحكومة العراقية ومن حقي نقدها لكي تفيق من سباتها حرصا على شعبي المدبوح وشكرا. اخوكم ابو محمد الرميثي
د.خضير
2007-04-29
لقد ربطت تلقائيا بين السيد وزير الثقافة وحادثة السطو..واستنبطت تلقائيا علاقة مباشرة او غير مباشرة بين (السلابه) من جهة وبين معاليه او افراد حمايته من جهة اخرى..ولم يكن هذا الربط من عقلي المشاكس ناشئا من فراغ و انما من مقدمات تصرفات و سلوكيات و طريقة ادارة الرجل لوزارة يفترض ان يجلس على كرسيها شاعر او ناقد او اديب..وليس شخصا اقدامه في القرن الحادي و العشرين و راسه في ديوان عطاء معاوية.. ومصادر ثقافته فتاوي ابن تيميه ضد الروافض .. فالى متى يبقى الهاشمي ومن هو على شاكلته يدمرون البلاد و العباد؟
ام علي
2007-04-29
يسال وزير السخافه (الثقافه) اولا عنده الجواب كم صرخت الناس من اعماله الطائفيه وكم قالوا انه يحمي ارهاب شارع حيفا وكم وكم ولكن لا حياة لمن تنادي هذه ليست اول مره هو يريد يثبت الحكومه عاجزه بس وين الذي ويقفه عند حده ماكو احسن من هذا الوهابي بهذه الوزاره مؤسف له قلت الرجال المثقفين في العراق والمخلصين للعراق وشعبه ولكن هذا مرشح من جبهة النفاق والهاشمي لا يجوز محاسبته خاف يزعل الهاشمي خاله ويخرج من الحكومه والعربان يزعلون على الحكومه احنه نريد رضاءهم باي ثمن
ابو باقر النجفي
2007-04-29
هل شارع السعدون على الحدود العراقية ام في وسط بغداد اين خطة فرض القانون اين الشرطة اين الجيش اين اين اين الى متى تبقى هذه المهازل الا يوجد مسوول امني عن هذه المنطقة لازم ان يكون هناك ثواب وعقاب على هذه الحوادث
Noor Alshimmary
2007-04-29
أقطع أيدي إذا لم يكن لوزير السخافة(الثقافة) العراقي (خشم) مو (إيد) في العملية، خصوصا وهو يظهر على أرض الواقع حقده الدفين، وتحيطه عصابة من نفس جنسه، بحيث أبعد الشرفاء من العراقيين، لكي تخلو الساحة له لكي يلعب بكيفه.
ذو الفقار ال طربوش
2007-04-29
بلا ابداع بوليسي النقود عند حماية المجرم اسعد الهاشمي وزير الثقافة الوضيع فليس يمكن لي ان اكون مؤدبا مع قاتل شيعة محمد ص ولازال امام ناظري!! ولكن لااملك الاالصبر فلوكان له زلم حقا لحطوا كرسيه الفاحش ورايه الافن ولكن؟ اتلرك لكم الحسرة معي!!
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك