الأخبار

تحالف 20 عشيرة من عشائر الانبار مع القوات الامنية واستعراض مشترك في المحافظة


عقدت 20 عشيرة من عشائر الانبار تحالفا مع القوات الامنية واجرت الاطراف المتحالفة استعراضا مشتركا في شوارع المحافظة .

وقال مصدر في المحافظة ان " تحالفا عقد بين 20 عشيرة من عشائر محافظة الانبار والقوات الامنية المتواجدة هناك لمطاردة الارهابيين الذين عاثوا في الارض فسادا وقتلوا العراقيين بحجج وذرائع وافتراءات وزرعوا الفتنة بين ابناء الوطن الواحد مدفوعين باجندات داخلية او خارجية معادية " .

واضاف ان " العشائر والقوات الامنية المتحالفة نظمت استعراضا مشتركا في شوارع المحافظة بسيارات الجيش والشرطة واخرى مدنية تحمل ابناء تلك العشائر تعبيرا عن الوحدة والتازر في مواجهة عصابة القاعدة الارهابية التي ترتع في مناطق المحافظة مستغلة بعض المغرر بهم تساندها اراء وطروحات بعض من المحسوبين على اهالي المحافظة ودعوات التفرقة التي يطلقونها من خلال اثارة النعرات الطائفية والتحريض على قتال العراقيين فيما بينهم " .

وتشهد الانبار تواجدا لارهابيي عصابة القاعدة ظهر جليا في ساحة الاعتصام والتظاهر بالمحافظة وكانوا قد اندسوا بين المتظاهرين السلميين محرضين ودافعين على العصيان والخروج على الدولة ، الى ان انتهى الامر ولم ينته بارتكابهم مجرزة بقتلهم خمسة من منتسبي الجيش بوحشية يندى لها جبين الانسانية ، الامر الذي رفضته عشائر الانبار وابنائها وقرر البعض منهم الانسحاب من ساحة الاعتصام ومطاردة مرتكبي الجريمة النكراء .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور الحقوقي كاظم شلال
2013-04-29
اصبحتا في دولة المليشيات كل يوم نسمع بظهور مجاميع مسلحة باسماء واتجاهات مختلفة للاسف الحكومة تدعم هذا التوجه ومثال على ذلك هي مجاس الاسناد والصحوات واليوم هذا الاستعراض المليشياوي بمباركة الحكومة!!؟؟
ابو عبدالله
2013-04-29
عندما يقتل مواطن من الدرجة الأولى يجب تسليم الجناة بدون لجان تحقيق وخلال ( 24) ساعة وتتحرك كل مؤسسات الدولة لذلك ، بما فيها رئيس الحكومة لحضور جنائزهم وتعزية ذويهم ، بينما يقتل و يجرح أكثر من ( 200 ) مواطن من الدرجة (......... ) فالأمر مختلف تماماً ؟! فإلى متى هذه المعادلة الظالمة ونشترك بهذه الجريمة، تماماً كما يحدث في اسرائيل ؟! بل وبشكل أبشع . لماذا عندما يموت مواطن الدرجة الاولى الكل يستنكر ويدين ويقدم الجناة خلال ساعات بينما يذبح مواطني الدرجة (...........) بمجازر بشعة فيحال الأمر إلى لجا
محمد التميمي
2013-04-29
الله يبارك بيكم وبلمتكم هاي الطيبة والله هو هذا أصلكم هذا معدنكم الطيب أشكبره ها ي عد الله سبحانة اتخلتوا السرور على ملاين الشرفاء من أبناء العراق , وأتخلتوا الحزن والخيبة والخسران على قلب أبليس اللعين وجنوده من شياطين الجن والأنس أمثال الحافي الافي وابن حاتم السلمان والنذير العريان ومن لف لفهم من أوباش القاعدة المشكوك أبصلهم , وتالله خيبتوا امال المجرمين أمثال الخبيث أوردغان وال سعود , وحمد ال ثاني هؤلاء الأراذل خدام الصهيونية وأثبتوا بأن ليس كل الناس اتبيع ظمائرها بالمال...
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك