الأخبار

الافعى الرقطاء الارهابي الطائفي ظافر العاني يطالب الحكومة باعدام الضباط التي قاموا بقتل الارهابيين الذين وصفهم بالابرياء في الحويجة


بعد التراجع الحكومي المخزي بعدم الوقوف الى جانب قوات الجيش العراقي الباسل في احداث الحويجة ومساواة الارهابيين بشهداء الجيش العراقي الذين ذادوا عن الوطن وقدموا دمائهم من اجله , جعل الارهابيين والطائفيين ينبرون ويرفعوا رؤوسهم العفنة ليطالبوا باعدام ضباط الجيش العراقي الباسل الذين اعطوا اوامرهم بقتل الارهابيين من جماعة تنظيم النقشبندية الارهابي والبعثيين المجرمين .

حيث انبرى الافعى الرقطاء الارهابي الطائفي المدعو ظافر العاني وقال ان على الحكومة القيام باعدام الضباط الذين ساهموا في احداث الحويجة ,وقال إن "قرار مجلس الوزراء بتعويض ضحايا التظاهرات، هو اعتراف ببراءة الذين سقطوا ضحية بنيران القوات المسلحة في أحداث الحويجة"،

مطالبا الحكومة العراقية بـ"الاعتذار عما حدث في الحويجة، من ثم محاسبة القادة العسكريين الذين اصدروا أوامر اطلاق النار على المعتصمين، ومحاسبتهم علنا".

وأضاف العاني "نحن نتذكر ان عددا من قادة النظام السابق حكموا بالإعدام لانهم واجهوا شعبهم، سواء بما يسمى بالأنفال او الانتفاضة الشعبانية او ما يسمى بأحداث الدجيل"،

مشيرا إلى أن "قادة النظام السابق لم يبرر لهم وحكموا بالإعدام لانهم اجرموا بحق شعبهم، لذلك فان هذا المبدأ يجب ان يطبق بعدالة في الوقت الحاضر، وان يتم التعامل بنفس الطريقة مع من اعتدى الآن على المتظاهرين في الحويجة".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
همسات
2013-04-28
حرامات يبقى هولاءالمجرمون الانذال الذي ياحمدقتاتون على الدم العراقي امثال ظافر الوهابي واحمد العلواني القرد الممسوخ واسامة النجيفي والمجرم رعد الدهلكي والساقط حاتم سليمان والزعطوط سعيد الللافي والمجرم احمد ابو ر يشة
عبد العزيز علي
2013-04-27
لماذا الحكومة تفاوضت مع ارهابيين كما اسماهم علي غيدان الذين احتلوا سليمان بيك وهم كما قال غيدان 25 قاعدة و125 نقشبندية تفاوضت معهم وانسحبوا بسلامة من سليمان بيك اليس بالامكان ان تسلك نفس الطريقة مع معتصمي الحويجة وكان كما اظهرت الصور يحملون العصي الم يكن بالامكان جعلهم ينسحبون بسلام كما فعلت مع محتلي سليمان بيك الا يتحمل قادة الجيش هناك المسؤلية عندما جروا البلد الى هذا الوضع الا يتحمل البعثيون في مكتب المالكي المسؤلية قد يكونون ينفذون اوامر عزة الدوري او ان وجودهم في مكتب المكالكي هو للفتن
العراقي
2013-04-27
اولا يجب ان يفهم الشيعة بكل تياراتهم ان المؤامرة التي تحاك ضدهم تشمل الشيعة باجمعهم وهذا ما صرح به كل المعتصمين خلو الخلافات جانبا واتحدو ولا تلومو ابو اسراء اكثر من تيار داخل التحالف دافعو عن المجر مين في ساحات الاعتصام
د. خالد الشمري
2013-04-27
استحلفكم بالله يابراثا يا علي محسن يا محسن الجابري هذا اليوم نزل فديو يضهر فيه القتله الوهابيين من بعثيين وقاعده وهم يقتلون الجنود العراقيين الابرياء. ارجو عرضه لكي يعرف العالم اي نوع من حيوانات هم القاعده والبعثيين. فهولاء من يدافع عنهم العاني والنجيفي ووو
ابو قاسم الفتلاوي
2013-04-26
الرفيق ظافر العاني بعثي صدامي منحط وسرسري وسافل وهو خريج معهد ابن الهيثم للمخابرات قبل ان يلتحق بكلية .. مخابراتي صدامي من الطراز الاول .واغلب ضباط المخابرات والصداميين والسفلة والقتلة يصولون ويجولون في مكتب مختار العصر وفي قائمته ائتلاف دولة اللاقانون وليس بعيدا ان يحضى هذا العفن العاني بمنصب كبير عند مختار العصر مثلما هو حال سكرتير سجودة الرفيق صالح المطلگ.
Dragon
2013-04-26
هاولاء هم افاعي المالكي عجيب ان تدافعون عن المالكي يابراثا وتتحالفون معه المطلك وحيدر الملى ونصف العراقية هم عملاء لحزب الدعوة العفلقي
سامرة جدوع محمود الخالدي
2013-04-26
الم تصنفه الاحزاب الاسلامية الشيعية على انه بعثي " نظيف " وطالما قنلا انه لايوجد بعثي بلا نجاسة شيعيا ام سنيا كان تحصدون الان سكوتكم على معاقبة البعثيين الذين لحد هذه اللحظة لم يعتذروا عن جرائمهم لقد ابتلي العراقيين بساسة فاشلين اعادوا البعث
حيدر العراقي
2013-04-25
بسم الله الرحمن الرحيم الان تبين ان المتظاهرين هم من القاعدة والارهاب بعد تعديهم على قوات الامن وقتل بعض الجنود والشرطة الان تبين ممولي القاعدة ومسانديهم الذين ظهروا في ساحات الاعتصام في الحويجة والفلوجة وصلاح الدين ::ويجب على الحكومة اعتقال وقتل هؤلاء الارهابيين بعد ان كشفوا عن انفسهم .واذا اردنا استقرار العراق هو القضاء على كل من حمل السلاح ضد الدولة من المناطق الغربية والمحرضين على القتل امثال السليمان والعاني والنجيفي وغيرهم كثير لعنهم الله واخزاهم
عامر المدني
2013-04-25
وهكذا على ما يبدو اكتملت خيوط المؤامرة على ديننا الاسلامي ارجوكم لا دعوة للطائفية الحل ان نعيش سوية مع بعضنا ونلعن البعث والقاعدة التي صنعها المحتل في بلاد المسلكين المرحلة القادمة خطرة صراع طائفي مقيت لا رابح فيه ابد سوى مزيد من الدماء يا ابناء العراق استفيقو لمخططات الماسونية والصهيونية لا تكونو اليد التي تذبح بلدنا كلنا اخوة بدون هؤلاء القتلة البعثيين والارهابيين القاعدة ارجوكم استفيقو لا رابح اليوم سوى العقل الراجح
ابو هاني الشمري
2013-04-25
سؤال يطرح نفسه بشدة : من ارجع البعثي العفن المجتث الى قبة البرلمان بصحبة صالح المطلك والكربولي وغيره ... اليس السيد رئيس الوزراء اطال الله بقائه الشريف؟
احمدی
2013-04-25
لعنه الله علی الافعى الرقطاء الارهابي الطائفي المدعو ظافر العاني و علی المقتولین الارهابیین النواصب فی المحافظات الغربیه
ابوقاسم
2013-04-25
رسالة الى العراقيين والى وكالتكم يجب ان نقف مع الجيش العراقي ويجب ان ننسى خلافاتنا التي بيننا فالحرب على الابواب واملنا في جيشنا وقيادته
ابو احمد
2013-04-25
يجب اعدام كل المحرضين على الفتنه من السياسيين امثال هذا الحثاله ومن ما يسمى رجال الدين النواصب والضرب بقسوه وبقوه لكل من تسول له نفسه الاعتداء على الجيش والشرطه
ابو زهراء. الكاظمية المقدسة
2013-04-25
نسل بنو امية لاينفع الشاركة معكم في الحكومة انتم اقسمتم بالله والان تخونون بلادكم حتى نساءكم حرمت عليكم
Mohsin
2013-04-25
لو تعاملت الحكومة مع الارهارب بحزم ووقف خلفها القوى السياسية المشاركة في الحكومة لما أصبح العراق وكر الارهاب , المشكلة ليس في المالكي المشكلة ان هناك قوى سياسية تريد ان تفشل تجربة العراق وهذه القوى الطائفية ترى انها صاحبة الحق في حكم العراق حتى ولو كانت اقلية وقوى قومية اخرى من مصلحتها ان يستمر هذا الوضع لانه الامثل لها لتحقيق حلمها العتيد.
Mohsin
2013-04-25
اللي خله هاتافه يتجرأ على على قوات الجيش الذين كل يوم يقتلون من قبل الجماعات الارهابية الطائفية هم القوى السياسية الشيعية المشتته الذين سارعو في تقديم التعازي في هلاك الارهابيين الذين يفخخون السيارات ويفجرونها في الابرياء في مناطق معروف لونها الطائفي. الالاف من الشيعة تم حصدهم بفعل السيارات المفخخه ولم يرف جفن أحد من حكومات الدول العربية وهيئاتها الدينية وامس سكت الازهر دهرا على أبادة الشيعة في العراق وباكستان وسوريا وافغانستان ونطق كفرا من اجل حفنة من الارهابيين القتلة.اين الشيعة من هذا!!!
احمد
2013-04-25
لا زم انت يتم اعدامك يامجرم وسيبقى الاتلاف والمالكى تاج على راسك وراس اسيادك انا ساكن قرب بحيرة الشارقه مقابل المقهى الشعبى وابن هذا المجرم بشفط بسياره لمبركينى سعرها 200 الف دولار من اين لك ياتافه
ابن المقابر الجماعية
2013-04-25
اللعنه والخزي والعار لموتا المتظاهريين الارهابيين البعثيين , اللهم احشرهم مع مواليهم يزيد ومعاوية وابن تيمية ... والرحمة والغفران لشهدائنا من قواتنا المسلحة والروح والريحان وصبر الله ذويهم واقاربهم ,,,, على الدولة عامة وخصوصا التحالف الوطني الحفاظ على هيبة القوات المسلحة وعاشت ايدهم على عملتهم ضد الارهابيين
محمد التميمي
2013-04-25
أقسم بالله ان هذا العقرب الصفراء حرام يتنفس ويشم هواء رب العالمين , يا أيها المسعور اذا كان هؤلاء المجرمين ممن هلكوا الحرث والنسل ومثيري الفتنة الطائفية التي ان نجحت لا سامح الله أبرياء فما تقول بالذين استشهدوا في الأنفال و المقابر الجماعية والزنازين الرهيبة للأمن العامة وغياهب سجون الأستخبارات تحت التعذيب الوحشي للنظام البائد ,هؤلاء المجرمون يهدفون الى أشعال نار لحرب طائفية لاتبقي ولاتذر ان استطاعوا لا سامح الله (كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله) لعنة الله على القوم الظالمين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك