الأخبار

حسن السنيد: العامان الحالي والمقبل سيشهدان رفعا تاما للحواجز الكونكريتية من بغداد !!!


اكد رئيس لجنة الامن والدفاع البرلمانية عن إئتلاف دولة القانون حسن السنيد " ان العامين الحالي والمقبل سيشهدان رفعا تاما للحواجز الكونكريتية من بغداد ".وقال انه :" تم خلال الفترة الماضية رفع 50% من الحواجز الكونكريتية وسيتم رفع المتبقي منها خلال العامين الحالي والمقبل " مبيناً" ان بغداد تحتاج بين الحين والاخر الى خطة امنية لتعزيز الانجازات الامنية وليس هناك ضير من نقل بعض الكتل الكونكريتية من هذا الممر او ذاك من اجل استمرارية التعاون ودون ازعاج للمواطن .".واضاف السنيد " ان كان الامر متروك لنا لما وضعت قطعة كونكريتية واحدة في بغداد ولكن اعتقد ان الواقع الامني يفرض قطع بعض الشوارع وحسب الحاجة الامنية " موضحاً " ان بغداد كانت مقطعة الى اكثر من 400 محلة 400 منها حمراء لاتستطيع القوات الامنية الدخول اليها وكلها مقطعة بالقطع والان ازيلت وما بقي منها سيتم ازالته خلال العام الحالي والمقبل .".واشار الى " ان الكتل الكونكريتية سيكون مصيرها على الحدود مع الدول الاخرى ومنها لحماية بعض المعسكرات في المناطق الحدودية .".وتابع السنيد " ان هناك خطة لازالة مجمل القواطع الكونكريتية واستبدالها بمقاطع بلاستيكية بعد ان نستطيع من نصب المنظومة الفضائية والكاميرات في بغداد لتعزيز الامن فيها بشكل كامل ".ويشكو سكان العاصمة من كثرة الحواجز والكتل الكونكريتية التي تفصل مناطقها وتعيق حركة السير والمرور والتنقل بين ارجائها

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
العم سلام
2013-04-08
وكالتنا الحبيبه طبعا الكلام جميل لكن من خطط لفكرة الحواجز ومن المستفيد الجواب واضح ان من روج للفكره هم المحتل ومن شجع عليها هي شركات صناعة الحواجز والضباط الامريكان كانوا يتعاطون رشى من الشركات المجهزه(اسيكو) بمختلف قياساتها وللعلم فان الجيش المحتل اشترى فقط للاشهر الاولى من عام 2003 ماقيمته 5 ملايين دولار امريكي وطبعا الاسعار كانت خياليه المهم ان شركات الكونكريت المصنع في الرمادي والاقليم الشمالي هي المستفيد والمواطن هو الخاسر في كل النواحي وهذا السنيد لايفقه من الامن والاداره شيئا وهو واحد ؟؟
khalil
2013-04-08
والله هذا اللوكي اشديحكي هل تحسن الامن وهل انتهت ازمة الكهرباء والفساد اعتقد انه يعرف من اين ياتي الارهاب وهذه الحواجز للشعب وليسي للارهاب شعبنا طيب واستغليتموه هل لاحظ السيد السنيد مفارزه النائمه ووجودها فقط لارهاق المواطن ,الارهابيين يعبرون سيطراته بامان لتنفيذ اعمالهم الارهابيه اسكت احسلك
اشتي
2013-04-08
من المعيب جدأ ..ان يصرح اعضاء كتلة دولة التنور عفوأ الفافون وان يتكلمو ا برفع الحواجز وهو كلام مستهلك ..رئيس لجنة الامن والدفاع من الافضل ان تكون رئيس لجنة الحلاقين للظهور بلونين مثل لاعب الكره باولتي الايطالي لقد اذيتمونا وراح ضحيتها الشعب العراقي .. ولم تقدموا خطوه واحده لاستسباب الامن وكل يوم يدفع العراقيين ارواحهم و دمائهم ...من المغزي ظهوركم في التلفزيون والتصريحات الاعلاميه ... ان لم تستحي ففعل ماشئت ...مظلوم يالعراق
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك