الأخبار

إغتيال عقيد بالجيش السابق في الموصل .. ومسؤول يؤكد إستتباب الأمن


ذكرت الشرطة العراقية إن مسلحين مجهولين إغتالوا عقيدا في الجيش العرقي السابق لدى خروجه من صلاة الجمعة اليوم شمال شرق الموصل ،فيما نفى مسؤول أمني الشائعات التي ترددت عن محاولات المسلحين للسيطرة على المدينة .

وقال مصدر مسؤول في غرفة عمليات قيادة شرطة محافظة نينوى لـ ( أصوات العراق) المستقلة "أطلقت مجموعة مجهولة مسلحة تستقل سيارة مجهولة الأرقام النار على فؤاد ذنون خورشيد الدباغ ،أثناء خروجه من جامع ( بشار قلندر ) الواقع في حي الأمن شمال شرق مدينة الموصل ،فأردوه قتيلا في الحال." وأوضح أن المجني عليه " كان ضابطا برتبة عقيد في الجيش العراقي السابق" ،مشيرا إلى أن سيارة الإسعاف نقلت جثته إلى مشرحة الطب العدلي في الموصل .

وشدد المسؤول الأمني على أن الوضع في مدينة الموصل "مستقر... والدوريات الأمنية منتشرة بصورة مكثفة في أرجاء المدينة" ،نافيا ما أشيع بين أهالي الموصل من "محاولات سيقوم بها المسلحون لإسقاط المدينة اليوم الجمعة." وأشار إلى أن الارهابيين "حاولوا أن يجربوا حظهم العاثر بقصف مديرية شرطة (سومر ) بعدد من قذائف الهاون ،صباح اليوم ،إلا أنهم باءوا بالفشل... حيث فروا هاربين عندما تصدى لهم منتسبي المركز."وتقع مديرية شرطة سومر تقع جنوب شرق مدينة الموصل .  وأضاف المصدر "إنهم يحاولون مع المراكز الموجودة في أطراف المدينة ،إلا أن جهاز الشرطة على أهبة الاستعداد لإحباط محاولاتهم."

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
وليد المصلاوي
2007-01-06
الاخوة في موقع براثا اعلم انكم لن تنشروا تعليقي ولكن هذا هو الواقع في الموصل اقسم بالله ان المسؤول في غرفة عمليات شرطة نينوى يكذب لان الموصل فعلا بيد الارهابيين وفي نفس الوقت مسموح للسنة ان يتجولوا فيها بحريةواما الشيعة فحرام عليهم مدينتهم فبعد تهجيرهم الى القرى والارياف صار حرام عليهم الدخول الى الموصل الا خفية واذا علم الارهابيون ان شخصا شيعيا محبا لاهل البيت هنا فمصيره الموت وبدون اي نقاش... فأين هو الامن ياشرطة نينوى. هذه المعلومات حصلت عليها بعد اعدام الطاغية هدام من الاهل والاصدقاء
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك