اكد السيد القبانجي على مجموعة مفردات على ارض الواقع مع تعليق بسيط منه على بعض منها:
1- تسلم النجف الاشرف للملف الامني:ان هذه خطوة متقدمة ".
2- مؤتمر القوى و الكيانات السياسية للمصالحة الوطنية: خطوة في طريق المصالحة و توضيح الصورة امام العالم العربي.....نحن مع عقد مؤتمرات للمصالحة الوطنية ".
3- ظاهرة الاختطاف الجمعي في بغداد ": يجب ان ندعو الحكومة لاتخاذ كافة التدابير للحيلولة
دون تكرارها ".
4- فرار وزير الكهرباء العراقي السابق ايهم السامرائي و لجوئه الى عمان ثم اتصاله بالسفارة الامريكية": هذا امر يثير علامات استفهام و يتطلب توضيح من الحكومة الاردنية و الامريكية ".
5- الذكرى الاولى لانتخاب المجلس الوطني ": نناشد الذين انسحبوا انسحابا مؤقتا من المجلس (من المخلصين للعملية السياسية) ونوق لهم ان: هذا الانسحاب هو مشاركة مع الذين يريدون تدمير المجلس و تدمير العملية السياسية....يجب ان يحضروا ".
6- نشكر وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل على موقفه و رفضه لما تناولته وسائل الاعلام من دعم الحكومة السعودية لسنة العراق ".
7- اغتيال الفنانين: اغتيال الفنان مطشر السوداني احد مؤسسي المسرح العراقي يمثل دناءة الارهابيين...الفن يجب ان يدعم من الجميع."
ثم طرح امام وخطيب جمعة النجف الوقائع للمشكلة العراقية والتي تطرح هذه الايام ".
و هي:
1- حكومة الانقاذ الوطني.
2- الانسحاب من العملية السياسية.
3- زيادة القوات الاجنبية.
4- اعادة البعثيين الى الحكم.
ورد عليها " بمشروع لحل الازمة العراقية ":
1- مواصلة الفاعلية السياسية.
2- دعم الحكومة و تطوير اجهزتها و اعادة بناء خططها.
3- بناء المؤسسة الامنية و العسكرية.
4- توحيد السلاح بيد الدولة و حل المليشيات.
5- الملاحقة الجادة للارهاب.
6- الانسحاب المتزامن لقوات الاحتلال مع الخطوات السابقة
https://telegram.me/buratha
