الأخبار

ابراهيم بحر العلوم: احتياط النفط العراقي مازال محافظا على المرتبة الثالثة


نفى وزرير النفط الاسبق ابراهيم بحر العلوم احتلال ايران المركز الثالث باحتياطي النفط عالميا مؤكد في الوقت ذاتة ان العراق مايزال يحتل هذا المركز.

وقال بحر العلوم في اتصال هاتفي (للوكالة الاخبارية للانباء)اليوم:مازال لعراق يحتل المركز الثالث في احتياطي النفط العالمي وان منظمة اوبك الدولية هي الوحيدة بالاعلان عن هذا التصنيف.

وبين بحر العلوم:ان الحديث هذه عن احتياطي النفط اصبح ضمن الواجهات السياسية حيث كان العراق يحتل المرتبة الثانية قبل اسبوعين وايران المرتبة الثالثة ولكن بعد زيادة احتياطي طهران تراجع العراق الى المرتبة الرابعة حيث وصل احتياطاته النفطي الى 143 مليار برميل.

فيما قال الخبير النفطي حليم كاظم :اننا في السابق كنا نحتل المرتبة الثالثة داخل منظمة اوبك ، وقبل فترة وجيزة توفرت لدى وزارة النفط العراقي معطيات جديدة فيما تؤكد ان العراق مازال يحتل المرتبة الثالثة

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
أحمد حيدر
2010-10-16
ولماذا تعلن طهران زيادة الاحتياطي النفطي لديها بعد اعلان العراق زيادة الاحتياطي،فاين كانت قبل ذلك؟هل ان ذلك لمسابقة العراق والتقدم عليه؟في كل الاحوال لامصداقية لاعلان ايران فالجهة التي يمكن ان تصادق على احتياطي النفط هي منظمة اوبك وكذلك شركات النفط العالمية التي لايخفى عليها ذلك.ويظهر ان السيد بحر العلوم هو الاخر يسابق وزير النفط الشهرستاني للتقليل من اهمية انجازات وزارة النفط لانه لم يعد وزيرا للنفط.
امير العراقي
2010-10-16
وماهي الفائده ان كان العراق اول احتياطي او ثالث ماذا جنا العراق من هذا السم الاسود الذي بسببه ذبح العراق واهله وافتقر العراق واهله ونهب العراق واهله وتحطم العراق واهله نحن نتمنى ان لانملك النفط وان نكون دوله فقيره لكي نعيش بكرامه وامان وعزه نتمنى ان لايبقى لنا بترول لانه سبب شقاء العراق والعراقيين وهو سبب وجود الارهابين القتله المجرمين اللصوص والفاسدين والمفسدين وووووهي كثيره اسال الله ان يخلص العراق من شر النفط وتبعاته اللهي امين اللهم جفف منابع البترول في العراق لنعيش بامان وسلام ورخاء امين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك