الأخبار

وفد شركات ماليزية تزور العتبة الحسينية المقدسة وتلتقي بامينها العام : الماليزيون يجهلون بالأضرحة المقدسة والمزارات الشريفة في العراق

719 17:20:00 2010-10-15

بحث أمين عام العتبة الحسينية المقدسة مع وفدَ شركة (heprow ) الماليزية مسالة دخول الشركات الأجنبية للعمل في العراق، كون البلد بحاجة الى تبادل الخبرات على مستوى كافة المجالات، وكون أغلب الشركات الماليزية صاحبة الخبرة والباع العملي فهي تحضا ثقة العراق الذي يأمل أن تفتح مثل هذه الشركات التعاون للاستفادةِ من الخبرات والكفاءات والمهارات من اجل تطوير بلدنا .

وأشار الشيخ عبد المهدي الكربلائي اثناء لقائه بالوفد الماليزي الى" استتباب الأمن في المدن المقدسة، مما يساعد الشركات الأجنبية أن يفتحوا آفاق العمل ويساهموا بخبراتهم وما يملكون من تقنيات في تطوير هذا البلد"، موضحا إن "الحكومة العراقية والحكومات المحلية تتمنى ان تُقدم مثل هذه الشركات كل ما لديها من مشاريع مختلفة تسهم في أي المجالات مؤكدا أنهم سيجدون آفاق واسعةً؛ ذلك لأن الجانب الأمني مهيأ ان شاء الله لعملهم داخل المدن المقدسة"، آملا على الوفد الماليزي "نقل استعدادات العراق لبوادر عمل الشركات الماليزية خصوصا في المدن المقدسة"..

و قال سيف الأنوار رئيس وفد شركة (heprow) الماليزية لمراسل موقع نون داخل العتبة الحسينية المقدسة ، إن" أكثر الماليزيين يقصدون بيت الله الحرام للعمرة والحج، وان شاءوا الزيارة يذهبون الى تركيا لزيارة الجوامع والمساجد القديمة، معربا عن جهل الماليزيين بالأضرحة المقدسة والمزارات الشريفة في العراق، هذا من جهة أما سبب عدم دخول الشركات الى العراق هو ما تتناقله وسائل الإعلام عما يداهم البلد من أعمال ترهيب وتهجير وعدم استقراره أمنيا"؛ مبينا إن "ما لمسه من اطمئنان واستقرار خلال زيارته المدن المقدسة ستشجعه على القدوم لمزاولة العمل في العراق"..

ودعا سيف الأنوار:" الى مواكبة الإعلام والمحطات الفضائية على بث استتباب الأمن في البلد لأن يساعد على ولوج الشركات الأجنبية والمستثمرين للعمل في العراق"

موقع نون خاص

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو احمد
2010-10-16
يوجد عدد لاباس به من الشيعه في ماليزيا وتوجد حسينيه واحدة متواضعه في اطراف العاصمه ونتشارك مع الماليزيين في احياء المناسبات باقامه الشعائر والموائد الحسينيه وفي اماكن متعددة من ماليزيا بمشاركه الاخوة الشيعه من السعودية وايران. وهناك خطط طموحة لبناء مركز ثقافي شيعي جديدة في موقع متميز بمساهمة من المحسنين
ابو علي العراقي
2010-10-15
اهلا وسهلا بكل من يريد التعاون وخدمة ابناء هذا الشعب .. واهلا وسهلا اضعاف اضعاف بزوار الائمة المنتشرين في ارجاء العراق .. على الرحب والسعة. اللهم صل على محمد وآل محمد.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك