عد المكتب الاعلامي لعضو الائتلاف الوطني العراقي عادل عبد المهدي الاخبار التي اشارت لوجود ضغوط امريكية وايرانية تمارس لسحب ترشيح عبد المهدي لرئاسة الحكومة بانها اشاعات هدفها تقليل حظوظ الترشيح.ونفى مدير المكتب الاعلامي لعادل عبد المهدي فهد الصالح لـ (المواطن) ان تكون هناك ضغوط من واشنطن اوايران على السيد عادل عبد المهدي ترغمه او تطلب منه التخلي عن الترشيح عادا تلك الاخبار بالاشاعات الاعلامية الكاذبة.وأكد ان هذه الشائعات تهدف الى تشويش وتقليل حظوظ ترشيح السيد عبد المهدي وهي حرب اعلامية تقوم بها الجهات المستفيدة من هذه الحالة مضيفا هم يحاولون ان يروجوا ما يريدونه وهذه التسريبات الاعلامية ليست بالجديدة وبالنتيجة فأن الادارة الاميركية اكدت انها لا تدعم أي مرشح.وبين الصالح ان ترشيح عادل عبد المهدي جاء من الائتلاف الوطني والترشيح مازال قائماً ولا يوجد أي جديد والمفاوضات بين الكتل مازالت متعثرة.وكانت تقارير اخبارية نشرتها صحف اجنبية اشار الى وجود ضغوط امريكية وايرانية على مرشح الائتلاف الوطني عادل عبد المهدي للتخلي عن ترشيحه لرئاسة الوزراء.
https://telegram.me/buratha