الأخبار

سماحة الشيخ جلال الدين الصغير في خطبة الجمعة : انا احذر اذا ما رأيتمونا كسياسيين نختلف في تقدير بعض الامور وبعض المصالح فنحن متحدون في مسالة الوجود ومسالة الامن

1831 18:11:00 2010-09-17

قال سماحة الشيخ جلال الدين الصغير في خطبة الجمعة :

بين ايدينا قضيتين اساسيتين ، القضية الأولى تتعلق بالأوضاع الأمنية وحالة التردي المستمر في الأداءات الامنية وفي افعال واعمال القوى الارهابية . وبعيدا عن اسباب ذلك واسبابه معلومة وبعيدا ايضا عن طبيعة مايهدف اليه الأرهاب وما يمكن لقوى كثيرة ان تستفيد من تنامي قوة الأرهاب وبعيدا كل ذلك أجد أن الأمور تسير بطريقة وكأن شيئا لا يحصل اما القوى الأمنية . هناك تردي واضح في الوضع الأمني وتنامي كبير في اعمال الأرهابيين ولا نجد ذلك الحراك الذي يبلسم قلق النفس في ان الأمور تجري بطريقة طبيعية واعتيادية . صحيح ان الرهاب يتوسم في خروج القوات الامريكية في ان يكون بديلا عنها على الأقل في بعض المناطق الا أن من الواضح جدا ان القوات الأمنية لا زالت لا تأخذ الأمور على محمل الجد بالطريقة التي وجدنا فيها ان اطلاق الآلاف من المعتقلين في السجون الامريكية تم بلا مبالاة من القوات الامنية العراقية . صحيح ان الأمريكان اعتقلوا الكثير من الأبرياء وصحيح ان السجون الأمريكية كانت تحوي الكثير مما يمكن ان نقول بأنه تم تاديب البعض عن نزواتهم ، ولكن الصحيح الاخر والذي يجب ان تقف عنده القوات الأمنية بشكل مكثف هو ان الأرهاب نظم صفوفه داخل السجون .

وأضاف سماحته :

 السجون وانا مطلع على تفاصيل ما يجري فيها ، كانت تشهد دورات عقائدية كبيرة ودورات تنظيمية وتبادل خبرات باعتبار ان القتلة اجتمعوا مع بعضهم وكان هؤلاء يتبادلون الخبرة وصغارهم يتعلمون من كبار الذباحين ودفعة واحدة هؤلاء قيل لهم اخرجوا ، وان قوات الامن حينما تجد ارتفاع العمليات الارهابية في كل المناطق المفترض بها ان تؤشر على الأسباب التي أدت الى هذه العملية ومن ابسط هذه الأسباب هو خروج اعداد كبيرة من ارهابيي الامس من السجون وبالنتيجة فان هؤلاء عندما يخرجون دون ان يجدوا حاضنة اجتماعية او اقتصادية او سياسية تشغلهم عن العمل الارهابي مالذي سيحصل ؟ سيعودون حتى الذي لا يريد سيجد نفسه مجبرا على العودة الى احضان الارهاب خصوصا وان الارهابين لا يوجد لديهم شرف حتى مع اصحابهم . من لا ياتي بالطواعية ياتي بالأجبار ومن لا يأتي بهذه الطريقة او تلك يأتي بالخديعة وبالنتيجة انا اعرف حينما يطلق هذا العدد الكبير وارى دفعة واحدة أرى اعمال الاغتيالات ترتفع ورسائل التهجير تتوزع كما كانت تتوزع كما كانت في سنة 2004 و سنة 2005 وبيانات الأرهاب بدات تتوزع وما الى ذلك من اين جاء هذا الأمر ؟ حتما لم ياتي من مجاميع كانت موجودة خارج السجون ، قطعا هذه المجاميع التي جاءت من داخل السجون ربيت وانا هنا اؤكد اما انها ربيت عن عمد لان بعض القوى الدولية تستفيد من تفعيل ملف الارهاب لكي يكون الفزاعة التي تفزع بها القوى السياسية المتعددة او انها ربيت بغفلة من حماة تلك السجون وبالنتيجة حصلنا على اننا نجد هذه الصورة التي نجدها في بعضض مناطق بغداد او الانبار او ديالى فضلا عن محافظة الموصل التي ارتفعت فيها معدلات الأرهاب بطريقة لا يمكن التساهل معها ولا يمكن التغافل عنها والمؤلم اننا لا نجد سياسات امنية يمكن ان ترقى الى المستوى الذي يطمئننا بان الامور تسير بطريقة طبيعية .

وفي ذات الشأن استطرد قائلا :

حينما يصرح السيد وزير الدفاع بان العراق يجابه الجيل الثالث من تنظيم القاعدة ، تشخيص جيد ولكن ماهي التدابير وماهي الساليب التي اتخذت في قبال هؤلاء ؟ . انا اجد واحدة من القضايا التي تثير الأستغراب واقعا ماحصل يوم امس في الصالحية ، حدث يمكن ان يحصل في اي بلد من البلدان ، في نيويورك اكثر من مرة وفي كاليفورنيا اكثر من مرة احد المجانين يمسك بالسلاح ويطلق النار بشكل عشوائي على الناس هذا امر يحصل وطبيعي . ولكن ان تصدر البيانات الرسمية ولكل بيان يمل صفة تختلف عن البيانات الاخرى ، احد البيانات يقول ان هناك هجوما على محافظة بغداد وقناصين على الاسطح والأخر يقول مجنون بدا يطلق النار بشكل عشوائي والثالث يقول مجابهة مجاميع مسلحة مع القوات الامنية والقوات الأنية تلط الرصاص بلا طائل ، نعم القوات الامنية يمكن ان ترتبك ولكن الناس ماذا تتلقى من هذه الرسائل عندما البيانات الرسمية تتحدث بهذا النمط من الارتباك وبهذا النمط من تصوير الامور فأنت تتصور ان هناك هجوم في عز المنطقة الامنية على مجلس محافظة بغداد وقناصين على السطوح ومسلحين على الارض وما الى ذلك تتصور ان بغداد تائهة . قطعا المسالة ليست بهذه الشاكلة وقطعا الذين اصدروا البيان على اقل التقادير اذا اردت ان احسن الظن بهم كانوا متوهمين جدا ولكن النتيجة التلقي عند الناس ماذا ؟ .

وقال سماحته مخاطبا القائد العام للقوات المسلحة :

انا اعرف واخاطب هنا السيد القائد العام للقوات المسلحة ان الكثير من الضباط لا يبلغونكم بالعمليات التي تجري في قواطعهم لأنهم لا يريدون ان تسمعوا حتى لا تحملوهم المسؤولية ، ولكن الأعمال تجري والناس تقتل والناس تهدد والناس تحذر ومضاريف الرصاص تصل الى الناس ! . انا مطمئن وعلى يقين بان التقارير التي تقدم مختصرة وموجزة جدا لاتقدم الرقام الصحيحة . للأسف الشديد حديث العلام حدث ولا حرج في اخفاءة للمعلومات وقد يكون هذا مطلوب ولكن حديث الواقع للأسف الشديد مشغول في قضيتين ، قضية الفرار من المسؤولية ، والقضية الاخرى هم منشغلون من سيكون رئيس الوزراء القادم . الملف المني ما علاقته بالسياسية ، واهل الامن ما علاقتهم فلان سيكون او فلان . وهذا العيب ليس عيب رجال الامن ولكنه عيب رجال السياسة الذين جعلوا رجال الأمن تابعون الى رجال السياسة . الأمن يجب ان يخرج عن دائرة السياسة . الامن اذا دخل في السياسة خرب السياسة ، واذا السياسة دخلت في الأمن خربت الامن .

وفيما يخص تقرير منظمة العفو الدولية قال الشيخ الصغير :

قطعا ما نشرت منظمة العفو الدولية لا يمكن ان نقبل به على علاته ، ولكن مما لا شك فيه ان اجراءات قاسية تحصل في السجون وتعذيب واكراه على التعذيب ولدينا وثائق كثيرة على سياسيين يتدخلون من اجل اكراه الناس على تقديم اعترافات على بعض الشخصيات وللأسف التسيب بلغ الى درجة ان بعض السياسيين بدأ يكيد لمجاميع مضدة له ولها صفة دينية من اجل الأضرار بها من خلال الاجبار على اعترافات كيدية ويجبر الانسان المعذب كما حصل في محافظة النجف . مسؤول سياسي يتدخل فيعتقل شخص يعذب تعذيب شديد من اجل ان يعترف على فلان وفلان رموز سياسية ودينية وتجر هذه الرموز لما هو اكبر .

قدمنا الوثائق وننتظر اجراءات جدية لكنني اعتقد ان التمادي مرة واحدة يؤدي الى التمادي عشر مرات والعشرة تؤدي الى ان تتمدد الامور الى المئات والمئات الى الآلاف وهكذا ، الدكتاتورية لا تصنع في لحظة واحدة ولكنها تنمو كالسرطان اذا لم تعالج في لحظتها سوف تبذر خلية ثانية وتنشطر الى اربعة والربعة الى ثمانية وهكذا .

وأتعجب الان ان يمرر تعبير بان هناك دكتاتورية عادلة ودكتاتورية مستبدة . كل الاستبداد انما ينشا من عادل يتغافل او عادل يتسامح فضلا عن ان يكون دكتاتورا ، كل الدكتاتوريات تنشأ من غظ النظر وتتقدم الامور وهكذا نصل الى النهاية . هنا ارهاب ومن هنا اوضاع سياسية مرتبكة لا تسر القلب ومن هنا قضاء اقل ما يقال عنه ضعيف ويخضع في كثير من الحيان الى اشتراطات السياسيين عند ذلك اي نتيجة سنحصل عليها واي حكومة يمكن لنا ان نرجوها في ان تأمننا على ما نريد وعلى مطالبنا التي طرحناها وضمناها في دستورنا وقوانيننا وتشريعاتنا . هذه القضية انا أأمل من السيد القائد العام ان ينظر اليها بعين الدقة . الان البلد مشغول بالصراع السياسي من اجل الكرسي اللعين الذي لم يجر على العراق خرابا كما جر هذا الكرسي وكل الخراب الذي جرى على العراق منذ خلق جر بسبب هذا الكرسي . على كل حال الآن السياسيون مشغولون ولكن لديك صفة اخرى وانا مطمئن من انك تهتم ومطمئن من انك لا يمكن ان تنسى ان ملف الامن وامن الناس في عنقك أمانة وانت على المحك في مثل هذه القضايا ، وقوانا الأمنية تقدمت وقدمت انجازات كبيرة في فترة من الفترات ولكن هذه الأخفاقات التي نلاحظها مع ما نجد من نجاحات كبيرة تتحقق هذه الخفاقات نتمنى ان نجد من يوقفها .

وفي الشأن الامني ايضا قال سماحته :

اليوم نسمع من قادة الصحوات نداءات استغاثة الى الحكومة بضرورة اعدام امراء القاعدة او ذباحي القاعدة وهذه الصرخات التي لم نكن نسمعها من قبل ماذا يعني ذلك ؟ ، يعني اننا تقدمنا سياسيا ولكن لا يجوز لنا ان تكون خلافاتنا السياسية تؤدي الى تقدم الارهاب على الجانب الأمني ، خصوصا مع تنامي في احاديث الاعلام عن انقلاب عسكري يمكن ان يحصل او ان سيطرة امنية لهذه الجهة او تلك الجهة يمكن ان تحصل ( انا احذر اذا ما رأيتمونا كسياسيين نختلف في تقدير بعض الامور وبعض المصالح فنحن متحدون في مسالة الوجود ومسالة الامن ) . لا يمكن لنا ان نتغافل عن هذه القضية وسنحمي مشروعنا السياسي بكل ما او تينا من قوة اذا ما عن للبعض ان يستغل نجاحا او خللا او اختراقا في هذه المنطقة او تلك نحذره تحذيرا جديا وبمصداقية عالية ، لا تتوهموا لدينا اختلافاتنا كسياسيين ولكن نحن جهاز واحد لا يمكن ان يتفكك في قبال حماية المشروع السياسي وفي قبال حماية امن شعبنا وأمن وجودنا . قد نختلف كمصالح ولكننا متحدون كمشروع سياسي وكعمل سياسي .

كما حمل الشيخ جلال الدين الصغير السياسيين مسئولية التدهور الامني قائلا :

يبقى على السياسيين ان يبادروا الى انقاذ الشعب اذا رايتم الارهاب يستغل السخونة السيايسة ليسخن ملف الأرهاب ، اذا رأيتم الوضع الأقتصادي يتذمر ويتدمر نتيجة للخلل السياسي ، اذا رايتم العملية التشريعية واقفة بخرق كبير للدستور ، اذا رايتم ، اذا رايتم ، اذا رايتم ما انتم ربما اعرف به مني ، اذا رأيتم كل ذلك وكلكم تقولون ستتنازلون فمتى ستتنازلون اذا ؟؟ كلكم تقولون انكم ستتنازلون لمصلحة الشعب ، سبعة اشهر والكل يتحدث عن التنازل من اجل مصلحة الشعب . انا لا اعرف التنازل على ماذا ومتى سيحصل ومن اجل ماذا ؟؟ . اذا كان لأجل هذا الشعب الان تفضلوا نحن الآن في الشهر التاسع والبرلمان لحد الان لم يعقد والحكومة رغم اصراها على خرق القانون حكومة تصريف اعمال ومع ذلك جاءنا اليوم الذي لا بد ان تحدد فيه موازنة سنة ( 2011 ) .

بلد بلا موازنة والوضع باقي على ما هو عليه ، البعض يشتهي كل ما يصبح الضغط السياسي والضغط الامني اكثر يدخل دولا متعددة من اجل ان يضغطوا حتى يحصل هو على المنصب ، وانا قلت قبل فترة ان كل من سياخذ هذا المنصب لا يحسد على موقفه وللأسف الشديد البعض الآن يوزع ويقول ( تعال معي ولك الموقع الكذا والمكان الكذا ) .

وفي شأن الحراك السياسي واحتمالات تشكيل الحكومة تحدث قائلا :

الآن لدينا ثلاثة مرشحين وانا دعوتهم في خطبة العيد الى ان يخرجوا بشجاعة ويتناظرون امام الناس ، وندعو الله ان يهديهم ويهدي العراقية او قنوات اعلامية اخرى او ان يتناظروا امام البرلمانيين ويقفون ثلاثتهم وكل منهم يقول ان برنامجي كذا وهكذا فعلت وبعيدا عن الاعلام . واذا هذا الأمر لم يحصل فان لدينا ثلاثة مرشحين وهؤلاء المرشحون واحدة من اثنتين ( اما ان الأئتلاف الوطني يذهب مع دولة القانون ، او تذهب الى العراقية ، او العراقية مع التوافق ) يعني في هذه العقدة الثلاثية والتحالف الكردستاني جلس في الاتفاقات التي تحصل يدخل .

ما يعنينا هو حصة الــ( 159 ) سواء جاءت مع التحالف الوطني او بدون التحالف الوطني فحصتنا لا يمكن ان نفرط بها ونطالب اخوتنا في دولة القانون اذا تفاوضتم مع العراقية تفاوضوا على الــ( 159 ) والأئتلاف الوطني اذا تفاوضت مع العراقية تفاوض على الــ( 159 ) بينكم انا لست مطمئن صراحة انكم ستتوافقون ، لكن الأمور اذا سارت بهذا الأتجاه وهو اتجاه مطلوب فلا بد ان ننهي الأمر فانا ارجع واقول ان الحكومة التي نعرفها ونفهمها هي حكومة المشاركة للقوى الفائزة حيث تاخذ حقوقها وتعطي واجباتها .

وختم سماحته الخطبة بالقول :

ما نحتاجه هو قرار شجاع وهو اما ان يتفق التحالف الوطني على سياق واحد او ان يذهب احد الأطراف لكي يأخذ حصة الآخر وياتي بها اليه لا ان ياخذها لنفسه ، يعني انني اذهب اتفاوض مع العراقية وأأتي بحصة اخواننا في دولة القانون اليهم وليس ان أأخذها انا . الكلمة الأخرى في هذا الصدد ، اخواننا الاعزاء يا دولة القانون يا عراقية ياائتلاف وطني يا تحالف كردستاني نختلف فيما بيننا على تشكيل الحكومة ولكن بيننا ثوابت سياسية يجب ان نحصنها ويجب ان نمتنها فهناك قواسم مشتركة كبيرة بين القوى السياسية ونحولها الى وقائع فلدينا برلمان لماذا يتناحر غدا مرة اخرى ولدينا وزراء لماذا يتناحرون مرة اخرى فمن الذي يتضرر ومن يدفع الثمن ؟؟ هو انت ، وهو نحن ، وهو هذا الشعب .

 وفيما يلي التسجيل الكامل لخطبة سماحته ::

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
نجفي
2010-09-23
لاتقصروا في نصرة اخوانكم في مدينة النجف ارفعوا اصواتكم في كل المحافظات ووجهوا رسالة تايد الى المرجعيه الشريفه في يوم اغضب ضد الطغمه الحاكمه في النجف من اعوان البعثين الزرفي وفائد الشبلاوي يوم الجمعه يوم الغضب انصرونا ينصركم الله
علي زيد استوكهوم
2010-09-18
الساده والاخوه سفراء المرجعيه نحن معكم الله الله بالمراجع اخوانكم في السويد يضمون صوتهم الى اهل النجف انصروهم ينصركم الله
محمد قاسم الاطرقجي برمنكهام
2010-09-18
الجاليه العراقيه في بريطانيا تستنكر الممارسات القمعيه ضد الشرفاء من ابناء النجف التي عانت انواع الظلم من النظام السابق وهي اليوم تعاد نفس الكره وعلى يد اتباعهم عدنان الزرفي وفائد الشمري الذي احتل مطار النجف سابقا واستولو على ادارته وعملوا التفجرات المنظمه في النجف اننا اذ نرفع صوتنا مع كل الشرفاء لمحاكمة الزرفي والشمري قبل هروبهم خارج العراق
موظف
2010-09-18
الله يحفظ المراجع وسيد عمار من مكايد الشمري والزرفي وعلي مرزه واللبان نعم البوادر تشير الى مخطط قذر وليس هين الهم اني بلغت
محمد الكوت
2010-09-18
الكوت معكم يابناء علي ابن ابي طالب عليه السلام
من ابناء الكوفه
2010-09-18
يااسد بغداد انصروا مدينة الثوار واجعلوها عبره لمن يعتبر فلكن اتباع اسدالله حيدرالكرار ع انصروا الشرفاء انصروا من ظلمهم الزرفي وفايد الشمري سينصركم الله اننا من ابنا المعتقلين والمعتقلات لاتعرفون ماذا فعلو ا بالاعرض الله اكبر
قاسم العلي بغداد
2010-09-18
الله يحي اهل النجف الكرام واللعنه لمحافظها ورئيس مجلس المحافظه اتباع النظام السابق معكم يامراجعنا العظام
كاظم السهلاني البصره
2010-09-18
البصره تؤيد الجمعه يوم غضب ضد الطغمه الحاكمه في النجف امثالهم موجودين في البصره لديهم سجون سريه على كل منابر الجمعه يجب ان تتنتصر لمدينة علي ع
احمد الربيعي
2010-09-18
كلام سليم 100% حفظك الله للعراق يا اسد بغداد
ابن البصره الفيحاء
2010-09-18
هله ببن المرجعيه الرشيده هله ببن العراق الجريح اوصيكم بصديق الامس الذي بدا يلعب بذيله فكونو حذرين ولاتفوتكم الفرصه ولاتنسو ماقدمه السيد ابو صادق العراق واخيه عزيز العراق
ابناء النجف معتقل
2010-09-17
ياشيخ الابطال مدينة الابطال مدينة علي ع تستصرخك مدينة المراجع تناديك انت صاحب القول القاطع والسيف الجارح على الاعداء اليوم تتعرض هذه المدينه الى ابشع انواع الظلم من قبل الطغمه الحاكمه في النجف لماذا هذا السكوت متى وقت الحديث لحين وقوع المحذور لقد وصل المجرم الزرفي بمكيده من قبل الشبلاوي لابارك الله به تتولى المكايد ولااحد يتكلم اين مطار النجف وامواله التي توزع الى دائرة ارهاب النجف اين الشرفاء من ابناء هذه المدينه المظلومه صدقوني هناك مخطط ضد المراجع والمدينه الجمعه القادمه يوم غظب لنصرة النجف
عراقي
2010-09-17
منور يا بطل
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك