الأخبار

علي الدباغ : المالكي التقى الأسد سراً في دمشق

1899 13:31:00 2010-09-17

موقع شط العرب ::

قال الناطق باسم الحكومة العراقية علي الدباغ أن رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي قام بزيارة سرية إلى سورية السبت الماضي التقى خلالها بالرئيس بشار الأسد.

وقال الدباغ، لصحيفة البينة الجديدة العراقية إن رئيس الوزراء نوري المالكي قام بزيارة سرية يوم السبت الماضي إلى دمشق والتقى خلالها الرئيس بشار الأسد ولم يتسن التأكد من صحة الخبر من جهات سورية أو أخرى محايدة.

يذكر ان من أهم أسباب الزيارة السرية للمالكي هي خوفه من ردود الجماهير الغاضبة من سوريا بسبب ادعاء المالكي بدعمها للارهاب من جهة و التنسيق معها للوصول الى سدة الحكم لولاية ثانية و ايضا اكتشاف الجماهير لكذب المالكي بعدم تنسيقه مع اي دولة أجنبية بعد وضوح الصورة بتنسيقه مع الايرانيين و السوريين و الامريكان ضمن صفقة دولية سرية على حساب مصلحة العراق .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
امير العراقي
2010-09-18
الله يكون ابعون هذا الشعب المسكين ---السعوديه وسوريا وغيرهم ايديهم ملطخه بدماء العراقيين واراضيهم مليئه بالقتله الارهابين البعثيه والقاعده ومن اراضيهم ينطلق الارهابين لقتل الشعب العراقي وبعلم حكومة الارهابين السعوديه وسوريا وترى بنفس الوقت سياسي العراق وقيادي الحكومه وقيادي الكتل والاحزاب تتراكض الى هذه الدول ولقاءات وقبلات وزيارات وولائم والله انتم خونه وجبناء ومنافقين ولاكرامه لكم ولاعزه لكم ولاضمير لكم هذه الزيارات كلها على حساب دماء العراقيين كم صار الدم العراقي رخيص ومهان الله اكبر منكم
علي الدجيلي
2010-09-17
للضرورة احكام ايها الاخوة وما لا يحق لغير المالكي يحق للمالكي 000 في الامس ينهي المالكي ويتهجم على الذين زاروا الدول المجاوره وان لم يكونوا في الحكومة كالسيد عمار الحكيم واليوم ياتي بورفته الاخيرة وكل الاوراق ممكنه للسيد رئيس الوزراء حفظه الله ورعاه لانه يريد الحفاظ على الكرسي فقط اما الشعب فمن الممكن تغييره حتى من خلف المحيطات ما دامو يوالون سيادته اما العراقيون( الهم الله )مو مشكله يعيشون او يموتون لا تفرق بل موت من لم يوالي او ينتمي لحزب الدعوة هو هدف يسعى اليه ويامل سيادته تحقيقه في وقت قريب
عراقي يكره البعثيه
2010-09-17
ايه يامالكي فقد بان معدنك المتكالب على السلطه والثروه والجاه.. انا لايهمني المالكي ولكن يهمني هؤلاء النعاج التي دافعت عن المالكي واظهرته لنا على انه المخلص والقوي فماذا عساهم يقولون الان؟ صاروا مثل ابو ضرطه مستحي يري وجهه للاخرين بعد فعلته... نرجو من الذين غرر بهم المالكي العوده للعراق والصف الوطني والوقوف مع المساكين واامحرومين واتخاذ موقف يصحح خطاءهم لان الاعتراف بالخطاء فضيله وترك المالكي الذي عرفوه الان مجرم لايهمه لاعراق ولابطيخ بقدر مايدره له من ثروة وجاه وكرسي.. لعن الله الكرسي
ابن الاحرار
2010-09-17
عاشت ايده يروح مثل اللصوص الى دول الجوار مرة يقول عنهم متامرين ومرة يصير صديق وياهم وانا ابن البلد صارلي 6 اشهر مامستلم سكر من الحصة التموينية وغيرها وغيرها بدل مايروح يستورد الحصة التموينية لشعبه والله عار على كل واحد يبايعه رئيس وزراء بعد اليوم هو وعصابة دولة القانون
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك