الأخبار

الفضيلة : الحل الامثل لخروج التحالف الوطني بمرشح لرئاسة الوزراء اعتماد الية التراضي والتوافق

694 16:01:00 2010-09-11

 

رأى الناطق باسم حزب الفضيلة الاسلامي باسم شريف ، ان الحل الامثل لخروج التحالف الوطني بمرشح واحد لرئاسة الوزراء هو اعتماد آلية التراضي والتوافق.وقال في تصريح صحفي :" ان حزب الفضيلة بذل جهودا كبيرة من اجل ان يقدم الائتلاف الوطني مرشحا لرئاسة الوزراء وان يكون بمقابل مرشح ائتلاف دولة القانون ، وفضّل ان يكون اختيار الشخصية المرشحة وفق التراضي والتوافق بين مكونات التحالف الوطني ".واشار شريف الى " ان الشخص المرشح للتحالف الوطني يجب ان يكون قويا ، وله قدرة لتحقيق حكومة شراكة وطنية ، اذ ان القبول الوطني من الكتل الباقية شيء مطلوب ومهم لاننا نتحدث عن حكومة شراكة وطنية ".واضاف :" ان آلية حصول مرشح التحالف على 80 بالمائة من اصوات لجنة الحكماء ، ربما سينتج عنها خلافات تطيل من امد تشكيل الحكومة ، سيما وان الشعب العراقي لم يعد يتحمل ان تكول مدة تشكيلها اطول مما هي عليه ".يذكر ان التحالف الوطني المكون من ائتلافي دولة القانون والوطني العراقي ارجأ مباحثاته الى ما بعد عطلة عيد الفطر المبارك بسبب عدم اتفاق طرفيه على آلية تسمية مرشحه لرئاسة الوزراء.

 

رأى الناطق باسم حزب الفضيلة الاسلامي باسم شريف ، ان الحل الامثل لخروج التحالف الوطني بمرشح واحد لرئاسة الوزراء هو اعتماد آلية التراضي والتوافق.وكان سماحة الشيخ جلال الدين الصغير اوصى من خلال خطبة الجمعة :"الاخوان الذين يتفاوضون الان على ترشيح رئيس الوزراء ان يعتبروا مسالة المقبولية الوطنية شرط لانه من المعيب ان تاتي وترشح واحد بعد ذلك لم ياتي باصوات او اذا اتى باصوات فانه لا يستطيع ان يشكل الحكومة عندها ماذا سيحصل".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي ياسين
2010-09-12
ان راي الدكتور باسم يتطابق مع توجه سماحة السيد المجاهد عمار الحكيم من ضرورة كون الملاشح يحظى بمقبولية جميع الكتل الفائزة لانهم شراكائنا في العملية السياسية وابناء وطننا وان التوافق هو الحل الامثل وانه راي المرجعية الرشيدة حفظ الله مراجعنا الكرام وحوززتنا الشريفة وليعلم اخي الفاضل ابوعلي ان سماحة المرجع الاعلى لايتدخل بهذه الجزئيات وانه اعطى خطوط العمل الواجب اتخاذها وترك الخيار للشعب والسياسين وسماحته اعز الله مقامه ينأى بالحوزة ان تتدخل بالا ختيار التفصيلي وتسمية الشخص لانها تثق بطرفي اللائتلاف
ابو علي
2010-09-11
لا التراضي ليس الحل الامثل لانه بعد فترة تبدء النزاعات وكل واحد يمن على الاخر ويعيره بانك باصواتي اصبحت بالمنصب الحل الامثل هو ان يذهب الرجلان بملفاتهم CV الى السيد السيستاني وهو الله يحفظه يختار منهم من يراه مناسبا واهلا للمنصب ولا اظن احد من كل القائمتين يعترض على اختيار السيد وبهذا كل الاطراف تخرج راضية لان الخير ما اختاره الله تعالى ثم السيد حفظه الله لاننا رضيانه لديننا ويجب ان نرضاه لدنيانا وهو وكلينا في ذلك الاختيار اتمنى ان يستفتى الشعب العراق عن هذا الاقتراح
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك