رداً على ما تناولته بعض وسائل الإعلام بما قد يترك انطباعاً بوجود مشكلة أو التباس في طبيعة العلاقة بين فخامة رئيس الجمهورية والدكتور اياد علاوي أوضح فخامته ما يلي :" نشر في بعض وسائل الإعلام ما قد يوحي بوجود مشكلة بيني وبين أخي الدكتور اياد علاوي الذي أكن له التقدير والاحترام اللائقين به كشخصية وطنية كبيرة لعبت دوراً مشهودا في مقارعة الدكتاتورية.وإني إذ أنفي وجود أية مشكلة بيننا أُعلن مجدداً عن قناعتي بأن الدكتور اياد علاوي يليق به وعن جدارة أي منصب سيادي يكلفه به الشعب أو الأكثرية النيابية.وسبق لي أن أيدتُ ترشيحه لرئاسة الوزارة في زمن مجلس الحكم وبذلت جهودي لاقناع أخواني بالعمل معه. وأُجدد النفي القاطع لما نشر من مزاعم تشكل اساءة لشخص صديقي العتيد الدكتور علاوي.وكلي ثقة ألا تؤثر هذه الاشاعات المغرضة في العلاقات النضالية المديدة بيننا والتي أحرص عليها حرصاً شديدا.ولأهمية الموضوع وجدت من الواجب أن اتصدى بنفسي لايضاح علاقتي بأخي الفاضل دولة الرئيس الدكتور علاوي المحترم.جلال طالبانيالسادس من أيلول عام ألفين وعشرة".
https://telegram.me/buratha