الأخبار

المالكي خلال استقباله طالباني : مشكلة تشكيل الحكومة تقترب من نهايتها

1010 17:18:00 2010-08-29

قال رئيس الوزراء المنتهية ولايته نوري المالكي ان " مشكلة تشكيل الحكومة بدأت تقترب من نهايتها حتى ننطلق في باقي المهام والأعمال التي هي بناء الدولة وتوفير الخدمات للمواطنين وإستكمال عملية بناء مؤسسات الدولة " وذكر بيان لمكتب المالكي ان :" رئيس الوزراء استقبل بمكتبه اليوم رئيس الجمهورية جلال طالباني ".ونقل البيان عن طالباني قوله خلال مؤتمر صحفي بعد اللقاء :" اليوم تشرفنا باللقاء مع أخينا العزيز نوري المالكي ، وجددنا العهد التأريخي والتعاون التأريخي والتحالف التأريخي ، وتناقشنا في أمور الدولة وكانت الآراء متقاربة إن لم تكن متطابقة ، وتمنينا أن ينجز مشروع تشكيل الحكومة بأسرع وقت ممكن ، وإن شاء الله يكون ذلك بالطريقة التي تتشكل فيها حكومة شراكة وطنية تضم الجميع بحيث لا يهمش أحد فيها ، وكذلك تبادلنا الآراء في كل الأمور التي تهم البلد ".من جهته قال المالكي :" أقدم شكري وتقديري لفخامة السيد الرئيس على تفضله وزيارته لنا وهو دائما يتفضل بهكذا مواقف ، وقطعا كانت النقاشات جادة وفيها إستعراض لكل التطورات التي أعتقد اننا كنا على إتفاق كبير جدا بأنها بدأت تقترب من نهايتها وعملية الحسم لمشكلة تشكيل الحكومة حتى ننطلق في باقي المهام والأعمال التي هي بناء الدولة وتوفير الخدمات للمواطنين وإستكمال عملية بناء مؤسسات الدولة ، سنستمر ان شاء الله ".واضاف :" ستشهد الأيام المقبلة تطورا كبيرا في تفعيل الإتفاقات والنقاشات الموجودة ، وان قضية تشكيل الحكومة اليوم أصبحت جزءا أساسيا من توافق وطني ، ولذلك ما أشار إليه فخامة السيد الرئيس انه عدم تهميش أحد وتأسيس حكومة شراكة وطنية هو هذا المنطق الصحيح لأنه لايمكن أن تتشكل الحكومة حتى لو توفرت الأرقام لأي طرف من الأطراف ما لم يكن هناك توافق وإلتزام من قبل الجميع بحكومة شراكة وطنية حقيقية تلتزم الدستور والمصلحة الوطنية العليا " بحسب البيان

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الوحدة المتماسكه في الاوقات الدقيقة المؤثره مستعج
2010-08-30
يا براثاناالمناضله ارجوكم بحرارة وغيره على العراق الذي اجتمع عليه ذئاب الرجس والدنس والعار يمتصوا دماه فلا يرتوون حقدا وأنانية ورعبا أن تنشروا اخر فقرة من تعليقي الطويل لأن كمدي عريض طويل حيث فيه الزبدة ختامها المسك ولكم الاجر والثواب عن كل قطرة دم لا يذرفها الأحقرون الارذلون الانجسون لدى تشكيل حكومة غيارى غير متصدمين بل ضحايا الارجس الادنس الاغبى الاشخط عسى ان تستنهض بعضامن ضمائروغير السياسيين المشتبكين المتهافتين على حطام الدنياالفانيه بدل شدالايدي الشريفة المتعففة للانقاذالفوري؟؟
الوحدة المتماسكه في الاوقات الدقيقة المؤثره مستعج
2010-08-30
ثم من استرشادأقوم بنهج باب مدينة العلم ومن بتجردطاهر اتبعوه وانقذونافي مواقف حيكت لهدم البلد كله رغالياوقدسياوانتم تعلمون الذئاب المدسوسة المسخره التي لاترتوي من دمائنابكل خسأونذالة وتصدم والشعب يدفع الثمن لكل تأخيرلوحدتكم الحق ولا حق غيره نصاباوقضاءواسنادا فهل من مرونة انية مباشرة تزهق وتسحق الأعداءوالمسخرين وعاص ورهطه تبرزوها قبل تكالب متهالك مدفوع الثمن والاسباب لا يبغي سوى أنانياتهم السوداءودرء رعبهم من نهضتناالمباركه بعدالحبل الشريف ومن شده على أنجس وأرجس وأغبى طاغوت قبر؟نستحلفكم
الوحدة المتماسكه في الاوقات الدقيقة المؤثره مستعج
2010-08-30
ثم تاريخ علي وهذا اليوم يومه افعدوه وكلهم يقول لولاه لهلكوا فهل بقي يتصارع والاسلام هدفه الاعلى لا بل بقي الشمس الساطعة وهو منزو ولولاه لما بقي للاسلام اسم ولا رسم اليوم قد يكون للتاريخ نوع من صله فهل والقوم المتصدمين يسحقون الدستور والقضاء ليتسنموا زورا وبهتانا وقد شملوا من شملوا ويعرفون الحق وهم يمكرون ساندين انفسهم بتشرذم ضحايا هبل المقبور وهم المشرذمون ظاهرا وباطنا داخلا وخارجا من كانوا المساندين لهبل وأنتم الاعرف ومتحججين بوزراء فرضوا ولم يحسنوا وبمخترقين خسأوا لغايات رجس فهل وثم
الوحدة المتماسكه في الاوقات الدقيقة المؤثره وبالع
2010-08-29
استاذنا المالكي مع كامل احترامنا للحسنات العديدة وعلى رأسها التوقيع المشرف الذي استأصل أقذر طاغوت هبل وغير ذلك الكثير رغم كل دسائس العاص وحفدته وخواتمه النكراء ومرسليهم الزنادقه المجانين مصاصي دماء الشعب الشامخ الأصيل دون ارتواء مستغلين مع محتضنيهم الارحاس كل ثانية تتصارع فيها القوى شريفها وغيرهم على الرئاسة التي هي كالشمس وضوحا لائتلاف النصاب والقرار القضائي الاعلى وسندالمراجع المقدسة التاج التي أنقذت البلد في مواقف أعقدوأدهى مماأنتم فيه ولكم تاريخ أبهى وأقدس وأكرم من خلفهم الرسول ص ثم
حميدصراحة صارخه فهل من اذان سامعه؟مستعجل
2010-08-29
ثم لا وألف لا بل من يتسنم الرئاسة ؟؟؟؟ ان كان التسنم شاغلهم هذه الاشهر السوداء فمتى سينشغلوا بحل معضلات الشخط النكراء ومنهم من هام به ومدحه ودافع عنه و تحفظ عليه وبكى استئصاله ؟؟؟ هل أجرأ وأقول ان من يؤخر ثانية لا غير الوصول للتشرف بخدمة الشعب المنكود بتفان وتجرد واخلاص ونسيان ذات لا بالتصريح والتبرير بل بواقع ملموس هو يتحمل دسائس الخنازير وحاشاها ونهمهم في مص دماء طالما تفانت لهم لو يعلمون هل الشهور التي مرت والدماء التي أريقت ببعثات المريخ او زحل وبثروات المجانين المأجورين؟كفى؟
امير العراقي
2010-08-29
بالله عليكم هل من متفضل بالايضاح ماذا يعني هذا البيان حيث يذكر " حتى ننطلق في باقي المهام والأعمال التي هي بناء الدولة وتوفير الخدمات للمواطنين وإستكمال عملية بناء مؤسسات الدولة "؟ اين هي هذه الخدمات يافخامه النائب الاوحد عن كتلته؟ وابن التزامكم "بالدستور والمصلحة الوطنية العليا" ؟؟؟ الرساله الوحيده والواضحه في الخطاب تجلت بعباره "سنستمر" وانا اصحح " لاقدر الله تعالى"
حميدصراحة صارخه فهل من اذان سامعه؟مستعجل
2010-08-29
أرتعب وأظن الكثير مثلي كلما قرأت خلال يومين والان الايام القادمه الشعب الواقع بين أنياب ذئاب متعطشه لدمائه الزكية ومن شاهدناهم يرقصوا على أشلاء فلذات أكبادنا ومثارم مناضلينا وهم يمدوا أقذر خلق الله بالمال والموانئ ليستمر في عهره ونجاساته ولم يحركوا ساكنا لحد ما سلبهم وحرق نفطهم وهدد عروشهم هم اليوم يحتضنوا مخلفات الطاغوت من يصدر لنا الموت وهم محتضنون بالرموت أمع هذا التاريخ الذي عشناه لا سمعناه يتصارع المتصارعون على لا على كيف ينقذونا من الخنازير المسخره والمصدره لا ثم
ابو زينب
2010-08-29
جيد ابو اسراء متفائل لقرب تشكيل الحكومة فهل سوف يتنازل او يدركه الموت لان خلاف ذلك لايتفائل بحكومة الا ان يكون هو رئيسها والاسلام ليس جيدا الا ان يكون هو فيه حجة الاسلام
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك