بريد الزائرين

مبروك لنا جميعا افتتاح مطار الإمام علي ع


أللهم صلي على محمد وعلى أله الطيـبين الطاهرين بسم الله الرحمن الرحيم ..... مبروك لنا جميعاً أفتتاح مطار النجف الأشرف الدولي والذي سيـبقى أسم هذا المطار بأسم مطار(( الأمام علي أبن أبي طالب ))في قلوب كل العراقيين رغم رفض الأسم من قبل بعض الدول التي تخشى وتخاف من أسم أمير المؤمنين فليكن شعارنا دائماً لوحدة الصف وقهر الحاقدين هو أسم المطار وفي أى مكان كنتم أذكروا مطار الأمام علي (ع). المهم تم أفتـتاح المطار وهبطت الطائرات برعاية الله وببركة الرسول وآل البيت وكانت ضربه قاضيه للحاسدين والبعثين والأرهابـين , وسوف يكون أفتتاح هذا المطار حجر الأساس للبدايه .. بداية الأعمار والأتحاد والأخوه بين أفراد الشعب العراقي العظيم الذي تحمل كل أنواع الألم والدمار والقهر, واليوم يصنع هذا الشعب أنتصار كبير من بين أنقاض العمليات الأرهابيه ويعلوا الى السماء معلناً أننا شعباً لن يقهر ولن يستسلم أبداً لأننا نعشق الأسلام ونعشق رسول الأسلام ونعشق آل البيت سلام الله عليهم جميعاً .. مبروك عليك ياشعبي العظيم وأن شاء الله سوف ترى الأنجازات الواحد تلو الأخر رغم كل الصعاب والعراقيل التي وضعت في دربك ياوطني العزيز .. اليوم كل عراقي شريف وأينما كان هو فخور بهذا الأنجاز وفي نفس الوقت نطمع بالكثير من أجل أجيالنا القادمه . العراق بداء مرحلة البناء وسوف لايستطيع أحد أن يقف أمام عجلة البناء والأعمار لأنه سوف يسحق كما سحق طاغية العصر المقبور صدام , فعليه نحن أبناء الرافدين نحذر كل الأرهابين وننصح كل الممولين لهم أن يكفوا عن أيذاء العراق وشعب العراق, وأعلموا ياعداء البشريه بأن أعمالكم الشريره لن تجدي نفعاً لكم بل العكس جلبت لكم اللعنه في الدنيا وفي الأخر نار جهنم أنتم فيها خالدون .. ولاتنسوا قول الحوراء السيدة زينب بنت الأمام علي أبن ابي طالب (ع) حينما قالت ليزيد الملعون قولها المشهور((والله لن تميت وحينا .. والله لن تمحوا ذكرنا)) وها هو التاريخ يعيد نفسه ويثبت لكم كلام سيدتي ومولاتي الحوراء (ع)... فسعوا سعيكم يا أشرار الأرض نحن بحب آل البيت نعمل وبحبهم نستشهد وبحبهم تستمر أجالينا القادمه الى يوم الحشر العظيم حيث نقف أمام الواحد الأحد رب العالمين وهناك نعرف من الذي كان على حق ومن الذي كان على الباطل ,إن غداً لناظره لقريب ... عاش العراق وعاش شعب العراق العظيم الموت للبعثين الخونه الموت للوهابيه القذرين الموت لمنافقي خلق المجرمين. وأن شاء الله النصر لنا وسيعود العراق أفضل مما كان عليه بأذن الله وببركة آل البيت عليهم السلام وتقبلوا تحياتي وكل أنجار وأنتم بألف خير وسلامه سالم رمضان
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حسن حسين حسن : احد ضحايا صدام قطع يدي بسبب التجارة
2008-07-23
هذا المطار اصبح شوكة في عيون المتربصين لعراقنا الجميل ( نعم مطار الامام علي . نعم مطار ابا الحسنين , نعم مطار داحي باب خيبر . نعم والنعم منكم ياسواعد اهل النجف فرحنا نعم فرحنا ورقصة وانا في بغداد سمعة الخبر اسعدني هذا عرس كل عراقي يعرف معاناتنا , اقبل السواعد التي شاركة لبناء هذا المطار لاانه يثبت للعالم نحنوا قلنا وفعلنا وسوفه تفعل قياداتنا بلا هوان وكل كلمة منهم هيه الصح ولكن المتربصين هم من ياءخر تقدم اعمال قياداتنا الحكيمة شكرا مره والف مرة وقبلاتي لكل الخيرين الذين باشروا ونفذوا
hameed ridha
2008-07-23
بسمه تعالى نبارك كل الايادي المبدعة المقتدره على هذا الانجاز الرائع وارجو ابداء ما يلي لو سمحتم رغم ابداع الفنيين والطيارين العراقيين منقطع النظيرالا ان الاداريين المنظمين للحجز وامور المتابعه كانت لهم هفواتهم المؤثره فمثلا انا ارجعت من عدة مطارات رغم الاوكي لندن والقاهره وغيرها وحاول صديق العودة من واجب رسمي من باريس فاعلم بعدم وجود فراغ ووضع على الاحتياط ولما ركب الطائره وجدها فراغ في فراغ ان ذلك عدى عن الخسائر الماديه يسبب مصائب للمسافرين لايعلمها الا الله منهم من لم يبقي مال له
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك