وتابع، ما يتطلب من المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومؤسساتها، تحرّكا فاعلا للجم هذا الكيان، ووقف جرائمه، ومحاسبته على ما اقترفه بحق المدنيين الفلسطينيين، فشعبنا قال كلمته، وسيقف صامدا ومرابطا في وجه كل محاولات تهجيره عن أرضه ودياره، حتى التحرير والعودة.
ويذكر ان وزير المالية الإسرائيلي، طالب في وقت سابق بأن تتم المناقشات حول الاستراتيجية في غزة ومستقبل القطاع بعد الحرب في مجلس الوزراء الأمني وليس في حكومة الحرب.
وأضاف، سنصر على أن جميع القرارات الاستراتيجية، وبالتأكيد القرارات المتعلقة بمستقبل غزة، سيتم اتخاذها فقط في مجلس الوزراء السياسي والأمني حيث يتم تمثيل جميع الأطراف في الحكومة والذين سيتخذون طريقة التفكير القديمة، وليس في حكومة الحرب المحدودة حيث تصورات ومفاهيم الماضي، التي استيقظنا منها كشعب، ممثلة بشكل زائد.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha