سوريا - لبنان - فلسطين

بالفيديو....لحظات محرجة لوزير الخارجية الأميركي في بيروت


وصل وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تيلرسون، امس الخميس، إلى لبنان لإجراء مباحثات مع الرئيس اللبناني ميشال عون، ورئيس الحكومة سعد الحريري، ورئيس مجلس النواب نبيه برّي، ووزير الخارجية جبران باسيل، على أن يعقد مؤتمرًا صحافيًا في السراي الحكومي، في ختام زيارته التي تستمر بضع ساعات.

لكن ما لم يكن في الحسبان، أن تيلرسون وصل إلى القصر الرئاسي اللبناني قبل الموعد بقليل واضطر إلى انتظار الوقت المحدد لخروج الرئيس اللبناني واستقباله رسميا.

وبحسب وكالة "رويترز"، لم يقم وزير الخارجية اللبناني جبران باسيل باستقبال نظيره الأمريكي عند وصول موكبه، بحسب الأصول الدبلوماسية المعروفة.

وقد أظهرت لقطات تلفزيونية تيلرسون وهو يجلس في القصر الرئاسي وبجواره مقعد شاغر قبل أن يدخل نظيره اللبناني جبران باسيل ويصافحه فيما بدا خروجا على العرف الدبلوماسي.

من جهته، نفى مكتب الرئيس اللبناني أي خروج عن العرف الديبلوماسي. وقال مدير المكتب الإعلامي للرئيس رفيق شلالا إن تيلرسون وصل مبكراً بضع دقائق عن المتوقع، مشيراً إلى أن الاجتماع بدأ في موعده.

وكتب تيلرسون في دفتر الزوار الخاص بالقصر الرئاسي اللبناني بعد الاجتماع "السيد الرئيس، شكراً على الاستقبال الحار وعلى النقاش الصريح والمنفتح والبناء". وأضاف أن "الولايات المتحدة تقف إلى جانب الشعب اللبناني من أجل لبنان حر ديموقراطي".

 

المصدر : 

https://www.sada-alkhaleej.com/news/1336

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك