الصفحة الإسلامية

مجموعة اسئلة دينية عقائدية يجيب عليها الشيخ جلال الدين الصغير


::Seed Kingdoom: منتظرون4

السلام عليكم ورحمه الله سؤال لسماحة الشيخ 

شيخنا الجليل يروى عن الامام الباقر ع انه قال ( لولا خوفنا على شيعتنا من الموت لروينا لهم ما جرى في كربلاء )

السؤال: هل هناك روايات يحرم قرائتها على المنابر وهي مذكورة في الكتب ، ان وجدت نرجو التفضل بأسماء الكتب ؟

✍الجواب:

مراد الامام عليه السلام ان ما جرى افظع واشنع مما يمكن للرواة ان يتحدثوا به، وكلامه صلوات الله عليه واضح بانهم عليهم السلام لم يحدثوا بحقيقة ما جرى احدا من الرواة، ومعه يظهر ان لا يوجد في كتبنا روايات من هذا النوع

::Hussain Ali: منتظرون4

قال البرلماني السُوداني الراحل محمد إبراهيم.

"اذا حكمني مسلمٌ فلن يدخلني الجنة، واذا حكمني ملحدٌ فلن يخرجني من الجنة، واذا حكمني من يُؤمّن لي ولأولادي العمل والحرّية والكرامة وعزث النفس فسأقف له احترامًا واجلالًا، ويبقي دخول الجنة من عدمه رهين إيماني وأعمالي، فقفوا عن التنازع على السلطة باسم الدين ،مُعتقدين أنها طريقكم الى الجنة، فليست وظيفةُ الحكومة إدخال الناس الجنة، وإنما وظيفتها أن توفِّر لهم جنةً في الأرض تعينهم على دخول جنة السماء"

من اجمل ما قرأت

✍الجواب:

هذه الانشائيات تصلح للحكومات الليبرالية ان استقرت الا انها في الحكومات غير المستقرة فمن الواضح ان نوع الحاكم سيلعب دورا اساسيا في حركة دين الناس وتوظيف امكانيات الدولة لخدمة مشروعه الايديولوجي لانه هو الذي يضمن له القاعدة الاجتماعية والقوة المطلوبة، وفي العادة تستخدم امريكا مثل هذه الافكار لتجعل الشعوب تستخف بامر الحكم من الناحية الدينية

نعم الحكم العادل مطلوب ولكن لا نطلبه من خلال هذه المقايسة، لاننا لو فعلنا وقايسنا بهذه الشاكلة فلن نجد امامنا الا رجال امريكا وامثالها من قوى الاستكبار التي ستوظف له كل امكانات النجاح، لانها على ارض الواقع تملك كل الامكانات، ولهذا سيحاصرون العقائديين ويسعون الى افشالهم بكل الطرق الممكنة.

قرآننا ملتزم بمبدأ من لم يحكم بما انزل الله، وملتزم في نفس الوقت بالحاكم العادل، ولذلك تشدد في امر الولاية لانها تؤمن العدالة.

:بنجامين عامرى: منتظرون4

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته 

عظم الله اجورنا و اجوركم على هذا المصاب الاليم 

هناك تناولت الحديث بين شباب لصحة الروايه حينما القاسم بن الامام الحسن المجتبى ع كيف يشد بشسع نعليه و هو في منتصف الحرب و هو ذاهب الى نصرة عمه الحسين ع ؟؟ 

و تناولت بعض من الكلام ان هل هذه الرواية معقولة ان شخصا ما يكون في منتصف الحرب يشد بشسع نعليه ؟ 

ارجوا منكم ان تفيدوننا بالجواب 

✍الجواب:

ما الضير فيها؟ وما هو الاشكال في مضمونها؟ فالحرب يومذاك تتحمل مثل هذه التوقفات، لان غالبية المبارزات تتم بدعوة شخص واحد ليبارز شخصا اخر وفيها انتظار وليس كل حالا الحرب هي الهجوم الجماعي، علما ان اصول الفروسية عند العرب ان الفارس لا يحتفي في ارض المعركة

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك