الصفحة الإسلامية

مالك منزل الإمام السيد السيستاني يجدد عقد الايجار لمسكن مساحته 70 متراً

8024 2016-08-23

كشف صاحب الدار التي يستأجرها المرجع الديني الاعلى آية الله العظمى السيد علي السيستاني ، اليوم الثلاثاء، عن تجديد عقد الايجار بينه وبين المرجع الذي يسكن فيها منذ 1970 في مدينة النجف القديمة.
ونقل اعلام العتبة الكاظمية في صفحته على [الفيسبوك] عن صاحب الدار أمين جواد شبر قوله "انني استلمت اليوم بدل الايجار السنوي من المستأجر المرجع السيد علي السيستاني عن الدار الواقعة في بيوت المدرسة الشبرية ومساحتها 70 مترا مربعا بمبلغ قدره 7 ملايين و200 الف دينار سنويا [600 الف دينار شهريا]".
واضاف شبر, ان "وثيقة الايجار تضمنت [المستأجر: السيد علي السيستاني, المؤجر: سيد امين جواد شبر, العين المستأجرة: منزل من وقفيات المدرسة الشبرية مساحته 70 مترا مربعا فقط , قيمة الايجار السنوي= 7200000 دينار عراقي تاريخ الايجار من سنة 1970 ولا يزال المستأجر يسكن فيه الى الآن".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عصام العبيدي سويسرا
2016-08-24
عدنا والعود احمد عصام العبيدي بعد الانتهاء من السيناريو المميز بين العبيدي والجبوري وماتبعها من اتهامات واقاويل وتدخلات داخلية وخارجية أفضت الى حصر خلاف الحبايب وتبرئة راس السلطة التشريعية من كيل التهم لعدم كفاية الادلة في اسرع محاكمة شهدها القضاء العراقي ..عادت حكومتنا الموقرة الى توزيع المناصب الرئيسية والحساسة في هيكل الدولة العراقية بالوكالة ...فأعطت وزارات مهمة لوزراء لم يفلحوا في وزاراتهم الاصيلة ولم ولن تكون لهم بصمة فيها ابدا لعدم المهنية والمحاصصة الشنيعة التي قتلت الكفاءات واستباحت الوزارات وتجاوزت جميع الممنوعات..فكافئتهم الحكومة بأسناد وزارات اضافية يشغلونها بالوكالة اضافة لوزاراتهم ضاربة عرض الحائط بكل المطالب الجماهيرية ومطالب جبهة الاصلاح وبعض الكتل بأنهاء العمل بالوكالة وتثبيت ذوي الاختصاص والخبرة والكفاءة للنهوض من سلسلة الكبوات والهفوات والاسقاطات التي رافقت عمل الحكومات السابقة والحالية ومن اجل احداث اصلاح حقيقي ينهي معاناة سنين عجاف لم تجلب لنا سوى الفساد والمحسوبية وسوء الادارة وطوابير من البطالة وخزينة خاوية ومشاريع معطلة وقروض كثيرة ومستحقات لانستطيع الايفاء بالتزاماتها ...وزراء اصلاء اكفاء قادرين على احداث التغيير المنشود بعيدا عن المحاصصة وعن الاحزاب والتكتلات والصراعات وان يكون جل همهم المواطن والمواطنة الحقة وان لاتكون تلك الوزارات مرتع للاحزاب ومسميات باسمائهم ولايقبل فيها الا من ادى قسم الولاء والطاعة والعرفان لهذا الحزب او ذاك...نريدها وزارات عراقية خالصة للعراق دون اي مسمى اخر يقودها رجال مخلصون ولائهم للعراق اولا واخيرا ...وتبقى تلك امنيات بعيدة المنال في عراقنا الصابر المبتلى بطواغيت الشر والفساد ...وبانتظار سيناريوهات شيقة اخرى.
عصام العبيدي سويسرا
2016-08-24
حملة اصلاح البرلمان ….عصام العبيدي تتعالى داخل برلماننا الموقر الصيحات الاصلاحية لإنقاذ ما يمكن انقاذه من بقايا نظام بني على اسس طائفية اثنية مقيتة جلب العار والويلات والماسي ونفاذ الخلق والأخلاق والفساد وهدر الاموال التي بتنا نقترضها لسداد رواتب طوابير من المسئولين دون مسؤولية والهيئات والمؤسسات الخاوية من كل عمل سوى اعطاء الهبات والمنح والامتيازات لمسميات لم نسمع بها في بلاد الله الواسعة إلا في عراقنا المبتلى بكل جشع الارض وأرضتها التي اكلت الاخضر واليابس وسمحت لحيتان الفساد المغطاة بحماية احزابهم وكتلهم بتهريب الاموال والآثار والنفائس الى بلدانهم التي منحتهم الجنسية الثانية والتي اصبحت ملاذا امنا لكل فاسد وسارق وقاتل …ولم يجرؤ برلماننا الموقر ولو بجلسة واحدة ان يطرح مسالة المسئولين مزدوجي الجنسية ويمنع تبوؤهم لمناصب سيادية كون غالبية الوزراء والمسئولين والبرلمانيين من حملة الجنسية المزدوجة وما ادراك ما الجنسية المزدوجة؟ الانتخابات على الابواب وستجدون كل البرلمانيين في زيارات متتابعة الى بيوتكم ومقرات عملكم وسيرافقونكم حتى في منامكم لأنكم الامل المرتجى في كسب المزيد من الجاه والأموال والامتيازات والعقود وسير كنوكم جانبا مع اول عملية فرز للأصوات المباعة اساسا في صناديق معبئة ومليئة بوجوه اعتدتم على تكرارها منذ حين. المطلوب من الاصلاحيين ومن الشعب عموما المطالبة الجادة والعمل الدؤوب والقيام بحملة فعالة ضاغطة ومسيرات سلمية مستمرة للضغط باتجاه تقليص عدد اعضاء البرلمان الى النصف ان امكن وكذا الحال بالنسبة لمجالس المحافظات والمجالس البلدية التي لاجدوى ولا فائدة ترتجى من وجودها سوى مزيد من هدر الاموال والبطالة المقنعة وأصبح الغاؤها ضرورة ملحة لأنها تقف دائما عائقا وحجر عثرة في طريق بناء المدن وتطويرها وهي اساسا حلقة فارغة زائدة وجدت لإرضاء طموحات الاحزاب والكتل ولتقسيم المال العام والوظائف والمنح والامتيازات فيما بينها وليبقى المواطن المنتمي للعراق اولا وأخيرا مركونا مهملا …كون جميع الوزارات جيرت لصالح الاحزاب كملك الهي صرف …لتكن هناك حملة منظمة بهذا الاتجاه لتصحيح مسار عمل البرلمان والغاء مجالس المحافظات والمجالس البلدية وتقليص عدد اعضاء مجلس النواب كشرط جماهيري مشروع للمشاركة بقوة وفاعلية في الانتخابات المقبلة .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك