الصفحة الدولية

وفاة مجد الأسد الشقيق الأصغر لرئيس سوريا عن 35 عاماً


توفي في العاصمة السورية دمشق السبت مجد الأسد، شقيق الرئيس السوري بشار الأسد، والابن الأصغر للرئيس الراحل حافظ الأسد، عن عمر يناهز 35 عاماً، بعد صراع طويل مع المرض.

وذكرت وكالة الأنباء السورية "سانا"، في بيان مقتضب، أن الرئيس بشار الأسد نعى شقيقه مجد حافظ الأسد، الذي توفي صباح السبت في دمشق، إثر إصابته بـ"مرض عضال."

ومن المقرر أن يشيع جثمان الابن الأصغر للرئيس الراحل إلى مثواه الأخير في مدينة "القرداحة"، بعد صلاة عصر اليوم الأحد.

كما قال موقع "سوريا نيوز" إن "المغفور له عانى من مرض عضال على مدى أعوام، إلا أن هذا لم يمنعه من متابعة دراسته، إذ تخرج من كلية التجارة والاقتصاد"، وأضاف أنه متزوج منذ نحو 15 عاماً ولم يرزق بأطفال.

وكان نادراً ما يظهر مجد، الشقيق الأصغر للرئيس الأسد، في المناسبات العامة، حيث كان لا يتمتع بأي دور سياسي أو اقتصادي، كشقيقيه بشار والعميد ماهر، الذي يُنظر إليه باعتباره أحد العقول الاقتصادية البارزة في سوريا.

وكان الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد، الذي توفي عام 2000 عن 69 عاماً، لديه أربعة أبناء، هم باسل، الذي توفي قبل والده في حادث سير على طريق مطار دمشق عام 1994، وبشار، وماهر، ومجد، بالإضافة إلى ابنة وحيدة تُدعى بشرى.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صراحة صارخه فهل من اذان سامعه؟
2009-12-18
ثم فهل ستأخذ دورا في استئصال هذه الهوام والبعابع والمسوخ ومنهم المحتضنين ان الله الجبار يقول حقا وصدقا ومن قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الارض فكأنما قتل الناس جميعا صدق الله العظيم وتلكم اية تحتم على البشرية جميعا تحمل المسؤولية عن اي قتيل في اي بقعة من الارض فكيف بقتلى الجار والمجرمون معروفون من هجر وفجر وذبح ودفن الاحياء وفر فهل ستتشرفوا بأوامر الجبار الحكيم والله لا يضيع عمل المطيعين الأخيــار لأوامره عز وجل وكذا يحاسب المقصرين ونعزيكم مرة اخرى اسكن الله الفقيد جنانه
صراحة صارخه فهل من اذان سامعه؟
2009-12-18
نعزيك ونذكرك ان حزنك على أخيك دعه يذكرك بالاف المفخخين والمهجرين فسرا والمذبحين من قبل مسوخ خلفهم صدام العار ومسانديه الاشرار مئات الفتلى شيبا وشبابا ورضع وجتائن في البطون ومن تحت الانقاض والفاعل مسوخ بشريه استحلت كل حرام تربت على يد الجلاد الارذل صدام والمفتين بالتكفير واللطامين الطائفيين الرغاليين ومن بشلالات دماء الابرياء يريد كسب الانتخابات ليعيث في الارض فسادا ومن دفن الاحياء وثرم الاشراف وشرد الأخيار ومن يرقص على انهار دماء الشعب كم منهم معيل وحيد وطفل برئ حرق وجريح اقعد فهل ثم
Sky tears
2009-12-14
((الم تر كيف فعل ربك باصحاب الفيل)) ((ما اكثر العبر واقل الاعتبار))
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك