في مرافعته أمس التي أدلى بها أمام المحكمة الدستورية في دعوى إغلاق حزب العدالة والتنمية، صرح عبد الرحمن يالتشينقايا المدعي العام أن الحجاب ليس من حقوق الإنسان، وأنه رمز سياسي.في مرافعته التي استمرت نحو ساعة ونصف، كرر المدعي العام مطلبه، بإغلاق حزب العدالة والتنمية الحاكم، والحكم بحظر مزاولة العمل السياسي ضد 71 شخصية قيادية من أعضاء الحزب، يأتي على رأسهم عبد الله جول، ورجب طيب أردوغان. وأكد على أن قرار المحكمة الدستورية بإلغاء التعديل الدستوري الذي سمح بحرية الحجاب داخل الجامعات لا يمثل أي دافع لإلغاء قضية إغلاق الحزب، بل يدعم ويقوي أدلة الادعاء. يُذكر أن المدعي العام قد دخل مبنى المحكمة الدستورية، وخرج منه من الباب الخلفي للمحكمة. هذا، وسيتم ارسال مضبطة مرافعة المدعي العام اليوم إلى حزب العدالة والتنمية، ليكون على الحزب غدا القيام بمرافعة شفاهية أيضًا أمام المحكمة الدستورية. وقد تقرر أن يتولى مهمة الدفاع عن الحزب جميل تشيتشاك نائب رئيس الحزب، وبكير بوذداغ نائب المجموعة الحزبية.
امريكا ارادت ان تجعل العراق ايضا بلدا علمانيا كتركيا ولكن بفضل مرجعيتنا الرشيدة ووعي شعبنا وتمسكه بتعاليم المرجعية استطعنا بحمد الله افشال هذه المؤامرة ولو كان الشعب التركي المسلم له مراجع يتمسك بهم ماكان حالهم المؤسف هذا لان مراجعنا هم صمام الامان لنا
محمد ناصر الركابي
2008-07-08
والله لو مو حرام ثم عيب كان فشرت عليه ، بس شنسوي ، هو العالم دتحكمه القردة والبشر فيه اقلية مستضعفة ، عود سووا فلم خيال علمي انه اكو كوكب سيطرت عليه القردة واضطهدت البشر ! يابة ياخيال علمي هوة هذا واقع الحال حالياً ، مع الاسف ، مع شديد الاسف.... أيييييه وينة ابو صالح يطاع ويصفيهة ، اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعة وفي كل ساعة ولياً وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه فيها طويلا.
ابو علي العراقي
2008-07-03
اذا كان الحجاب ليس من حقوق الانسان فهل بيوت الدعارة الرسمية المنتشرة في تركيا هي من حقوق الانسان ؟لانعرف اذا كيف تسمى تركيا البلد المسلم والحجاب ممنوع فيها!!!!!!
حمد العلواني
2008-07-03
لا شك في ان الشارع المقدس هو الاعلم بمقتضيات الامور ونتائجها وعليه فان ما يامر به الله هو الاولى في ان يتبع لا ما تامر به المحكمة التركية وهنا اقول لعلمانيي تركيا (ولكم ما تستحون كافي عاد تدورون بهاي السوالف وعايفيين امور البلاد المهمة اتقوا الله واقتربوا من مرضاته ) . قبل سنوات قامت احدى المحجبات لتلقي كلمة في البرلمان التركي فبدأ الاعضاء (الموقرون) بالضرب على الطاولات والزعيق ليمنعوا المحجبة في ان تقول شيئا (ولكم سرسرية هيه هاي الديمقراطية حكمتونا 400 سنة باسم الدين وهسه الدين صار كخه )