الصفحة الدولية

طهران: واشنطن رضخت لقدراتنا الصاروخية


اعتبر وزير الدفاع وإسناد القوات المسلحة الإيرانية العميد أمير حاتمي، أن الولايات المتحدة رضخت لقدرات بلاده الصاروخية، مؤكدا أن الصناعة الدفاعية في إيران بلغت مرحلة النضوج الكامل.

وندد حاتمي في كلمته بالعمل "غير المسبوق" الذي قامت به أمريكا باغتيال قائد عسكري إيراني رفيع المستوى، وأضاف، أن "القضية الرئيسية للعدو هي استقلالية إيران وشعبها".

واعتبر أن رد بلاده الصاروخي على العمل الأمريكي، "أثبت للعالم قدرات البلاد الصاروخية على أرض الواقع وقدرة الإرادة والقرار الحازم لإيران".

وأضاف، أن "القادة العسكريين الأمريكيين الذين تعودوا فقط أن يستعرضوا قدراتهم الخاوية أمام أنظار الآخرين عبر صب النيران المكثفة على الدول الأخرى في حالة ضعفها وضد الشعوب العزلاء، قد شعروا ولو مرة واحدة بالحرارة اللاهبة للقدرات الصاروخية للحرس الثوري، ونأمل أن لا يختبر الأعداء إرادة الشعب مرة أخرى إطلاقا، لأن ما تم كان تحذيرا وصفعة فقط".

وشدد حاتمي على أن "وزارة الدفاع بإنجازاتها اللافتة في مختلف مجالات القتال البري والجوي والبحري والصاروخي والدفاع الجوي وتوفير جميع حاجات القوات المسلحة قد بلغت مستوى من التقدم بحيث لا يجرؤ أي معتد على التطاول والعدوان".

وتابع: "الصناعة الدفاعية في البلاد بلغت مرحلة النضوج الكامل، ونحن نواجه اليوم حربا اقتصادية معادية وسنحبط مخططات الأعداء ومؤامراتهم ضد الشعب الإيراني".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك