الصفحة الاقتصادية

النفط والموازنة كلاهما لعبة سياسية وطريق المعالجات  


محمد فخري المولى ||

 

لا تتفاجـأوا من هبوط اسعار النفط

هذه المرحلة الثانية من الحرب غير المعلنة بعد كورونا وقلناها منذ فترة

 النفط لعبة سياسية غيرو اتجاه الاقتصاد

ولكن لنوجز المعالجات السريعة

انقل لحضراتكم ما اقترحناه .. لحل المشكلة الان المعالجات وهي خلاصة عمل ميداني بحثي

 مبدئيا ان يكون نصب انظارنا المصلحة العامة .... لتجاوز هذه المرحلة يجب......

١. إيقاف كل العقود والمشتريات وتنفيذ  والمشاريع  والايفادات ....

٢. إيقاف ازدواج الراتب

٣. إيقاف صرف كل الدعم المالي من سيارات.  اثاث. المنافع  وكل التفاصيل غير الضرورية

٤. الغاء الدرجات الخاصة وتحويلها إلى منح خلال تسلم الموقع الوظيفي

٥. بعد ١_١٠ كانت هناك عودة وتعينيات وعقود تحاول إلى أدنى راتب لمدة ثلاثة سنوات

٦. إيقاف تنفيذ صرف قانون رفحاء ومستشاري المستشار 

٧. النقل الوظيفي يعاد إلى آخر راتب قبل التحويل

٨. السيطرة المطلقة المنافذ الحدودية والمطارات والموانئ

الخطوة الأهم :

·        إعادة تقييم جولات تراخيص النفط

·        مزاد العملة والمصارف الأهلية وشركات الصيرفة

·        إيجاد  رؤية للإدارة المالبة لهذه المسميات

·        وايضا البدء الحقيقي تنشيط القطاع الصناعي والزراعي والمشاريع الصغيرة

·        والتوجه بقوة نحو الصين لانها مفتاح الاقتصاد العالمي الجديد

·        العمل لأي حكومة وجديتها ودعم الشعب هي العلاج الناجع للغد والا القادم يختلف تماما عن الحاضر

 

ـــــــــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
AYAD ALSAFI
2020-05-30
ما بال رواتب البعثين والأجهزة القمعية التي يصل عددها خمس مئة وخمسون ألفا كلهم يأخذون رواتب عاليه جدا اقل واحد منهم ياخذ مليونان وأربعة مئة ألف، اما رفحاء الذين يستلمون رواتب الحد الان يبلغ عددهم التسعة عشر الف يعني يشكلون واحد بالمئة من البعثيين ،اما وضع كوردستان ومسعود فهذا مغضوض البصر عنه وعن نفط الشمال وخيرات المنهوبة فحدث ولا حرج
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك