الصفحة الاقتصادية

خبير أقتصادي : المصارف العراقية تعكس الفوضى الاقتصادية السائدة في البلاد

2281 05:32:00 2012-05-13

خبير أقتصادي : المصارف العراقية تعكس الفوضى الاقتصادية السائدة في البلاد

متابعة ـ الأقتصادية ـ براثا نيوز

أنتقد الخبير المصرفي محسن علي سياسة عمل البنوك العراقية من ناحية استخدام التكنولوجيا المصرفية الحديثة، مؤكداً انها تعكس الفوضى الاقتصادية السائدة في البلد.وقال علي، في تصريح صحفي، إن "القطاع المصرفي العراقي يعكس الفوضى الاقتصادية العائمة في البلد من خلال ممارسة عمله التقليدي البعيد عن التطور التكنلوجي المصرفي الحديث والذي تعمل به اغلب البنوك العالمية".واضاف أن "عدد المصارف العراقية التي تستخدم الاجهزة الالكترونية في عملية دفع الرواتب او تحويل الاموال الخارجية قليلة جداً"، مشيراً الى ان "عملية تحويل الاموال الى المصارف العراقية بشكل مباشر لاتزال عملية غير منظمة وغالباً ما تتم من خلال بنوك اخرى في المنطقة كالبنوك الموجودة في الاردن او دولة الامارات العربية المتحدة".ودعا علي الى "ضرورة الزام المصارف العراقية بفرعيها العام والخاص باستخدام التقنيات المصرفية الحديثة وبث برامج الوعي والتثقيف لتسهيل عمل النظام المصرفي في العراق". يذكر ان النظام المصرفي في العراق يتكون من (43) مصرف فضلا عن البنك المركزي وتتوزع حسب الملكية بين (7) مصارف حكومية و(30) مصرف أهلي بضمنها (7) مصارف اسلامية اضافة الى (6) مصارف أجنبية.

2/5/513

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك