ترى العجائب في هذه الدنيا ...من كان يتصور ان الجمل والبغلة سابقا تتحول الى حمار في القرن الواحد والعشرين والحر تكفيه الاشارة ..فقد ركب الوهابيون حمار المستقلة وراحوا يبتغون الفتنة طلبا للحكم والرياسة حاقدين مبغضين حكم السماء في تنصيب الاوصياء ووعد السماء بان الارض يرثها الصالحون المخلصون من اتباع الاولياء كما كان سلفهم حين ركب ماركب وامتطى ما امتطى ...الله لهم بالمرصاد ..وهو لايغفل..واسال الله ان يحفظ لي عمري لكي ارى كيف يموت هذا الحمار كما رايت كيف مات من اعتدى على مشاهد الاوصياء
وشكرا للمبدع