مواضيع ل : (وكالة انباء براثا)

اما سياسيا فالتيار الصدري دخل الائتلاف وهو ضعيف{اي الائتلاف} واستطاع فرض عدة شروط اهمها طرد العلمانيين الشيعه مقابل زيادة المقاعد للكل وللاسف ضعف الائتلاف من ناحيه واطماع بعض القوى من ناحيه اخرى جعلت التيار الصدري قوة غالبه في القرار السياسي للائتلاف . ( بقلم : صفاء الحمداني ) ...التفاصيل

سماحة السيد الحكيم يؤكد : جريمة حسينية المصطفى (ص) أستمرار لحرب الأبادة الطائفية ضد أتباع اهل البيت (ع) ...التفاصيل

التقرير الاعلامي المشترك لعمليات الرعد صباح يوم 28/3/2006...التفاصيل

الا يوجد حل لتثبيت نصوص دستوريه واضحه وصريحه لتسد ثغرة هذا الباب من الخلافات وحيث تدعى كل الاطراف بان النفط ملك العراقيين اينما وجدوا وفى كل العراق من اقصى شماله الى اقصى جنوبه وفى كل بقعه من ارض العراق وايضا تصريحاتهم التى لاتعد ولاتحصى بان العراق سيبقى موحدا ارضا وشعبا ؟ وبدلا من تصريحات التهديد بالنفط والماء!!!!! ( بقلم : عماد الاخرس ) ...التفاصيل

فاعضاء مجلس النواب الذين تم انتخابهم عن محافظة العمارة مثلا لا يمثلون العمارة فقط، وانما يمثلون محافظة الانبار ودهوك وديالى وغيرها من محافظات العراق وكذلك يمثلون الشعب العراقي الموجود خارج العراق، وهذه اشارة دستورية دقيقة ولطيفة قانونية رقيقة اوردها الدستور، ( بقلم: المحامي طارق حرب ) ...التفاصيل

قاسم داوود بعد لقائه باية الله السيستاني : السيدالسيستاني قلق من الانتهاكات المستمرة بحق الابرياء والعزل من العراقيين ...التفاصيل

وظهر في النهاية ان حكومتنا لا تحل ولا تربط بل لا تعلم بتحركات(القوات الصديقة)!!!! لماذا اذن تتركونا يا رجال الائتلاف في مواجهة الاحتلال و الارهاب لوحدنا في الساحة ونحن عزل سوى من شجاعتنا وحبنا للعراق؟لماذا ( بقلم : احمد الكاظمي ) ...التفاصيل

بعد ثلاث سنوات من الاحتلال ,اقول لقد فشلت هذه الدول في احترام مصداقيتها حينما تحيزت للمؤثرات الارهابية واستجابت لرغباتهم بدعم اللوبي العربي والخليجي الذي قدم المليالرات من الاموال في سبيل منع المظلومين الذي صوتوا بدمائهم لحريتهم بثلاث انتخابات ديقراطية ( بقلم : الدكتور عباس العبودي ) ...التفاصيل

لم يهدأ الطائفي زلماي خليلزاد في العراق إلا بعد أن يشعل فتيل الحرب الأهلية وتصبح أرض العراق شلالات من دماء الشيعة فهذا هو الهدف الحقيقي الذي يؤرقهم فصوت الحسين عليه السلام يدق نواقيس الخطر في أسماعهم . ( بقلم : بقلم شوقي العيسى ) ...التفاصيل

وقت رفع شعارات التخوين والولاء إلى إيران قد إنتهى والإمور أصبحت واضحه لدى الأمريكان نفسهم ,ولماذا البعض يحاول إلصاق تهمة التبعيه على البعض على خارج الحدود وهو نفسه أفكاره ومعتقداته أخذها من حزب تشكل خارج الوطن العربي . ( بقلم : احمد الشمري ) ...التفاصيل

وبذلك أصبح المجتمع الشيعي بمراجعه ونخبه السياسية ومواطنيه أمام صورة واضحة كانت معروفة ومتوقعة ان الأمريكان يقفون بشدة أمام الخيار الشيعي وهذا يعني غياب وضياع الفرصة التاريخية أمام الشيعة في ان يستعيدوا مكانتهم ودورهم وحقهم في الحياة ، ( بقلم : جواد النادر ) ...التفاصيل