( بقلم : المفكر والباحث والخبير بشؤن الأرهاب بعث وهابي أحمد الشمري )
قامت القوات الأمريكيه في تنفيذ عمليه لمهاجمة وكر أرهابي في المنصور ,وبعد أن تم مهاجمة هذا الوكر فقد وجد عدنان الدليمي رئيس قائمة التوافق البعثيه في هذا الوكر بصحبة أحد قادة تنظيم القاعده وأسمه المدعوا عبدالصمد ,وتبين ان عدنان الدليمي قام بإستخدام المجرم عبدالصمد بحجة أحد افراد الحمايه الخاصه لهُ ,وقد أعلن الجيش الأمريكي أن المدعو عبدالصمد أحد عناصر القاعده الخطرين وقد أعترف أنهُ كان يروم بتفجير سبع سيارات مفخخه في المنطقه الخضراء والبياع في هذا اليوم السبت المصادف لليوم السادس من رمضان 30 ,9,عام 2006 ,ولذلك أتخذت الحكومه العراقيه قرار في حظر التجول من مساء أمس ونهار اليوم ولصباح الغد ,أنا شخصياً شخصت تسلل فلول البعث الهاربه والقوى التكفيريه للبرلمان العراقي ,والمتابع للدور الخبيث الذي يقوم به الخرف عدنان الدليمي وأعضاء قائمته يتوصل إلى نتيجه, هؤلاء ليسوا شركاء في العمليه السياسيه ,وإنما هؤلاء يمثلون القوى الأرهابيه وعناصر الجريمه والأغتصاب والسرقه وقطع الرؤس وتهجير الأبرياء والقتل على الهويه والأسم ,النتن الدايني هدد قناة العراقيه في قطع رؤسهم وسلخ جلودهم إذا لم يتوقفوا عن فضح الأرهابيين ,واللافت للنظر الخرف عدنان الدليمي اليوم هاجم وكالة أنباء براثا أنها هي التي لفقت عليه خبر مداهمة الجيش الأمريكي لمنزل في المنصور مستخدم لأحد الأوكار الأرهابيه المهمه ,وسبق للعبد الفقير لله أحمد الشمري أن شخص حقيقة أختطاف الصحفيه الأمريكيه السيده كارل من قبل حماية عدنان الدليمي بعد أن أستدرجها لعمل لقاء صحفي ,وتم قتل سائقها العراقي حتى لايكون شاهد لحقيقة ماحدث ,وأقولها وبصراحه كل الأشياء التي يرفضها عدنان الخرف وحارث الشر هي مفيده لأبناء المقابر الجماعيه وحلبجه والأنفال ,وسبق للشمري أن اكتشف قاعده شمريه تقول :كــــــــــــــــل شيء ترفضه الأجنحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه السياسيه للمقاومه اللقيطه والطائفيه والشوفينيه فهو مفيد لشيعة العراق وكورده وكل العراقيين الشرفاء ,ونصيحتي لبعض الأطراف الشيـــــــــــــــــــــــــــــعيه الرافضه للفدراليه أقول لهؤلاء عليكم في سرعة تشكيل الحكومات الأقليمه مازال قادة القوم أوصلوا تنظيم القاعده إلى قبة البرلمان العراقي .تناقلت وسائل الأعلام خبر إلقاء قوات الفرقه الخامسه للجيش العراقي القبض على الأرهابي عديم الضمير والشرف والأنسانيه المدعو العميد عطا هادي السعدون في ناحية خان بني سعد ,والمدعو عطا السعدون كان امر الأنضباط العسكري بزمن نظام جرذ العوجه الجبان ,وهذا الدعي كان يرأس المجاميع الأرهابيه التي تقتل المواطنيين العراقيين الشيعه في محافظة ديالى على الهويه ,وهذا الدعي نفسه أشرف على تهجير الآف العوائل الشيعيه من محافظة ديالى ,هذا المنحط عطا السعدون يقتل الشيعه في ديالى وأهله يعيشون بسلام وأمان في الكوت ,أنظروا للسقوط الأخلاقي لهؤلاء السفله من جربان ال سعدون يعيشون بوسط العشائر العربيه العراقيه الشيعيه ويتركون بيوتهم في الكوت وتحديداً في ناحية محرجه التابعه لقضاء الحي ويذهبون لمحافظة ديالى لكي يقتلون المواطنيين العراقيين الشيعه . النتن عطا السعدون تخرج عام 1970 ن ض مؤهل وبدوره للرفاق البعثيين مع الهالك مالك شجر السعدون والمقبور اللواء طالب علي السعدون ,هذا الدعي تلطخت أياديه القذره بدماء الأبرياء ,ومعظم العناصر السيئه من عشيرة السعدون المتواجدون في الكوت قد تركوا أهلهم وذهبوا إلى ديالى والرمادي وصلاح الدين لقتل المواطنيين العراقيين الشيعه ,وهذه حقيقه يعرفها كل العراقيين الشرفاء من أبناء الكوت والناصريه والبصره .ومن سخرية الزمان أن هذا السكير الساقط عطا السعدون قد تم مبايعته في ديالى من قبل الأرهابيين في خليفة المسلمين,عطا السعدون كان مدمن على الخمر وهذه حقيقه يعرفها كل الضباط العراقيين الذين يعرفون هذا النتن ,وحسب تصريحات السيد قائد فرقة المشاة الخامسه العميد ركن شاكر الكعبي ,كانت القوى الأرهابيه على وشك الأعلان عن أمارة ديالى الأسلاميه في اليوم الأول من عيد الفطر ويصبح السكير محتسي الخمر العميد عطا السعدون خليفة للمسلمين !!!!!!!!!!!!! أنها من سخرية الزمان يصبح السفله خلفاء على المسلمين ولاغرابه من ذلك فقد سبق الخمار عطا السعدون في تولي خليفة المسلمين من هم على شاكلته في التاريخ الأسلامي .وإليكم بعض التعليقات الشمريه السريعه
التعليق الأول ذكر موقع السيد سعد العميدي خبر مستشار المالكي أيراني وذكر أسم السيد باسم النبهاني أنهُ حصل على الجنسيه الأيرانيه !!!!!!!!!!!!! اقول للسيد سعد العميدي وهل الجنسيه السويديه حلال عليك وحرام على غيرك ,نعم حصل بعض العراقيين على جناسي ايرانيه حالهم حال ملايين العراقيين الذين حصلوا على جناسي أمريكيه وبريطانيه وألمانيه وسويديه ودنماركيه وكنديه .......الخ بل أن عبدالأمير الركابي حصل على الجنسيه السنغاليه ولذلك هذا التافه جو السنغال أثر عليه وجعله يقف مع فلول البعثيين والتكفيريين ومع جرذ العوجه .
التعليق الثاني الأخ سعد العميدي وأنا لاأتهم السيد العميدي وأنما أتهم من نشر الخبر قد يكون السيد سعد العميدي لم يكتب الخبر لكن بلا شك سعد العميدي مدير موقع وهو مسؤول عن نشر الأخبار حيثُ ذكر من ضمن المستشار الأيراني قضية أبن أخت السيد رئيس الوزراء والذي كان مقيم في الدنمارك وللأسف حاول الأنتقاص من هذا الأخ وقال يشغل الآن منصب حماية رئيس الوزراء وهو كان يعمل صاحب مطعم لبيع الوجبات السريعه وأسماها بالفلافل ........الخ وبلا شك العمل هو شرف لكل الطبقات الكادحه وأقول لأخي سعد العميدي أنت كنت ولا زلت من الذين رفعوا شعار يا عمال العالم أتحدوا ,فهل أصبح العمل عار الآن ,وهل نسيت ان المناضل جيفارا أين كان يعمل أم أن العمل حلال على البعض وحرام على الآخرين ,أقول كان يفترض بالسيد العميدي أن يرفع نفسه عن نشر أخبار أن فلان يعمل عامل أو منظف أو تاجر ,لأن ذكر أعمال الكادحين يتعارض مع الأفكار والآيدلوجيات التي نشأ عليها الأخ الزميل سعد العميدي ,واقولها وبصراحه الشمري ضد الكثير من التصرفات والأخطاء التي أرتكبها قادة الدعوه وغيرهم والذين وصلوا لمناصب وزاريه أو رئاسة الوزراء ...........الخ لكن هذا لا يعني أن ننتقص منهم بطرق غير حضاريه ,الإمم المتحضره تنتقد من أجل الأفضل لا من أجل تصفية الحسابات الشخصيه والفئويه والحزبيه .مع تحيات المفكر والباحث والخبير بشؤن الأرهاب بعث وهابي أحمد الشمري
https://telegram.me/buratha
