المقالات

مأسي العراقيين والحقائق والاسرار والحلول التي يجب ان تقال

1619 01:50:00 2006-09-26

( بقلم : امير جابر )

من اهم اسباب خلاص الشعوب من الماسي والمحن والامراض هو تشخيصها اسباب تلك الماسي ومن ثم وضع الحلول الناجعة والدواء الشافي لتلك المحن والامراض والطبيب الذي يعرف تشخيص المرض يستطيع ان يوصف العلاج الناجع ومن لايعرف عيوبه ويتجاهلها ويغطيها لايصل الى نتيجة ومهما طال الزمن ومعرفة العلة تساوي نصف الحل لهذا اتمنى على بعض المواقع الالكترونية ان لاتأخذ هذه المقالة بحساسية لان القصد منها هو اعطاء فكرة قد تلقي بعض الضوء على تلك الماسي وكيفية حلها.

وفي مقالات سابقة بينت ان المحن والماسي التي تبتلي بها الشعوب ليست دائما من عند الله بل هي من عند الناس لان الناس عندما يخالفون ماامرهم به ربهم حتى ولو كان من يقودهم نبي مرسل لاينجون من المحن، وكلما كانت المجموعة البشرية المخالفة لاوامر ربها مجموعة مستبصرة كلما كانت العقوبة اشد واقسى هكذا راينا بني اسرائيل قد تاهوا في صحراء سيناء اربعين سنة لانهم عصوا امرموسى ولم يخلصوا من ذلك التيه الاعندما عاد عقلائهم الى رشدهم و نفذوا ما امرهم به موسى وكذلك الحال مع نبينا محمد (ص) عندما انهزم المسلمون في واقعة احد فقالوا انى هذا اي كيف يحصل هذا ونحن اصحاب الحق فجاء الجواب مباشرا من عند الله موضحا حيث قال لهم في قرآن يتلى(اولما اصابتكم مصيبة قد اصبتم مثليها قلتم انى هذا قل هو من عند انفسكم ان الله على كل شيئ قدير) وقوله تعالى (ان الله ليس بظلام للعبيد) وقوله تعالى (وما ظلمناهم ولكن كانوا انفسهم يظلمون) وهناك العديد من الايات المحكمات والاحاديث النبوية الشريفة التي تنحو هذا النحو. لكن قد يسال سائل لماذا هذه المحن المتكررة والمصائب المستمرة على العراقيين بينما نرى الكثير من الشعوب من حوالينا تنعم بالامن والرفاه رغم ان فيها من المعاصي لربما اكثر بكثير مما هو موجود في العراق والجواب المباشر ان الله ليس بغافل عما يعمل الظالمون وانه لم يجعل الدنيا وملذاتها ثوابا لعباده لان الدنيا وما فيها لاتساوي عند الله جناح بعوضة وانها مجرد ممر للحياة الاخرة التي وصفها بانها هي دار القرار وان الله اكد في قرانه المجيد ذلك عندما قال (ولولا ان يكون الناس امة واحدة لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفا من فضة ومعارج عليها يظهرون) وجاء في الحديث القدسي(لو خشيت عبدي المؤمن ان يكفر لجعلت بيت الكافر ذهبا) هذه هي الدنيا وتفاهتها التي لاتعادل لحظة في نار جهنم وخاصة عندما يسال الله الكافرين والظالمين يوم القيامة كم لبثتم فياتي الجواب ان لبثنا الا يوما او بعض يوم او ان لبثنا الاعشرا وهذا لايعني ان الله جعل الدنيا دار عذاب للمؤمنيين حيث يقول في القرآن المجيد (لو امنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والارض ولكن كذبوا فاخذناهم بما كانوا يكسبون) اي ان المؤمنيين لو اتبعوا ما امرهم به ربهم من الاعتماد والتوكل عليه وحده واطاعة اوامره وتجنب معاصيه والاخذ بالاسباب فلن يغلبهم احد على الاطلاق اي ان الله لم يعطي الدنيا الا بالجد والعمل وان الارزاق قسمت على الكافر والمؤمن وان من يعمل للدنيا التي تحتاج الى تعمير فانه ينال جزائه منها اي ان الايمان بحد ذاته ليس سببا لكسب الدنيا لان المؤمن لو امن ثم جلس في بيته فلن تعمر الارض والارض محتاجة للكدح والتعمير بعد هذه المقدمة المختصرة التي لابد منها لانها مثارا للعديد من التساؤلات

ماذا يمثل العراق شعبا وموقعا واقتصادا ولماذا هذه الهجمة الشرسة عليه؟العراق وكما هو معروف هو منشأ الحضارة فعلى وادي الرافدين قامت الحضارات وفيه اكتشفت الكتابة ومنه انطلق الكثير من الانبياء والرسل وتحت ارضه يرقد العديد من الانبياء والائمة والمصلحين وحباه الله منذ القدم بثروات اقتصادية جعلته محط انظار العديد من الطامعين والحاسدين وعلى ارضه جرت الحروب ومنه انطلقت الثقافات وانشدت القصائد الشعرية والفت الكتب والمناظرات ولم تكن مصادفة ان يجعل علي المعلى العراق مقرا ومركزا للخلافة الاسلامية ولم تكن مصادفه ان يتوسد ثراه ستة من الائمة المعصومين وهكذا يرى الناظر من قريب ان العراق وكان الله هيأه ليقوم بدور ريادي في المسيرة البشرية وان امام اهله خياران اما ان يقوموا بعد هذه النعم والتي هي حجة على البشر بدورهم الرائد او ان ينتكسوا فيعاقبوا اكثر من غيرهم، وقد راينا ذلك بوضوح بعد استشهاد علي امير المؤمنيين نظرا لعدم قيام تلك الاجيال بما هو مطلوب منها ولقد بين على ماسوف يجرى على العراقيين وبين كذلك طريق الخلاص من كل الماسي في كل زمان واوان وعندما سيطر معاوية قال قولته المشهورة لم اتي كي اعلمكم الصلاة والصيام فانتم تعرفون ذلك ولكني جأت كي اتامر عليكم وقال خطيبه من قال براسه هكذا قلنا له هكذا وقال الحجاج ارى رؤسا قد اينعت وحان حصادها وحصد في يوم واحد سبعين الفا من المعترضين، هذا الطريق في الاستبداد اتخذها الظلمة سنة وطريقة ومدرسة حتى صوروا للناس بان العراقيين لايمكن حكمهم الابهذه الطريقة الظالمة والبشعة وحتى وصل الحكم الى اشقى المجرمين وهو صدام الذي قال في اول يوم لتراسه للعراق لقد قرانا تاريخ العراق جيدا وعرفنا كيف نحكم العراقيين وقال له برجنسكي مستشار الامن القومي الامريكي عندما ساله البعثيون كيف نستطيع ان نحكم العراق بعد قيام الثورة الاسلامية في ايران قال برجنسكي اذا اردتم ان تحكموا العراق فعليكم ان تجعلوا العراقيين يترحمون على الحجاج وهذا بالضبط مافعلوه فقتلوا وشردوا وغيبوا مايزيد على ثلث الشعب العراقي وعندما ال نظام عصابة الاجرام الى السقوط جاء المعلم الكبير وهو امريكا ليقوم بنفس المهمة وهي القتل والتشريد والتزوير ورفع رايات الضلال والشعارات الزائفة والكلمات المنمقة الفارغة ، وهذه هي طريقة الظلمة والتي لاتتغير منذ الازل وحتى يوم الدين فكيف الخروج من هذه الماسي وهل لنا ان نتعلم من الماضي او الحاضر الماثل امام اعيننا سيما وان علي قد وصف لنا بالضبط هذه الماسي ووضح لنا النجاة منها حيث قال عندما راى تلك الاجيال المترددة والمتثبطة والمتصارعة على الدنيا والمتفرقة والمتنازعة فيما بينها(والله ماارى هؤلاء القوم الاظاهرين عليكم فقيل له ابعلم تقول ذلك ياامير المؤمنيين فقال اي والله نعم اراهم جادين في باطلهم واراكم وانين عن حقهم واراهم لصاحبهم معاوية مطيعين واراكم لي عاصين واراهم مجتمعين واراكم عن حقكم متفرقين الى ان قال والله لان ظهروا عليكم فانهم سيقتلون صلحائكم ويفرقوا جماعتكم ويدخلوا الفقر في بيوتكم وينقلون الخيرات من بلادكم الى بلادهم وعندها تمنون لو رايتموني ونصرتموني ولكن حين لاينفع التذكار) والحال الحاضر هو هو كالماضي والسنن لاتتغير واذا كنا قد نجد العذر لتلك الاجيال لانها لم ترى هذه الماسي على حقيقتها لان الامام كان يقول لهم والله لئن اي اذا تمكنوا منكم فكيف نعذر من يشهدون هذه الماسي بكل تفاصيلها الاجرامية ومن ذلك اليوم الذي تهاونت تلك الاجيال في نصرة الحق ودحظ الباطل والى يوما هذا الذي تشاهد فيه افعال واقول المفسدين في الارض بالصوت والصورة وتصل الى البيوت في كل مكان وزمان.

فاين يوجد الحل والطريقة المثلى للخلاص من هذه الماسي والابتلاءات المتكررة؟لقد قيل من لم يأخذ العضة من التاريخ ويستخلص منه العبر عليه فحتما ستعاد عليه نفس الماسي واكثر ، وانا لايخيفي على الاطلاق كثرة الاعداء ومكرهم الذي تكاد تزول منه الجبال ولكن ما يخيفي ويقلقني هو عدم اتخاذ العبرة والاستفادة من الاخطاء، ممن سبر التاريخ وقرأ نهج البلاغة وعرف تماما كيف ان الامام علي قد وضع يده على مسببات الشقاء والمتمثل بالتعلق بالدنيا وزينتها والتنافس فيها فكيف بعد هذه التجارب والمحن ومعرفة اسباب الفشل نسمع الان بعض ممن هم من كان يفسر كلام امير المؤمنيين ويدرسه للناس واذابه مع او اختبار وبلاء وللعلم ليس البلاء فقط بالشر بل البلاء الاكبر هو بالخير ولذلك قال الله (ونبلوكم بالخير والشر فتنة) نعم نراهم يتساقطون تساقط الذباب على المال والمناصب حتى نمى الى علمي ان احد الجهات تجمع بالمال كي يكفيها قرنا من الزمان. وما هي اسس الاختيار للمناصب والمهمات في مثل هذه المعركة التي تجمع علينا الناكثون والمارقون والقاسطون دفعة واحدة مضاف اليهم الكفار والمنافقين وهل يمكن مواجهة كل هذه الاعداء بالمتملقين الذين لايفكرون الا بمصالحهم الخاصة وهل اخذ اخواننا في اعتبارهم من ان صدام الملعون قد دمر النفوس وهذه لعمرى مهمة اصلاحها من اصعب المهمات وهل يمكن اصلاحها بمن يستعمل المحسوبية والرشا وتقديم المقربين ومنحهم المقاولات والمهمات اليس هذه هي التي ستقصم الظهر وستجعل المتربصين من خلالها يطعنون الاسلام قبل طعنهم للمؤمنين وان من يتبع هذه الاساليب هو من يدمر نفسه ويبعد الناس عنه ويخسر الدنيا والاخرة وذلك هو الخسران المبين الم يكن في استطاعة علي ان يستخدم المال واستغلال الفرص وبالتالي السيطرة على تلك الاضطرابات لماذا اثر ان يخسر بشرف من ان يفوز بالمكر والخداع الم يقل المال يعسوب المنافقين وانا يعسوب الدين وكيف بنى محمد رسالته الخالدة هل بناها من فوق ام من القواعد الم ينزل عليه جبريل عندما ادمى قدمية سفهاء الطائف وعبيدهم وجلس تحت الشجرة قائلا (الهي الى من تكلني الى قريب يتجهمنى او الى عدو ملكته امري الى اخر الدعاء المعروف وهنا نزل عليه جبريل بمفاتيح كنوز الارض فرد عليه (ص) قائلا الدنيا يجمع لها من لاعقل له لماذا لم يفكر بما يفكر البعض منا ويقول سيتبعني الناس عندما يصبح لدي المال وهل عرف عن نبي انه جلب الاتباع من خلال توزيع المناصب والاموال؟.اذن ما هذه الظواهر الغريبة واقولها بصدق وامانه فاني اعرف الكثير من المخلصين قد نؤوا بانفسهم عن التنافس على هذه المناصب والامتيازات وتقرب لكم الكثير من طلاب الدنيا وانتم تعلمون ان طالب الولاية لايولى فهل حقا لاتعرفون اهل الكفائة والاخلاص وفي كل المجالات وهل تتوقعون او تعتقدون انكم تستطيعون الانتصار في ظل هذه المعركة المصيرية ومستشاريكم الكثير منهم بمثل هذا الوضع البائس، اننا اتباع اهل البيت امامنا طريقان طريق حتما يقودنا للفشل واستمرار الماسيي الى مالانهاية وهو طريق التعلق بالدنيا والتنافس فيها ولابتعاد عن منهج الله الواضح وسنة رسول الله واهل بيته الاطهار والطريق الاخر فيه النجاح والفلاح في الدنيا والاخرة وهو اطاعة الله وتقواه وطلب التوفيق والعون من عنده والثقة والتسليم بنصره وتسديده الم يقل الله في كلام محكم وما النصر الا من عند الله وقوله كذلك وكان حقا علينا نصر المؤمنين فالحل الوحيد يكمن بالتوبة الرجوع الى الله وقبل فوات الاوان فان تبنا التوبة التي وضحها امير المؤمنيين استنقذنا الله من فتنة هؤلاء الكفار واعوانهم وضلالتهم (وايم الله ماكان قوم قط في غض نعمة من عيش فزال عنهم الا بذنوب اجترحوها لان الله ليس بظلام للعبيد ولو ان الناس حين نزل بهم النقم وتزول عنهم النعم فزعوا الى ربهم بصدق من نياتهم ووله من قلوبهم لرد عليهم كل شارد واصلح لهم كل فاسد) هذا جزء من كلام علي امير المؤمنيين لايحتاج الى تفسير او بيان فعلينا جميعا ونحن مقبلون على شهر الله الاعظم وهو شهر رمضان والذي يقبل فيه الله التوبة عن عباده ان نفكر بشيئ واحد كي نتخلص من هذا البلاء وهذا الشيئ هو التوبة والرجوع الى الله ونجاهد هذه النفس المردية لان التوبة الصادقة تخلصنا من الصراع والخصام فعندما تكون القيادات اتجهت الى الله ستتوقف فيها حتما المنازعات لان الجميع يفكر في الله وتقواه وعندما يجتمع الناس على الله ستتوحد الافكار والاتجاهات نحو هدف واحد ومسيرة واحدة وان كل هذه الاختلافات منشؤها هو عدم الثقة بالله وعدله لان من يعبدون الله ولايعبدون اهوائهم ورغباتهم لايختلفون.

 مصدر الفشل ينبع من البعد عن الله وعندما يعلم الله صدق نوايانا عند ذلك سينزل علينا النصر من حيث لانحتسب ويبتلي عدونا في نفسه ويجعل تدميره في تدبيره خاصة وان جرائمه قد ضجت منها السموات ، ان الله العدل ينتطر منا تلك التوبة قبل ان نطلب النصر لان ماقيمة النصر اذا كانت نفوسنا متعلقة بغير الله لاننا في حالة التمكين ونحن بهذه الحالة التي نجمع فيها بين حب الله حب الدنيا سنكون اسوء من هؤلاء المجرمين ولسبب بسيط لان هؤلاء المجرمون كلما اجرموا ازداد الناس تعلقا بالله لكن اخطاء من يستعمل قال الله وقال الرسول وافعاله لاتتطابق مع اقواله سيخرج الكثير من الناس البسطاء عن المنهج القويم وسيكفرون بالدين والدين والمنهج الناصع ابقي لانه لكل الاجيال اما دمار جيلين او اكثر واستبدالهم فهو غير ذو بال مع بقاء النقاء وعدم التشويه (الم يقل الله(ويستبدلكم ثم لايكونوا امثالكم) وليعلم الذين يستغلون هذ الفوضى فانهم سيخسرون دنياهم واخراهم معا.

اذن لامجال امامنا للخلاص من هذه المحن الا بالتواصي بالحق والتواصي بالصبر وجهاد هذه النفس التي بين جنبينا فعندما ننتصر على شهواتنا وانفسنا وننفذ ماامرنا به ربنا وعلى سنة ونهج نبينا واهل بيته الاطهار عندها فقط نستطيع النصر على اعدائنا وعندها فقط تنزل علينا البركات والرحمات الالهية والله غالب على امره

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
يوسف عبدالله : احسنتم وبارك الله فيكم. السلام عليك يا موسى الكاظم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
زينب حميد : اللهم صل على محمد وآل محمد وبحق محمد وآل محمد وبحق باب الحوائج موسى بن جعفر وبحق ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
دلير محمد فتاح/ميرزا : التجات الى ايران بداية عام ۱۹۸۲ وتمت بعدها مصادرة داري في قضاء جمجمال وتم بيع الاثاث بالمزاد ...
الموضوع :
تعويض العراقيين المتضررين من حروب وجرائم النظام البائد
فيسبوك