بقلم: سعيد الموسوي
تأييداً لموضوعي الذي نشر اليوم ٢٩/١/٢٠٠٩ وتحت عنوان ((موقف مشعل من المساعدات العراقيه ورده للجميل(يتعاون مع المجرم مشعن وفدئيي صدام)..))لقد حظى الرفيق الثلجي بلقب يستحقه ولكن مع اعتذار للبزازين(القطط)هناك بزازين أليفه وجميله في بيوت كبيره يتمتع مربيها بالأستأناس بهاوالنظر اليها تمرح وتلعب بحركات بهلوانيه مملوءه بالود والأخلاص لمربيها ولكن هنا بزوننا الأحمر الرفيق عزة القذر الذي يعيش في مزابل القاعده النتنه يختلف عن البزازين أختلافاً كاملآ وأنا متأكد كل التاكيد ان كل البزازين تكرهه وتستحي من هذه التسميه حيث أغلب البزازين تحترم وتود وتخلص لمن يؤؤيها وتدعوا له بالخير.ولكن البزون الأحمرما هو الا خائن وغادر وظالم ومسخ وقذر ومنافق وملعون ومريض نفسيا وجسدياً فمن حق البزازين ان تخرج بمظاهره بزونيه مليونيه لتتبرى من هذا النزق الذي منح هذا اللقب من قبل الكاتب الكويتي على أحمد البغلي المحتر وكذلك نريد أن ننبه الكاتب بأنه ذكر مراعاة مشاعر الكويتيين ونسي مشاعر الشعب العراقي.علماًان هذا الرجل له مقلات تستحق الوقفه والأحترام ونقول له سوف تتظاهر عليك كل البزازين وقد يطالبوك بتعويض للأساءه اليهم لقد ظلمتهم وانتقصت من قدرهم ولم تعظم أمرهم باضافة هذا اللقب الذي يتضمن الود والأخلاص لأهله الى هذا النزق الخبيث فيجب عليك الأعتذار ياحضرة الكاتب بمقال آخر للبزازين.وتداركاً لظلمك اياهم لعله أن يعذروك ولن يدعوا الله عليك لأنك أضفت لهم ما ليس فيهم.فارجع لضميرك وأستغفرربك عما فعلته بدون قصدوهنا نص ما كتبه الكاتب البغلي.ميليشيا البزون الأحمر!مناضل فنادق الــ (5) نجوم الدمشقية خالد مشعل، بثت له محطة العربية امس الاول خبرا مصورا، يظهر المناضل الكبير وقد انتفخت اوداجه، بعد النصر الذي اعلنه لحماس على آلة الحرب العسكرية الاسرائيلية في قطاع غزة الاسابيع الماضية.. الشخص الذي قابله مشعل هو الآخر مناضل منافي مثير للجدل، يقيم في سوريا ايضا وهو العراقي مشعان ركاض الجبوري، وهو من شيوخ قبائل الصحوة العراقية، وملاحق من قبل الانتربول الدولي بتهمة الاستيلاء على الاموال العراقية العامة، وله صلات غير مجحودة مع القاعدة، مشعان الجبوري كان مع المقبور حسين كامل من افراد حماية الطاغية المقبور صدام حسين، ثم ادعى انه انقلب على صدام في ما بعد!نرجع إلى مقابلة خالد مشعل مع الجبوري، وهي مقابلة عادية إلى الآن، ما هو غير العادي في المقابلة ان الجبوري كان يصحبه في هذه المقابلة عدد من الرجال الملثمين، اي والله ملثمون! ومعروف ان الشخص لا يتلثم الا اذا اراد ألا يعرفه احد، لأن ذلك يشكل خطرا على حياته، او انه سيقوم بأمر غير قانوني وغير شريف.. فما هو سر رغبة هؤلاء الرجال الملثمين بمقابلة المناضل الكبير خالد مشعل؟ نطلب ممن اوصلوا خالد مشعل إلى مرتبة الاولياء والقديسين والمناضلين التاريخيين ان يشفوا غليلنا، ويخبرونا عن صلة مشعل بهؤلاء الذين نرجو ألا يكونوا من ابطال محطة {الزوراء}، التي يديرها الجبوري واوقفت بثها مشكورة السلطات المصرية، فهؤلاء الابطال الملثمون دائما على شاشات تلك القناة المناضلة، يدعون انهم يقارعون او يحاربون قوات الاحتلال الاميركي، مع ان ايديهم ملوثة بدماء اهل العراق في المذابح التهجيرية الطائفية، والمجازر الانتحارية الموجهة ضد المدنيين العزل في الاسواق ومجالس العزاء والمشاهد الدينية المقدسة التي برع فيها المناضل الشريف مشعان الجبوري!ولمن لا يعرف نقول ان هؤلاء الرجال الملثمين ينتمون إلى ما يسمى {بمقاتلي الطريقة النقشبندية}، ومن المعروف ان هذه الطريقة، هي احدى الطرق الصوفية، والصوفية وممارسة الاجرام امران لا يلتقيان! ولكن اذا عرف السبب بطل العجب. فهؤلاء الابطال هم ميليشيا يقودهم {البزون} او (القط) الاحمر، القابع في احد مجاري القرى العراقية على الحدود مع سوريا، وهو البطل عزت ابراهيم الدوري (نائب الرئيس العراقي السابق المقبور)! عاش الجبوري وعاشت حماس وعاش مشعل، وقليلا من الخجل يا حدس مراعاة لمشاعر اهل الكويت التي اساءت لها حماس من قبل ولا تزال!ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha