المقالات

عاجل..عاجل اتباع حسن العلوي والمدافعون عنه

1498 23:05:00 2009-01-07

( بقلم : الدكتور يوسف السعيدي )

سقطت الهياكل السياسيه القذره ..النتنه في داخل العراق بسقوط صنم الجرذ العفلقي في ساحة فردوس(المزابل البغداديه)..وحيث هامت هذه الهياكل المتآكله من امثال حسن العلوي والضاري والدايني والفلوجي ...واتباعهم الذين يدافعون عنهم واصحاب الردود المؤيده لهؤلاء على المواقع الالكترونيه ...ومنهم صاحب  الرد على مقالي(ماذا يريد حسن العلوي؟؟)...هامت هذه الحثالات البعثيه على وجوهها الوسخه التي ادمنت صابون (عفلق قدح) و(صدام زنابيلي)...وتركت شعر رؤوسها وسخاً مكتظاً (بالقمل الوحدوي الحر الاشتراكي) بعد ان اساء شامبو(دوف سجوده خير الله) لنظافة الماجدات البعثيات (الدائرات على حل شعورهن) ..اصدقاء ومؤيدوا حسن العلوي فكراً وممارسة ...هؤلاء الذين تربعوا على عرش (الثقافه العفلقيه الصداميه) ..والذين آمنوا بشفافية (بالوعات لطيف نصيف جاسم) وتكنوقراط (مجاري محمد سعيد الصحاف ) اليعربي....تلك الجرذان الصغيره المناضله هربت بعد نضال 35 عام ...حيث سبقهم الجرذ العفلقي حسن العلوي بعدة سنوات حسب( تقويم الجرذان العفلقيه)..بالاعتماد على تقويم ومصداقية(الفضائيه المشعانيه) ...حيث سحب نفسه (منبطحاً) خارج (المنهول العراقي)...تاركاً..صابون ابو الريحه ...على حافة مجاري (الثقافه والاعلام) الصداميه...هاربا الى اصدقاءه من العرب(الاقحاح)..في العواصم اليعربيه (المناضله)..

الذين يرسلون ويدعمون (المجاهدين الشرفاء) اخوة (الدلوعه صابرين) وهم يهتفون (جريذيه احنه وما ننطيهه) ...مع هؤلاء الذين يرفعون عقيرتهم بالصراخ من امثال اصحاب الردود على مقالاتنا المؤيدين للعلوي حسن وامثاله ...والذين تخرجوا حديثا من (حاضنات الخدج) التكفيريه اتباع النقشبنديه والدوري عزة الجرذ الاصغر ...تفوح روائحهم النتنه بسبب حرمانهم من كل ادوات النظافه ...والتنظيف...مثل شامبو (صانسيلك منال يونس) ..وسائل تنظيف(عبد حمود)....و(ليفة) القائد الضروره...وحيث التجأ الاتباع البعثيون ومنهم العلوي حسن واتباعه الى بعض عواصم (التفخيخ والفتاوي)...طمعاً بتبديل وتغيير وجوههم وجلودهم في زمن تغيير الجلود والوجوه كما فعلها قبلهم (امامهم ...وحادي ظعنهم ) ابن العوجه...وتبعه الكرعاوي ضياء...واليماني ابن بثينه ...اليس كذلك يا (محمد العلوي)...

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
بديع السعيدي
2009-01-08
هؤلاء كل منظفات الارض لم تنظفهم ولم تطهرهم هؤلاء هم الجراثيم والمكروبات الادميه فلا يفيد معهم غير الحرق لان كثير من الجراثيم حسب ما اكتشفه العلم مؤخرا تقاوم المبيدات والمنظفات والادويه بحيث اذا كان الدواء والمطهر يفتك بها الان على سبيل المثال فانها بعد اشهر سوف نشاهد هذا المطهر او الدواء غير فعال لذا التمس من كافة الاخوة العراقيين من سياسيين او غير سياسيين من الاحتياط والحذر منهم وان يستعملوا معهم النفط وما اكثره عندنا واعواد الثقاب والرجاء ان يكونوا عكس مهب الريح لان رائحتهم النتنه تزكم النفوس
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك