المقالات

هل أخطا المالكي في دعوته "العرب" لوقف الاتصالات مع نظام"اسرائيل" القاتل؟!

1186 16:32:00 2009-01-07

( بقلم : اسعد راشد )

ندد السيد رئيس الوزراء المالكي يوم الثلاثاء بتاريخ 6/1/2009 بالجريمة الكبرى التي ترتكبها اسرائيل في غزة داعيا الدول العربية الى وقف كل الاتصالات السرية والعلنية مع هذا النظام القاتل كما جاء في تصريح المالكي ‘وقال المالكي خلال احتفال بيوم الجيش العراقي :

" ان هذه جريمة كبرى تقوم بها اسرائيل ضد ابناء غزة ‘ هذه رسالة مفادها ان كل العالم والقانون الدولي تحت اقدام جنود الاحتلال الاسرائيلي ".. واضاف "على العالم ان يقف مرة اخرى من اجل استعادة كرامة المؤسسة الدولية وكرامة الانسان وحقوقه " ..

لم يبدي السياسيون العراقيون اي تحفظا تجاه تصريحات السيد رئيس الوزراء بل وجدوا فيها دعوة صريحة لفرض القانون الدولي والنظام واحترام حقوق الانسان على كل من ينتهكه سواءا كان الطرف المعتدي والمنتهك ارهابيا وهابيا او اسرائليا غاشما ومتعجرفا ‘حيث يرون ان ما تقوم به اسرائيل من جرائم وانتهاك لحقوق الانسان يعطي مبررا للارهابيين وللدول المتعجرفة عنصرية كانت ام طائفية لممارسة ذات الاعمال الاجرامية وبالتالي تعريض العالم والمنطقة لعدم الاستقرار وللحروب العبثية وللارهاب .. ورغم ان هناك شرائح واسعة من العراقيين قد نالتهم اعمال الضيم ومشاركة بعض العناصر الارهابية التابعة لبعض الفصائل في جرائم قتل وتفجير ودعمهم للنظام الشوفيني السابق وتأفف بعض القادة العراقيين من مواقف سياسية غير عادلة لاطراف فلسطينية الا ان ذلك لا يحول دون التعاطف مع قضايا انسانية ووقوفهم مع الحق استنادا الى الاية القرانية الكريمة التي تقول : "لا يجرمنكم شنئان قوم الا تعدلوا‘ اعدلوا هي اقرب للتقوى" ..

ان اعمال اسرائيل الاجرامية ووحشيتها في قتل المدنيين هي سابقة خطيرة رغم انها ليست الاولى بل هي افعال جبل عليها هذا النظام والمالكي الذي لحكومته علاقات صداقة حميمة مع الولايات المتحدة لن يكون الزعيم الوحيد الذي يندد بعدوانية اسرائيل ونظامه القاتل بل هناك عدد من الدول الغربية وصحافة اوروربية معروفة اتخذت الموقف ذاته ودعت اسرائيل الى وقف العدوان واحترام حقوق الانسان ..

ففي صحيفة الاندبندت البريطانية كتب روبرت فيسك مقالا ينتقد بشدة فيه الدولة العبرية لايقل شراسة عن موقف المالكي حيث افتتح مقاله بكلمات " وهكذا تفتح اسرائيل ابواب الجحيم مرة اخرى على الفلسطينيين "متسائلا "لماذا نتفاجيئ من مثل هذه التصرفات ؟ مذكرا بجرائم اسرائيل في لبنان وقتلها لاكثر من 17الف مدني معظمهم من النساء والاطفال عام 1982خلال الاجتياح الاسرائيلي للبنان ومقتل اكثر من 1700 فلسطيني في مخيمات صبرا وشاتيلا ومذبحة قانا 1996 وغيرها من الهجمات الاسرائيلية "..

ويقول الكاتب "ان المثير للدهشة حقا هو ان العديد من القادة والرؤساء ورؤساء الوزراء الغربيين يبيعون "الكذبة القديمة" بان اسرائيل تتخذ الكثير من الحذر لتجنب سقوط ضحايا مدنيين "..ويضيف فيسك " ان اي رئيس ورئيس الوزراء يعيد قول هذه الكذبة كمبرر لتجنب وقف اطلاق النار يحمل في يديه دماء المجزرة التي حدثت الليلة الماضية " في اشارة الى استهداف القوات الاسرائيلية لمدرسة تابعة للامم المتحدة في غزة .. بالطبع لا يمكن ان ننسى تصريح وزير خارجية فينزويلا والذي كان ناريا واكثر شراسة حيث اتهم اسرائيل بان ماتقوم به هي ابشع من الهولوكوست الذي تعرض له اليهود ..

لنعود الى تصريحات السيد المالكي الذي وجد فيها المحللون الكثير من النقاط واهمها احترام القانون الدولي الذي يدنس اليوم تحت اقدام الجنود الاسرائيليين هذا القانون الذي تذرعت به الولايات المتحدة لاسقاط ابشع نظام ديكتاتوري في العالم والمنطقة وهو نظام البعث الصدامي ‘ وما يقوله المالكي هو تذكير للامريكيين بان مصالحهم تكمن في احترام كرامة شعوب المنطقة وحقوقها وعدم الانحياز لدولة ظالمة قد تسبب لها الكثير من المتاعب وتتركها نهبا للارهاب الوهابي والسلفي .

ان ما يقوله المالكي فيه دعوة صريحة للجم عدوان اسرائيل وفك الارتباط الامريكي مع "صديق" احمق ومجرم لا يفكر الا في انانيته العنصرية الشوفينية وفي كيانه الغاصب القائم على جماجم الابرياء ودماء واشلاء الاطفال .. المحللون السياسيون العراقيون يرون في كلام المالكي نوع من احراج لدولة صديقة مثل امريكا التي افتتحت في بغداد قبل ايام اكبر سفارة لها في العالم بلغت كلفتها اكثر من 700 مليون دولار وهذا يعني ان مصالح امريكا وبقاءها مرتبطة بمصالح دول وشعوب المنطقة الاصلية والقائمة بذاتها وليس في دعم دولة مستوردة وغاصبة وغريبة عن المنطقة مصيرها مجهول وغير واضح وسط بحر من الاعداء الذين لا ينظرون اليها الا كجرثومة سرطانية !

كما ان موقف المالكي هذا يشير الى امور اخرى يمكن ان تؤسس عليها قاعدة للعلاقات البعيدة المدى مع الولايات المتحدة وتنفيذ الاتفاق الامنية والقبول بها شعبيا في الاستفتاء القادم فيما لو التزم الامريكيون باصول الصداقة واصول التعاون بعيدا عن تهورات دولة عدوانية لا تفكر في مصالح امريكا وتحاول تخريب كل شيئ من اجل بقاءها وحدها فقط وهذا يعني ان الامريكيين بدورهم قد لا يأمّنون على انفسهم في خضم الصراعات التي تثيرها اسرائيل المستوردة في المنطقة ولا يمكن ايضا الضمان بان مصالحهم سوف تبقى في العراق والمنطقة مع بقاء مثل هذه الدولة وهمجيتها . اضف الى ان العراق يمكن ان تلعب دورا نوعيا اكثر اهمية من دور الدول العربية مجتمعة من خلال علاقاتها مع امريكا والضغط عليها باتجاه دفع اسرائيل نحو البحر اي العودة بها الى حيث اتت منه وترك المنطقة لاهلها وشعوبها وهو امر قد يضمن بقاءا واستمرار لمصالح امريكا ووضع اسس جديدة لشرق اوسط جديد بعيدا عن المعادلة القديمة التي اخذت فيها الاعتبار لكيان اسرائيل .

ان تصريحات السيد المالكي ضد اسرائيل تعني في نظر المحللين تفعيل لدور عراقي قد اماتة صدام بهمجيته وعدوانيته على دول الجوار وان العراق الجديد يسعى لوقف كل المعتدين الارهابيين وهمجيات دول وجماعات مثل اسرائيل والقاعدة ويعني في ما يعني ان العراق من دون اي علاقة مع اسرائيل يمكن ان يكون حرا ومستقلا في قراراته وان العراق سيكون بخير دون تسلط انظمة الخوف والقهر والديكتاتورية في المنطقة تلك الانظمة التي تتصور ان علاقاتها مع دولة اسرائيل الظالمة تشفع لها لدي امريكا والغرب في البقاء والتسلط ونست ان العراق عراق الحسين سوف يكون افضل وبخير دون ديكتاتوريات وانظمة لا تضع قيمة ولا اعتبار لشعوبها وانها اي العراق يمكن ان يكون بديلا لكل تلك الدول المتسلطة والظالمة التي جلب حكامها القذرين التخلف وعدم الاستقرار والارهاب للمنطقة واَن الاوان للتخلص منهم ومن شرورهم وشرور حتى اسرائيل الفاسدة الغاصبة ولا بديل لكل من يريد اقامة علاقات حسنة وامنة ومستقرة سوى الشعوب وفقط الشعوب وحتى الامريكيين لا يمكن لهم ان يجدوا بديلا في المنطقة يأمّن لهم مصالهم ويوفر الاستقرار سوف الشعوب والانظمة الديمقراطية الحرة وليست المصطنعة العنصرية والطائفية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عراقي مقهور اضافه ثالثه الى مقطع ٢
2009-01-08
فلا تنخدع بهم فكما شاركت مصر والأردن والسعوديه بقتل الفلسطينين فدعوتك هذه كذلك مسانده لمن قتلنا علما انهم لن يعيروا اهميه لكلامك لحقدهم عليك.فلا تخسر من انتخبك وقد تخسر الأثنين شعبك الذي انتخبك وعدوك الذي تأمل كسبه وهم حكام العرب وهذا من المستحيلات ان يحب او يقترب موالين يزيد ابن معاويه الى موالين الحسين ابن فاطمه وابن علي عليهم افضل الصلاة والسلام وريحانة جده الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم.وكلامك هذااكبر فرصه لهم ليألبوا امريكا واوربا عليك.فلتكن علاقاتنا قويه ومتينه مع الدول الأجنبيه ودعك من اعداءنا العرب. نحن ليس فلسطينيون اكثر من محمود عباس. ومهما عملنا نحن في نظر العرب ليست اكثر من صفويين مجوسيين.وانت رجل حكيم فحكم عقلك قبل قلبك وعاطفتك.ونرجوا لك من الله التوفيق والسداد
عراقي مقهور اضافه ثانيه الى مقطع ٢
2009-01-08
عندما دعاهم الدليمي من تركيا ضدك وضد شعب نسبته ٧٥ بالمائه الم ترى انهم لبوا الدعوه واصطفوا ضدك وضد شعب نال مانال من قتل وأطهاد وتشريد وتدمير علي ايديهم و على يدالطاغيه بوحي من هم أيضأ ومنهم انت.فنرجو لا تبيع نفسك ومن انتخبك لأعدائنا .اسرائيل لم يقتلونا بل هم الذين قتلونا وحاليا هم يحاولون بكل ما أوتوا من قوه لأزالتك فامريكاافضل لك منهم مهما كانوا
عراقي مقهور اضافه ثانيه الى مقطع 1
2009-01-08
الا تعلم كل العرب راضين عن ضم غزه الى اسرائيل وقتل شعبها والسكوت علامة الرضا.الا تعلم ان حماس لعراق الذين يقتلون الشيعه ويهجرونهم فرع من حماس غزه وبمساعدة البرلمانيين العراقيين البعثيين علناً الا تعلم انهم يقيمون الافراح عند قتل الشيعه يمنون زوالك وزوال الشيعه الا تعلم انهم يقيمون المآتم للزرقاوي والطاغيه صدام. يتبع
عراقي مقهور تابع ٢
2009-01-07
الم تعلم يا سيادة رئيس الوزراء ان الذين اتخبوك كانوا تحت رحمة رصاصهم ومفخخاتهم فلا تفقد محبة شعبك لك وتنسى دمائهم الزكيه وتمجد اعدائهم الذين يتربصون بك الدوائر ولن يسمعوا منك ولن ينظروا اليك بمحبة ابدآ مهما فعلت لأنك شيعياً.ونحن ليس احرص من عباس على شعبه وهو الذي يساند اسرائيل بتدمير حماس.نرجوا من سيادتكم الأنتباه الى شعبكم والحذر م اعدئكم الذين معكم والذين يسندونهم من الخارج ضدك.ودعك من شعارات البعث القديمه التي جلبت لنا الويل والدمار. عندما دعاهم الدليمي من تركيا ضدك وضد شعب نسبته ٧٥ بالمائه الم ترى انهم لبوا الدعوه واصطفوا ضدك وضد شعب نال مانال من قتل وأطهاد وتشريد وتدمير علي ايديهم و على يدالطاغيه بوحي من هم أيضأ ومنهم انت.فنرجو لا تبيع نفسك ومن انتخبك لأعدائنا .اسرائيل لم يقتلونا بل هم الذين قتلونا وحاليا هم يحاولون بكل ما أوتوا من قوه لأزالتك فامريكاافضل لك منهم مهما كانوا فلا تنخدع بهم فكما شاركت مصر والأردن والسعوديه بقتل الفلسطينين فدعوتك هذه كذلك مسانده لمن قتلنا علما انهم لن يعيروا اهميه لكلامك لحقدهم عليك.فلا تخسر من انتخبك وقد تخسر الأثنين شعبك الذي انتخبك وعدوك الذي تأمل كسبه وهم حكام العرب وهذا من المستحيلات ان يحب او يقترب موالين يزيد ابن معاويه الى موالين الحسين ابن فاطمه وابن علي عليهم افضل الصلاة والسلام وريحانة جده الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم.وكلامك هذااكبر فرصه لهم ليألبوا امريكا واوربا عليك.فلتكن علاقاتنا قويه ومتينه مع الدول الأجنبيه ودعك من اعداءنا العرب. نحن ليس فلسطينيون اكثر من محمود عباس. ومهما عملنا نحن في نظر العرب ليست اكثر من صفويين مجوسيين.وانت رجل حكيم فحكم عقلك قبل قلبك وعاطفتك.ونرجوا لك من الله التوفيق والسداد
عراقي مقهور
2009-01-07
السيد رئيس الوزراء.نرجو الأهتمام بالعراقيين أولآ. لا احد يسمعك ولا صحيفه نشرت كلامك ومنها الصحف العربيه التي تنشر اي خبر ضدك بالدقيقه وتزييفه وتضيف عليه كل ما هو ضدك ولا صحيفه نشرت عن المساعدات العراقيه وحتى الفلسطينين انفسم اخفوا ذلك.الم يكن لك درس قاسياً من الد اعدائنا.الا تعلم ان الد اعدائك رؤساء وملوك الدول العربيه.الا تعلم ان من خطط مع اسرئيل لهذه الحرب على غزه هم الأردن ومصر علناً والسعوديه عليها التمويل والأعلام لجانب اسرائيل وبشهادة أسرائيل.الا تعلم كل العرب راضين عن ضم غزه الى اسرائيل وقتل شعبها والسكوت علامة الرضا.الا تعلم ان حماس لعراق الذين يقتلون الشيعه ويهجرونهم فرع من حماس غزه وبمساعدة البرلمانيين العراقيين البعثيين علناً الا تعلم انهم يقيمون الافراح عند قتل الشيعه يمنون زوالك وزوال الشيعه الا تعلم انهم يقيمون المآتم للزرقاوي والطاغيه صدام. يتبع
عراقي\النجف الاشرف
2009-01-07
والله لو تطوعت كل الحكومة العراقية (الشيعة طبعا) وذهبوا الى غزة حماس وقتلوا فيها فأن اثرهم في نفوس اعداء ال البيت ومحبيهم صفر وعليه نرجو من ساستنا ان يتعضوا من التاريخ القريب والمتجدد واتمنى ان اذكر بعض الحقائق عن مواقف بعض ساستنا مرة بجهلهم السياسي ومرة بتوجههم المعروف ويا الله لم اتجاوز الرد لاين
فيلي
2009-01-07
لنعود الى العنوان ونقول ان كلام المالكي الان يفسر كونه ترويج انتخابي لااكثر لان الشعب العراقي الذي اكتوى بنار الارهاب الاعمى كان يواجه بتجاهل متعمد من قبل القوى التي اعطت الذرائع للماكنة العسكرية الاسرائيلية بالتحرك لقتل الابرياء بحجة ملاحقة مطلقي صواريخ القسام.ان الجرائم الاسرائيليه لايمكن السكوت عليها ولا على الذين اعطوهم الحجة على طبق من ذهب علما بان مطلقي القسام قد نصبوا الماتم على روح جرذ العوجه العفنه وكذلك على الارهابي القذر السفاح الزرقاوي ووصفوه بشهيد الامه اليس كذلك يادولة الرئيس
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك