المقالات

صوت الحق يعلوا مدوياً ياحسين بجانب السلفي وليد طبطبائي


( متابعة : سعيد الموسوي )

َبسم الله الرحمن الرحيم

السلام علي الحسين وعلي اولاد الحسين وعلي الارواح التي حلت بفناء الحسين عليه السلام

السلام عليكم يا أهل براثا وعظم الله اجوركم بمصاب أبي الاحرار نجل حيدر الكرار.صاحب القبة والمزار .(وتحتَ قبتهِ الصلاة تتمُ - فيا محبي علي الى زيارت الحسين هلموا - وبعد الصلاة على جدهِ - صلوا عليه وسلمُ - بمحبته تنجون من نار جهنم وتسلموا ~ وأقتدوا بأبن خير البرية لن تندموا - هذا الحسين ريحانة جده فأعلموا- ماذا جنى مبغضي ابيه سبعون سنة ظلوا بأخي رسول الله يشتموا- فكان جزاؤهم الخزي في الدنيا والتشرذمُ - وفي الآخرة اللعنة الدائمه وغضب من الله ولظى والحطيم وكل أبواب جهنمُ -وبقى عليٌ وأولاده للتُقى والدين علمُ -وكل المبغضين قديما وحديثاً يملئ قلوبهم الحقد و يتحسرون المُ - شتان بين الثرى والثريا ايها الوهابية الغَنَمُ - وهل يستوي الطلقاء أمة الجهل والفسق ومن تبعهم محرفي الكَلِمُ . وأهل بيت النبوه وشيعتهم اهل العلم والجود والكرمُ)كل التقدير ولأحترام للكاتب الكويتي الدكتور الفاضل عبدالمحسن يوسف جمال على هذا المقال وان دل على شي انما يدل عل اخلاقه ووجود الحق في نفسه وايمانه بقضية الحسين عليه السلام وانتصار الدم على السيف ومقارنة مع نائب الحذاء كما يسميه الكاتب علي احمد البغلي النائب المخلوع التكفيري الطالباني الطبطبائي ولبنظر هذا التافه وليد طباطبائي تلميذ الشياطين العميان والعوران رمز الجهل والتخلف ومن والاه ان صوت الحق يعلوا مدوياً بجانبه با حسين ذلك البغيض الذي يريد ان يحجب نور الشمس بغرباله القديم المتهري وهذا ن مانشره الكاتب الكويتي عن ابي الاحرار وقائد الثوار الفارس المغوار فتى الكرار

http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=462269&date=06012009

06/01/2009رأي وموقف الآل والأصحاب في كربلاء

كتب عبدالمحسن يوسف جمال :

الباحثون في التراث الاسلامي يدرسونه في أكثر من جانب، واذا أخذنا معركة كربلاء كاحدى المعارك المفصلية في التاريخ الاسلامي، خاصة أنها انتهت نهاية مفجعة باستشهاد سبط الرسول، صلى الله عليه وآله، الامام الحسين، عليه السلام، ونفر من أهل بيته ومن أصحابه.ومازالت الدراسات حول هذه المعركة «أسبابها وحوادثها ونتائجها التي طالت حتى أيامنا المعاصرة» موضع اهتمام للباحثين الاسلاميين منهم والمستشرقين، كما أن عطاءها مازال يمد الكثير من الناس بمبادئ عظيمة من خلال الدفاع عن الحق والصبر والدفاع عن المبدأ.

ومن القضايا المهمة صدور العديد من الكتب والبحوث والاشعار التي أُلفت فيها لدرجة انه خُصص لها أدب كامل يسمى بـ«أدب الطف»، ولعل من القضايا المهمة للباحثين دراسة الافراد والقبائل التي اشتركت مع الحسين في قتاله، وهناك متخصصون درسوا تلك الجوانب، لعل ابرزهم المرحوم الشيخ محمد مهدي شمس الدين، الذي ألف أكثر من كتاب حول هذه الواقعة ودرسها درسا علميا في أكثر من جانب، فهو في البداية نشر بحثا علميا راقيا حول «ثورة الحسين» ثم أردفه بكتاب آخر «أنصار الحسين» وهو دراسة عن شهداء ثورة الحسين الرجالات والدلالات.واصدر ايضا كتاب «واقعة كربلاء في الوجدان الشعبي».

ومازالت كربلاء تطلق فيضا من العطاء الفكري والشعري والدراسات العلمية والتاريخية.ومن القضايا المهمة ذكر صحابة النبي، صلى الله عليه وسلم، الذين استشهدوا مع الامام الحسين عليه السلام في كربلاء، حيث من المفترض أن تكون هناك دراسة خاصة بهم تثري الموضوع، لأن البعض يذكر أن عددهم قد يفوق الاحد عشر صحابيا، ولعلنا في هذه العجالة نستطيع أن نذكر منهم:1 ــ أنس بن الحرث الكاهلي.2 ـ حبيب بن مظاهر.3 ـ مسلم بن عوسجة.4 ـ هاني بن عروة.5 ـ عبدالله بن يقطر العمري.كما أن اشتراك النساء والاطفال في المعركة قضية مهمة في الحروب العربية، وقد تكون غير مسبوقة بعد الاسلام مباشرة، خاصة أن بعض النساء قد قتلن في المعركة، وكذلك بعض الاطفال، وهو في العرف العربي «عار» على القتلة. ولقد خرجت خمس نساء من خيام الامام الحسين، عليه السلام، باتجاه العدو وهن «أم مسلم بن عوسجة، وام عبدالله الكلبي وزينب اخت الامام الحسين وأم عمرو بن جنادة وأم وهب زوجة عبدالله بن عمير الكلبي وهي المرأة الوحيدة التي استشهدت (راجع منتديات يا حسين على الانترنت).أما الاطفال الذين استشهدوا فهم «عبدالله وهو طفل رضيع وابن الامام الحسين وعبدالله بن الامام الحسن، ومحمد بن ابي سعيد بن عقيل وعمرو بن جنادة الانصاري»وعلى العموم فإن كربلاء ستظل نابضة في حياة الامة الاسلامية وستواصل عطاءها ودعمها كقوة ايجابية، وتراث يعتز به المسلمون ويتعلمون منه الكثير وجاذبة للكثير من الدراسات الاجتماعية والسياسية والفكرية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك